4 أسباب ساعدت القطب الجنوبي على جذب 30 ألف سائح سنويًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لم تشهد بعض المناطق منها أمطارا منذ نحو 14 مليون عام

4 أسباب ساعدت القطب الجنوبي على جذب 30 ألف سائح سنويًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 4 أسباب ساعدت القطب الجنوبي على جذب 30 ألف سائح سنويًا

القارة القطبية الجنوبية
واشنطن - المغرب اليوم

تجذب القارة القطبية الجنوبية نحو 30 ألف سائح سنويا رغم المفاجآت غير المحسوبة التي تتضمنها زيارة هذه المنطقة البعيدة عن العالم، لكن وبحسب موقع "FAR&WIDE"فإن المتعة هناك تجعل من الزيارة عطلة لا تنسى. ويؤكد الموقع أن "رحلة العمر إلى آخر العالم" تنتظر المغامرين في المكان البعيد جدا عن المجتمع الحديث، حيث لا دول أو مدن أو خدمات هاتفية أو أي مقيم بشري دائم.

قبل أن تذهب "أي شيء يمكن أن يحدث" هذه هي القاعدة الأولى التي يجب أن يعرفها زوار "أنتاركتيكا"، حيث إن القارة القطبية الجنوبية هي الأكثر رياحا على هذا الكوكب، وتصل سرعة الرياح على شواطئها إلى 200 ميل في الساعة. وعلى الرغم من تغطيتها بالجليد، فإن القارة القطبية الجنوبية هي في الواقع صحراء، إنها أكبر صحراء في العالم، ولم تشهد بعض المناطق منها أمطارا منذ نحو 14 مليون عام. وبالإضافة إلى كونها أكثر قارات الأرض جفافا، فإنها الأكثر برودة بعد أن سُجلت أدنى درجة حرارة على سطح الأرض فيها.

أقرب دولة للقطب الجنوبي

من أوشوايا في جنوب الأرجنتين يبدأ معظم المسافرين رحلتهم البحرية إلى أنتاركتيكا على مدار يومين، ورغم طول المدة فإن كثيرا من المناظر الطبيعية التي ستقابلها خلال الرحلة كفيلة بحمايتك من الملل. ووفقًا للإرشادات التي وضعتها الرابطة الدولية لعمليات الرحلات في أنتاركتيكا (IAATO)، لا يمكن إلا لسفينة واحدة زيارة القارة في وقت واحد، لذلك في أي مكان تهبط فيه لن تجد حشودا كبيرة.

موطن البطاريق

القطب الجنوبي هو موطن لثلاثة آلاف زوج من طيور البطريق التي يمكنك التفاعل معها. هناك ستجد 6 أنواع مختلفة من طيور البطريق - وهي سبب رئيسي لزيارة القارة، فلا يوجد شيء مثل مشاهدتها تنزلق على التلال الجليدية على بطونها وتبني أعشاشا من الحصى.

جزيرة ديسبشن (الخداع)

في هذه الجزيرة الاستثنائية، ستشاهد الأنهار الجليدية المليئة بالرماد الأسود، فعلى الرغم من كل الجليد، فإن القارة القطبية الجنوبية هي موطن لنحو 140 من البراكين.

حوت الذيل

في حين أن طيور البطريق لديها عامل الجاذبية، لكن لا شيء يعادل رؤية الحوت، وتوفر أنتاركتيكا بقعة مشاهدة رئيسية لرؤية الحدباء المنك والأوركاس.

الجبال الجليدية

إلى جانب الحياة البرية تشتهر أنتاركتيكا بجبالها الجليدية المذهلة والفريدة

قد يهمك أيضًا : 

القطب الجنوبي المهدد بيئيًا يتحوَّل إلى مقصدًا سياحيًا استكشافيًا مُثيرًا

"ناسا" تعتزم تصميم روفرًا لاكتشاف الجليد في القطب الجنوبي للقمر بحلول 2022

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 أسباب ساعدت القطب الجنوبي على جذب 30 ألف سائح سنويًا 4 أسباب ساعدت القطب الجنوبي على جذب 30 ألف سائح سنويًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:34 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

تنظيم الدورة الثالثة لدوري أنزا لركوب الموج

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:01 2017 الأربعاء ,23 آب / أغسطس

5 أسرار طبيعية للحصول على رموش جذابة و كثيفة

GMT 03:34 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

اطلاق أشغال مجمع الفردوس السكني في خريبكة

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 03:55 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

"البحث عن الإلهام على انستغرام" أبرز أفكار تنظيم الخزانة

GMT 17:08 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مباي نيانج يرفض فكرة الرحيل عن فريق "ميلان" الإيطالي

GMT 16:14 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يلتقي الرئيس الألماني
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya