اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

في محاولة إلى إنهاء الغضب الجوي

اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي

خبراء يقترحون بتبادل ركاب الطائرة الأماكن بمقابل مادي
واشنطن ـ رولا عيسى

يُعد تصميم مقاعد الطائرات مسؤول عن معارك لا تعد ولا تحصى على متن الرحلات ، ولكن التوترات الناشئة عن الاستلقاء على مقاعد شركات الطيران يمكن أن يكون شيئًا من الماضي، إذا دفع الركاب لبعضهم البعض مقابل للحصول على الامتياز.

وعرض هذه الفكرة البارعة أساتذة القانون الأميركيين، الذين يعتقدون أن هذه التحرك قد يغير الحالات التي تحدث خلال رحلات الطيران للملايين من الناس.

اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي

وابتكر كلًا من كريستوفر جون سبريغمان وكريستوفر بوكافوسكو هذا المفهوم بعد سلسلة من القصص المرتبطة المعارك على متن الرحلات. ، وافترضوا أنه إذا كانت المساحة الشخصية للشخص تعتبر ذات بقيمة نقدية، فإن ذلك سيحول دون استهلاك الركاب الآخرين.

ولاختبار ذلك ، أجروا دراسة استقصائية على الإنترنت وجدت أنَّ قيمة المساحة القابلة للتداول تعتمد إلى حد كبير على من لديه "الحق" في الاتكاء.

وقال بوكافوسو في مدونة ايفونوميكس "أراد الذين لديهم مساحات للاتكاء في المتوسط ​​41 دولار للامتناع عن الاستلقاء، في حين كان هناك ركاب على استعداد لدفع 18 دولار فقط في المتوسط ، لوقف شخص من الاستلقاء ، وفي هذه الحالة، لن يؤدي التراجع المتفق عليه بصورة متبادلة إلا إلى 21% فقط من الحالات ، ومع ذلك عندما لم يكن هناك حق تلقائي للمستلقي في تغيير وضع المقعد، تغيرت قيمة المساحة إلى حد كبير.

وأضاف بوكافوسو "وكان الذين لديهم مساحات للاستلقاء على استعداد دفع نحو 12 دولار إلى الاتكاء ، في حين أن الجالسين في وضع مستقيم كانوا غير راغبين في المساحة المخصصة لأقدامهم مقابل أقل من 39 دولار.

وانتهى الأمر بالأشخاص الذين يريدون الاستلقاء بشراء الحق في الاتكاء فقط بنحو 28% في هذا الوقت ، وهو نفس الحق الذي يقدرونه بثمن أعلى في حالة أخرى.

اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي

ومن المثير للإهتمام أن الدراسة وجدت أيضًا أن بعض الناس كانوا على استعداد لقبول الوجبات الخفيفة أو المشروبات بدلًا من النقد، مما يدل على فجاجة المال مما تسبب في مشكلة في البيع.

وتابع بوكافوسو "يبدو أن الناس أكثر استعدادًا للقيام بالصفقات عندما تنتقل  الأشياء من مالك لاخر ليست بالدولارات ولكن بالهدايا ذات القيمة المكافئة ، من المرجح لأن الناس ليسوا واثقين من القيام بتفاعلات بشرية بسيطة في المعاملات المالية ، ولكن لا يزال بإمكانه أن يقدم حلًا واقعيًا لاستحالة آداب السلوك ، لا أحد يحب الدور الأخير نحو شركات الطيران في فرض رسوم على كل خدمة ، ولكن ربما ما نحتاجه هو أكثر من ذلك".

وأردف بوكافوسو "معظم شركات الطيران لا يزال يُقدم  المشروبات المجانية، وأحيانًا أكياس صغيرة من المعجنات ، وربما بدلًا من ذلك يجب أن يسمح للركاب بشرائها من بعضهم البعض ، وبذلك يربح الجميع ، ويتم تخصيص مساحة المقاعد بشكل كامل".

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي اقتراحات بالسماح إلى الركاب في الطائرة بتبادل الأماكن بمقابل مادي



GMT 17:10 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة تشغيل مطار سبها الدولي للرحلات الداخلية والخارجية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 08:43 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المدافعون عن حقوق الإنسان

GMT 04:15 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

ميلاد يوسف يوضّح أنّه لم يوقّع عقد "باب الحارة" الجديد

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ماركا تعتبر حكيمي غير جاهز لمنافسة البرازيلي نيمار

GMT 11:42 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مكي يؤكد أنه لمس بنفسه نجاح "وقفة ناصية زمان"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya