الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تقيم صاحبة الميداليات الذهبية في منتجع النخلة

الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي

الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي
دبي ـ جمال أبو سمرا

 اختارت النجمة الأولمبية ريبيكا أدلينغتون وزوجها هاري، مدينة دبي لقضاء إجازة طويلة حيث الاستجمام، خصوصًا بعد تنبيهات الأطباء بأنَّ عليها ألا تتحرك إلا بناء على استشارة طبية حفاظًا على سلامة جنينها المنتظرة ولادته في الرابع من حزيران/ يونيو.

وصرَّح ريبيكا بأنها جاءت قبل ذلك إلى دبي، حينما كانت سباحة وكانت تقيم في إحدى الوحدات؛ موضحة "لكن هذه المرة الأمر مختلف، فالمكان هنا لا يوجد له مثيل آخر" في إشارة إلى منتج النخلة.

وأوضحت أنَّ المكان "هنا يشعرك بأنك في المالديف؛ ولكن هنا في دبي تجد النظافة والرفاهية التي لن تجدها في المالديف، حيث المطاعم والأماكن السياحية والفنادق، فالحجرة التي نقيم فيها تقع على بحيرة ومن ثم فنحن على اتصال مباشر بالمياه، حيث نقضي ساعتين على حمام السباحة الرئيسي ومن ثم العودة إلى حجرتنا، حيث مشاهدة منظر الغروب من الشرفة".

وأشارت إلى أنَّ "هاري سيدرس تصاميم الغرافيك عند العودة ومن ثم فهو يقضي بعض الوقت يوميًا وبحلول الرابعة مساءً فإنَّ أجواء الغروب تبدأ في دبي"، واستطردت "وفي دبي نقضي بعض الوقت في التفكير حول الاسم الذي سنطلقه على المولود الجديد؛ ولكننا لم نستقر عليه حتى الآن، فإطلاق الاسم على شيء قبل أن تراه هو أمر حقًا غريب ونحن نريد أن يتسم الاسم بالسهولة حينما تنادي به".

وأضافت ريبيكا "في يوم من الأيام استقلينا مركبًا وكنت آمل في أن أرى منزل ديفيد بيكهام؛ ولكن لا أحد يعرف بالضبط عن مكان هذا المنزل، رأينا منازل كثيرة باهظة الثمن في هذه البقعة من العالم يضخ فيها المال بكثافة، كذلك تجولنا في أحد أشهر المراكز التجارية في دبي والتي هي أكبر من حجم الإستاد وتخيل بأننا قد اشترينا ملابس سباحة لمولودتنا التي لم نستقبلها بعد".

وتابعت "رياضة السباحة هي واحدة من المهارات التي يجب التحلي بها وقد اندهشت أثناء وجودي في الفندق من أن بعض الأطفال لم يتعلموا رياضة السباحة؛ لهذا السبب بدأت ببيكي أدلينغتون لتعليم السباحة من سن الثالثة وحتى الحادية عشر وهناك 3500 طفل لدينا ممن يتعلمون السباحة معنا".

واسترسلت "بعد توقفي عن ممارسة رياضة السباحة وأنا في سن الثالثة والعشرين فقد امتنعت من الاقتراب لحمام السباحة لمدة ستة أشهر ثم بدأت أسبح مرة أخرى وذلك للحفاظ على لياقتي البدنية، فأنا أحب أن يكون وزني مثاليًا وهذا أمر مهم حين وجود حمل".

واختتم ريبيكا "الآن أنا لدي الفرصة للاستمتاع بالحياة برفقة زوجي وتجربة أشياء جديدة مثل مجيئي إلى هنا في دبي فأنا أشعر هنا وكأنني من المشاهير وقد تأكد لي هذا حينما كنت في مطعم أسترالي وقد اقترب مني رجل عربي وقال إنه يعرفني وأنني سأشعر بأنني في بيتي على الرغم من أنني لا أحمل الجنسية الاسترالية؛ ولكنه قال لي لأنك هنا في البرنامج المتعلق بالأدغال ولم ينوه إلى كوني سباحة".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي الأولمبية ريبيكا أدلينغتون تقرر ولادة جنينها المنتظر في دبي



GMT 17:10 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة تشغيل مطار سبها الدولي للرحلات الداخلية والخارجية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya