الرباط - المغرب اليوم
أعلنت وزارة "الصحة" المغربية، حالة الاستنفار في الموانىء للتأكد من سلامة المسافرين القادمين من دول العالم المختلفة، من فيروس "إيبولا".وكثفت السلطات المغربية، المراقبة الصحية في المناطق الحدودية مع الجزائر، خصوصًا عقب ظهور أول حالة من الفيروس القاتل.ويبقى خطر دخول "إيبولا" إلى المغرب محتملا خصوصًا مع موجات المهاجرين الأفارقة غير الشرعيين الذين يتسللون دون الخضوع إلى رقابة صحية.
كانت منظمة "أطباء بلا حدود"، جددت تحذيرها من انتقال الفيروس إلى بلدان أخرى في إفريقيا، وسط ارتفاع معدلات الإصابة، وفشل الحكومات في السيطرة عليه.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر