دراسة تؤكد أن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يعتمد على مؤشرات الصحة النفسية وموارد الجسم

دراسة تؤكد أن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تؤكد أن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات

العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات
واشنطن - المغرب اليوم

أجرى علماء أمريكيون، دراسة أكدوا فيها أن أفضل مؤشر لعمر الإنسان لا يكون بعدد السنين التي يعيشها الفرد، بل بالعمر الفسيولوجي، وهو عبارة عن مجموعة مفاهيم تأخذ في الاعتبار مؤشرات الصحة النفسية وموارد الجسم، وكلها مؤشرات بالإمكان تحسينها من خلال النشاط البدني وممارسة الرياضة.

  أقرأ أيضا : دراسة جديدة تؤكّد أنّ الرياضة تحمي شبكية العين

 

وشارك في الدراسة أكثر من 126 ألف متطوع، يبلغ متوسط أعمارهم 53.5 سنة، خضعوا لاختبارات التحمل بين أعوام 1991-2015، ضمن الفحص العام لاكتشاف مشكلات القلب، حيث سجل الأطباء عدد ضربات القلب استنادا إلى الجهد المبذول.

وتبين أن أكثر من نصف الذين تبلغ أعمارهم 50-60 سنة، هم واقعيا يتمتعون بعمر فسيولوجي أصغر من عمرهم الزمني، ما يرجح أنهم سيعيشون فترة أطول من أقرانهم.

وفي إطار التجربة، توفي خلال فترة الدراسة 9929 (8%) من المشاركين فيها، وكان العمر الفسيولوجي لهؤلاء في المتوسط أكبر من الآخرين بعشر سنوات.

وقد أوضح العلماء أن "العمر الناتج عن الاختبارات البدنية أو العمر الفسيولوجي، هو أفضل مؤشر لطول العمر وخطر الموت".

وقد يهمك أيضاً :

الرياضة تُحافظ على لياقة الذاكرة وتقي من "الزهايمر"

طرق لتحسين صحة الرئتين وتمكين الجهاز التنفسي من القيام بدوره بكفاءة

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات دراسة تؤكد أن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بعدد السنوات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 02:28 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث صيحات الحقائب الرائجة خلال شتاء 2018

GMT 00:46 2015 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور سعيد حساسين ينصح باعتماد مستحضرات التجميل الطبيعية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya