باحثون يكشفون أهمية مبادلة جانبي الفراش طمعًا في الراحة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

النوم لمدة ثماني ساعات يمنح الإنسان حالة مزاجية جيدة

باحثون يكشفون أهمية مبادلة جانبي الفراش طمعًا في الراحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باحثون يكشفون أهمية مبادلة جانبي الفراش طمعًا في الراحة

ضرورة مبادلة جانبي الفراش
واشنطن - رولا عيسى

إذا كنت تستيقظ من على الجانب الخاطئ  للفراش، بسبب كونك بصراحة تعشر بالتعاسة أو تبحث عن "الكافيين" في الصباح، فربما عليك القيام بأمر مهم يتمثل في مبادلة جانبي الفراش أو اختيار الجانب الآخر. فبعد مسح تم إجراؤه تبين أن هؤلاء الذين يستيقظون من الجانب الأيسر هم من يتمتعون بمزاج أفضل عن نظرائهم الذين يستيقظون من على الجانب الأيمن.

وجاء في المسح الذي شمل أكثر من ألف شخص، أن من ينهضون من الجانب الأيسر للفراش لديهم الكثير من الأصدقاء و يقضون أوقاتاً ممتعة في عملهم فضلاً عن أنهم يحظون باحترام ما بين 4 إلى 10%.

وأقر هؤلاء الذين ينهضون من الجانب الأيمن للفراش بأنهم يفضلون عملهم الخاص إضافة إلى كونهم يشعرون بالتشاؤم، وعادة ما يعيشون حالة مزاجية سيئة في الصباح. كما كشفت الدراسة أن 36% من الأزواج يفضلون النوم بمفردهم، إلى جانب الهروب من إصدار الأصوات المزعجة لما يقرب من النصف واعتراف نسبة الخمس منهم بأنهم يفضلون النوم على الفراش بأكمله وعدم  السماح لأحد بمشاركتهم فيه.

 وشدد خبير النوم نيل روبنسون، على أنه من أفضل العوامل المهمة للاستيقاظ في حالة مزاجية جيدة، بالحصول على قسط وافر من النوم كل ليلة يتراوح ما بين سبع إلى ثماني ساعات. على أن الدراسة لم تذكر عوامل أخرى من شأنها التأثير على الحالة المزاجية عند الاستيقاظ، وبالتالي ومن الأمور المغرية مبادلة جانبي الفراش مع شريكك أو اختيار الجانب الآخر حتى يتسنى الوصول إلى أفضل حالة مزاجية في الصباح.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحثون يكشفون أهمية مبادلة جانبي الفراش طمعًا في الراحة باحثون يكشفون أهمية مبادلة جانبي الفراش طمعًا في الراحة



GMT 16:51 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى الهضبة يستخدم جهاز متطور خاص بالقسطرة القلبية

GMT 09:41 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مصراتة الليبية تًعلن تسجيل 89 إصابة جديدة بوباء "كورونا"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya