حقيبة إيف سان لوران الجديدة تستوحي التراث المغربي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعود تصاميم أنتوني فاكاريلو إلى طراز 1982

حقيبة "إيف سان لوران" الجديدة تستوحي التراث المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقيبة

تصاميم أنتوني فاكاريلو الجديدة
لندن ـ كاتيا حداد

استوحى أنتوني فاكاريلو مجموعته الأولى لـ"إيف سان لوران" من تلك الفساتين  التي تحوي تدويرة من الصدر، وأكمام متضخمة، مستوحاة من عام 1982، كما تم الاحتفاظ بالقطع الأيقونية لبيت الأزياء الشهير، إلى جانب 5000 قطعة من الأزياء الراقية، و15 ألف قطعة من الإكسسوارات، كجزء من مؤسسة "بيير بيرجي إيف سان لوران"، والتي ستفتتح متحفين مخصصين لأرشيفها في أكتوبر القادم، واحد في باريس، والآخر في مراكش، المدينة التي وقع في حبها إيف سان لوران، في 1966، ودعاها وطنه الثاني.

وأشاد فاكاريلو بقصة حب سان لوران الدائمة مع مراكش، في مجموعته الربيعية والصيفية في 2017، مع سترات محشوة ومزخرفة بشكل كبير، تتجلى أنماطها في حقيبة الدلو المصغرة. وقال: "أسمح لنفسي بأن أنفذ تصورات إيف سان لوران أو لقطاته، حيث صممت الحقيبة بالنسيج المغربي الغني".

وتجعلك الحقيبة تستعيد صورة لسان لوران مبتسما وحافي القدمين، في 1977، مع شريكته بيير بيرجي، يرتديان جلبابًا أبيض، ويتكئ المصمم على أريكة بنمط البربر، ويستلقي بجانبه كلبه "التشيواوا".

وضمت مجموعة فاكاريلو الأولى التنانير الجلدية والجلود المرقعة من جلد النمر، من ثمانينات القرن الماضي، وهناك شيء غريب لا لبس فيه عن هذه الحقيبة الصغيرة، والتي أطلق عليها "جاردان ماغوريل".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيبة إيف سان لوران الجديدة تستوحي التراث المغربي حقيبة إيف سان لوران الجديدة تستوحي التراث المغربي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 08:43 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المدافعون عن حقوق الإنسان

GMT 04:15 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

ميلاد يوسف يوضّح أنّه لم يوقّع عقد "باب الحارة" الجديد

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ماركا تعتبر حكيمي غير جاهز لمنافسة البرازيلي نيمار

GMT 11:42 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مكي يؤكد أنه لمس بنفسه نجاح "وقفة ناصية زمان"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya