أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كانت من العلامات المميزة للزي المدرسي

أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء

تشانغ ترتدي بدلة من مجموعتها الجديدة
لندن ـ ماريا طبراني

أطلقت أليكسا شانغ (33 عامًا) العديد من الملابس المناسبة للشارع، ومنها الجوارب الطويلة تحت السراويل، والتي كانت من العلامات المميزة للزي المدرسي، وتدرج الزي المدرسي بين العديد من العلامات التجارية من شانيل إلى إرديم إلى "Chungness"، وباعت تشانغنيس المعاطف والسترات البحرية والقمصان والفساتين القصيرة، وحتى الأن ما زالت أزياء أليكسا تشانغ تظهر في المتاجر كافة، وعلى موقعها الخاص، حيث تقدم ملابسم ن التريكو المنتج في اسكتلندا، مع مطبوعات مصممة في المنزل وبعضها من تصميم والدها.

واحتفظت تشانغ بشقتها في المملكة المتحدة في ويليامزبرغ في بروكلين، لكنها تقيم بشكل أساسي في نيوينغتون جرين شرق لندن، بالقرب من الستوديو الخاص بها، وتضم شركتها 15 عاملًا بينهم اثنين يعملون في القص، بما في ذلك إدوين بودسون الذي شغل منصب رئيس وحدة التصميم في "Haider Ackermann"، والذي انتقل إلى لندن ليصبح مديرة لديها في أبريل/ نيسان، والشريك المؤسس هو بيتر دوبنز من Oakley Capital Private Equity وهي شركة تشرف على أصول بأكثر من 1.2 مليار استرليني.

وتقول أليكسا عن نفسها "لدي خوف مرضي من المواعدة، إذا قال شخص لي هل تقبلين تناول العشاء؟ فأسله هل هذا موعد غرامي، وإذا كان شخص مرح فإنه يدرك الأمر ويجب: لا"، وتبدو أليكسا بروح مشرقة حتى أن مدير أحد المقاهي المحلية يقول أن فتاة جلست مع عائلتها لمدة اسبوع تنتظر قدوم أليكسا إلى المقهى، خاصة وأنها توقفت عن إظهار موقع تواجدها على أنستغرام،  إنه عمل غريب أن تصبح مشهورا بسبب الطريقة التي ترتدي بها ملابسك، ولا تعد تشانغ عارضة، وتقول أليكسا " في عمر 16 عاما أردت أن أكون مصممة".

وحرصت أليكسا على ارتداء السترات بشكل ساخر لكنها حاليا ترتديهم بشكل جدي، وتحب أليكسا المناخ البريطاني المتغير، وأضافت "يبقيك هذا المناخ على أصابع قدميك ويجعلك عفويا"، كما تحب أليكسا المعاطف والقفاز وقميص أبيض والسترة الزرقاء الداكنة، وتضيف أليكسا " لم أدرس الأزياء لكني جيدة في النظر إلى شئ ما وأعرف كيف أجعله يبدو أفضل"، ولا تقدم أليكسا ملابس رخيصة لكنها تقدم أسعار متوسطة، وتضيف أليكسا " من الصعب الحصول على الجودة الصحيحة إذا كنت رخيصة وتعمل على نطاق صغير، ولا أعتقد أن الناس سيأتون لي من أجل مستقبل الموضة أو شكل جديد لكنهم سيأتون من أجل شكل جيد".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء أليكسا شانغ تُحقق عملاً تجاريًا بعد دخولها مجال الأزياء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 08:43 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المدافعون عن حقوق الإنسان

GMT 04:15 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

ميلاد يوسف يوضّح أنّه لم يوقّع عقد "باب الحارة" الجديد

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ماركا تعتبر حكيمي غير جاهز لمنافسة البرازيلي نيمار

GMT 11:42 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مكي يؤكد أنه لمس بنفسه نجاح "وقفة ناصية زمان"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya