فنانات يُوجّهن رسائل ودّ لأزواجهنّ السّابقين في شهر رمضان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

دَعَتْ سمية الخشاب أنْ يُصلِح حال أحمد سعد ويُوفّقه

فنانات يُوجّهن رسائل ودّ لأزواجهنّ السّابقين في شهر رمضان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فنانات يُوجّهن رسائل ودّ لأزواجهنّ السّابقين في شهر رمضان

الفنانة سمية الخشاب
القاهرة - المغرب اليوم

حرص بعض الفنانات مع حلول شهر رمضان الكريم هذا العام، على توجيه رسائل ودّ إلى أزواجهنّ السّابقين، بعضهنّ بدا طبيعيا، وبخاصّة بعد سنوات الانفصال الطّويلة، ووجود أطفال بينهم، والأخريات بدت مفاجأة لجمهورهن، وبخاصّة أنّ الأمور وصلتْ مع بعضهنّ إلى مرحلة التّعدّي بالضّرب، فضلا عن التّراشق بالألفاظ على صفحات الجرائد والمواقع، بل وكان لساحات القضاء نصيبٌ من هذه النّزاعات.

ونستعرض في السّطور التالية، أبرز ما وجّهته الفنّانات لأزواجهنّ السابقين، من خلال البرامج الحواريّة في رمضان على شاشات التلفزيون وميكروفونات الراديو، أو من خلال الكلمات المكتوبة، على صفحات "السوشال ميديا".

سمية الخشاب لـ"أحمد سعد"

وجّهت الفنانة سمية الخشاب رسالة إلى طليقها، الفنّان أحمد سعد، بدتْ فيها متصالحة مع نفسها بعد حالة التّوتّر الشّديدة، التي شهدتها علاقتها به قائلة: "ربنا يصلح حالك ويوفقك يا رب"، جاء ذلك خلال استضافتها في برنامج "رسايل" مع المذيعة، جيهان عبدالله، على نجوم "إف إم"، حيث طالبتْ الجميع بمسامحتها قائلة: "أنا عمري ما بازعل حد، وحريصة دايمًا إني ما أزعلش حد.. دايمًا بحب أجبر بخاطر الناس".

كانت الخشاب دخلت في معارك ضارية مع سعد، انتهتْ بالطّلاق، وسط أحاديث تؤكّد، أن العنف البدني الذي تعرّضتْ له من قبل سعد، كان السّبب وراء طلاقهما، ووصول الأمر إلى ساحات القضاء، وبخاصة أنّها ظهرتْ مع الإعلامي عمرو أديب، ووجّهتْ من خلاله رسالة للسّيدات، مضمونها: "لا تقبلي بالإهانة، لأنك لما تتضربي مرة ستتعرضين للضرب الثانية والثالثة وستكونين بلا قيمة، والسيدة التي تتعرض للضرب تبعد عن زوجها فورًا لأن البعد عنه غنيمة، وإحنا مش في غابة عشان ننضرب". وذلك بعد أن طرحت أغنية "بستقوى"، التي استنكرت فيها العنف، الذي تتعرّض له المرأة من الرّجل.

سارة نخلة لـ"أحمد عبدالله"

حرصتْ ملكة جمال سورية السّابقة، سارة نخلة، على مخاطبة ودّ لطليقها الفنان أحمد عبدالله محمود، في رسالة بدتْ مفاجئة للكثير من متابعيها، عقب الأجواء المحتدمة بينهما.

وقالت نخلة، من خلال حسابها على موقع التّواصل الاجتماعي "فيس بوك": "هذا أول رمضان وأنا سنجل بعد أربع سنين وكام شهر زواج، انتهت بكامل إرادتي، بتمناله ربنا يوفقه ويسعده.. العشرة والعيش والملح بتخليني أتمناله كل خير في حياته، ربنا يعوضه ويبعتله بنت تانية تقدر تسعده وتهنيه وتشيله على دماغها، وتبقى أحسن مني كمان".

كانت خلافات وصلتْ إلى ساحات القضاء، بين ملكة الجمال السّابقة، ونجل الفنّان الراحل عبدالله محمود، انتهت بحبسه 3 أشهر بتهمة التّعدّي عليها بالضّرب، بينما قضتْ المحكمة ببراءتها من تُهمة الاعتداء على "حماتها".

وتزوّج الفنّانان عام 2015، لينتهي الزّواج بعد 3 سنوات، بين تصريحات ناريّة على صفحات الجرائد، وقضايا داخل أروقة المحاكم.

دينا فؤاد لطليقها

رغم حرص الفنّانة دينا فؤاد، على أنْ تجعل حياتها الشّخصيّة، بعيدة عن التّناول الإعلامي فإنّه عندما وُجّه لها سؤال عن زوجها السّابق، لم تتردّد في مدحه.

وقالت دينا، خلال حوارها في برنامج "رسايل"، مع الإعلاميّة جيهان عبدالله، المذاع على راديو "إف إم"، عن طليقها: "أنت إنسان محترم جدًا وأبوبنتي وأول حظي.. بيننا علاقة محترمة وصداقة وبنت منورة حياتي وحياتك".

كانت دينا تزوّجتْ مُنتج البرامج شريف عبدالعزيز، أثناء عملها كمذيعة في قناة المحور، قبل أن تتّجه إلى التمثيل. إلا أنّهما انفصلا في هدوء، عام 2012.

غادة عبدالرازق وعادل القزاز

أما الفنّانة غادة عبدالرازق فكانت لها طريقتها المثيرة للجدل، في توجيه رسالة إلى طليقها، ووالد ابنتها الوحيدة، روتانا.

وقالت غادة، خلال برنامج "عايشة شو"، المذاع على قناة "القاهرة والناس" و"النهار": "تزوجت 11 مرة ولم أندم سوى على زوج واحد وهو والد "روتانا"؛ لأنه شخص محترم جدا، وعلاقتنا جيدة جدا"، حسب كلامها.

وحرصتْ غادة على أنْ تظلّ علاقتها بطليقها الأوّل بعيدة عن الأضواء، وبخاصّة أنّهما انفصلا في هدوء، قبل أنْ تتّجه إلى العمل في المجال الفنيّ. ولم تحاول خلال السّنوات الماضية أنْ تعكّر صفو العلاقة بينهما، الأمر الذي عزاه البعض، إلى وجود ابنة بينهما، تحرص غادة على احترام شعورها.

وتزوّجتْ غادة عبدالرازق من رجل الأعمال السّعودي عادل القزاز، في عمر 17 عامًا، وأنجبتْ منه ابنتها الوحيدة روتانا، إلا أنّ تفكير غادة في حلم النّجوميّة والتمثيل، كان السّبب وراء الطّلاق.

قد يهمك ايضا :

أحمد سعد يغنى "انا لوحدى" على "إنستغرام" بعد انفصاله عن ريم

أحمد سعد يرد على تصريحات طليقته سمية الخشاب برسالة غير مباشرة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنانات يُوجّهن رسائل ودّ لأزواجهنّ السّابقين في شهر رمضان فنانات يُوجّهن رسائل ودّ لأزواجهنّ السّابقين في شهر رمضان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 21:40 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة الفنانة شادية إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 04:39 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المكسيكي غابرييل داو يصمِّمم "قوس قزح" بألوانه الزَّاهية

GMT 09:40 2016 الثلاثاء ,06 أيلول / سبتمبر

الذكرى 46 لرحيل الأب جيكو

GMT 16:24 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خالد الصاوي ينعي رحيل الفنان مصطفى طلبه

GMT 01:47 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أطعمة تساعد على تحسين مزاجك وإحساسك بالراحة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 23:56 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

عبد السلام وادو يحصل على شهادة مدير عام نادي رياضي

GMT 00:25 2014 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

9 مليارات درهم أرباح سوق الأضاحي في المغرب

GMT 02:03 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

شرطي متخفي يكتشف رصاص حي معروض للبيع في آسفي

GMT 01:23 2014 الإثنين ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة ميساء مغربي تخطف الأضواء مع رئيس الشيشان

GMT 22:54 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أدوية حرق الدهون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya