باريس هيلتون تكشف للمرة الأولى عن تعرضها للتعذيب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

خلال فترة وجودها في مدرسة "يوتا" الداخلية

باريس هيلتون تكشف للمرة الأولى عن تعرضها للتعذيب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باريس هيلتون تكشف للمرة الأولى عن تعرضها للتعذيب

الممثلة والمغنية الأمريكية باريس هيلتون
القاهرة - ليبيا اليوم

قررت الممثلة والمغنية الأمريكية باريس هيلتون للمرة الأولى الكشف عن تفاصيل الانتهاكات والتعذيب المستمرين اللذين تعرضت لهما في مدرسة "يوتا" الداخلية.

ووفقا لـ"فوكس نيوز" ستكشف باريس للمرة الأولى علنا عن سوء المعاملة التي تعرضت لها خلال فترة وجودها في المدرسة الداخلية؛ إذ ستظهر النجمة البالغة من العمر 39 عامًا في فيلم وثائقي عن حياتها ستكشف فيه تفاصيل لم يسمع بها من قبل عن بعض الألم الذي عانت منه عندما كانت مراهقة.

وفي مقابلة جديدة مع مجلة "People"، كشفت نجمة "Simple Life" السابقة أنها تعرضت لصدمات ومعانات يومية في مدرسة Provo Canyon في ولاية يوتا، حيث التحقت بها لمدة 11 شهرًا في سن 17 عامًا.

وكشفت باريس: "كان الموظفون يقومون بأشياء فظيعة، لقد كانوا يجعلونني أشعر بالضيق تجاه نفسي باستمرار ويتنمرون علي".

 وقالت هيلتون للمجلة: "أعتقد أن هدفهم كان تحطيمنا، فقد كانوا يسيئون إلينا جسديًا ويضربوننا ويخنقوننا، لقد أرادوا زرع الخوف في نفوس الأطفال، حتى نخشى من عصيانهم"، وقالت هيلتون إن المدرسة لم تركز على التعليم "إطلاقا".

وكشفت: "منذ اللحظة التي أستيقظ فيها حتى ذهابي إلى الفراش، كنت لا أسمع سوى الصراخ طوال اليوم في وجهي، فضلا عن التعذيب المستمر".

وأوضحت هيلتون أن والديها، ريك وكاثي هيلتون، اتخذا قرارًا بإرسالها إلى مدرسة داخلية بعد أن قامت بسلسلة من الأعمال المثيرة بما في ذلك "التسلل للخارج والذهاب إلى النوادي والحفلات" أثناء إقامتها في فندق والدورف أستوريا في مدينة نيويورك، وأنها لا تزال لديها كوابيس حول ماضيها المثير للشفقة.

وقالت هيلتون إن ثلاثة من زملائها في الفصل يوجهون ادعاءات مماثلة في الفيلم الوثائقي القادم على يوتيوب "هذه باريس".

وفي الوقت نفسه، لم ترد مدرسة Provo Canyon على الفور على طلب فوكس نيوز للتعليق يوم السبت، لكنها أصدرت البيان التالي إلى مجلة بيبول: "افتُتحت مدرسة Provo Canyon في الأصل في عام 1971، وتم بيعها بملكيتها السابقة في أغسطس 2000، لذلك لا يمكننا التعليق على ما حدث قبل هذا الوقت".

وخلال تصريحاتها، ادعت هيلتون أن المدرسة كانت تضع الطلاب في الحبس الانفرادي كعقاب لمدة 20 ساعة في اليوم، وكانت تلك الإساءات التي تعرضت لها هيلتون سببا في تعرضها لنوبات من الذعر يوميا، وقالت للمجلة إنها شعرت بأنها "سجينة" و"كارهة للحياة" أثناء وجودها هناك.

ووفقًا للتقرير، تركت هيلتون المدرسة في عام 1999 عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، ولم تكن تتحدث عن الإساءة؛ لأنها قالت إنها كانت تشعر "بالخجل".

قد يهمك ايضًا:

انفصال باريس هيلتون عن خطيبها كريس زيلكا وتتمنى له الأفضل

الفنانة باريس هيلتون تختار المدينة الحمراء "مراكش" بسبب طبيعتها الخلابة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باريس هيلتون تكشف للمرة الأولى عن تعرضها للتعذيب باريس هيلتون تكشف للمرة الأولى عن تعرضها للتعذيب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya