دانتيل تؤكّد أن ثنائية محمود نصر وسيرين عبدالنور تشد الجمهور
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حظيت الحلقة بردود فعل واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي

دانتيل تؤكّد أن ثنائية محمود نصر وسيرين عبدالنور تشد الجمهور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دانتيل تؤكّد أن ثنائية محمود نصر وسيرين عبدالنور تشد الجمهور

الفنانة سيرين عبد النور
القاهرة - ليبيا اليوم

عُرضت يوم أمس الحلقة الأولى من مسلسل "دانتيل" على منصة شاهد الإلكترونية، وحظيت الحلقة بردود فعل واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي جعلتها تتصدر محرك البحث غوغل.وجاءت أغلب التعليقات حول الحلقة الأولى إيجابية، خاصة فيما يتعلق بالتناغم الكبير بين بطلي العمل الفنان السوري محمود نصر والفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور.

وتغزل الجمهور بأداء سيرين ومحمود، مشيرين إلى أن الكيمياء الموجودة بينهما واضحة وجذابة.

فيما أثنى الكثيرون على قصة المسلسل، وأحداث الحلقة الأولى، حيث اعتبر البعض أن عرض المسلسل في ظل هذه الظروف الصعبة التي يعاني منها العالم بسبب فيروس كورونا بشكل عام، ولبنان بشكل خاص بعد انفجار مرفأ بيروت يعمل على زيادة التفاؤل والإيجابية.

وقال آخرون إن عرض المسلسل في ظل هذا الوقت الصعب، هو تحد صعب، وقرار جريء قد ينتج عنه عدم متابعة من المشاهد العربي، الذي تعب من الأحداث السلبية.

ومن أبرز التعليقات التي جاءت على العمل: "المسلسل مليان غموض بس طريقة سردهم للأحداث للأن حلوة وماشيه تمام"، وقال آخر:"مو شرط المسلسل ينعرض برمضان علشان ينجح مسلسل دانتيل اثبت هالشي ناجح بكل المقاييس"، وعلق أحدهم:"الحماس لمشاهد محمود وسلوم حداد اكثر شي لو يخلون باقي المسلسل لهم برضوا ماعندي مشكله".

من ناحية أخرى، كان لظهور الفنان السوري القدير سلوم حداد وقع إيجابي على الجمهور الذي أثنى على دوره، مؤكدين اشتياقهم للفنان السوري الذي عرف بتقديمه للأدوار المميزة خلال مسيرته الفنية الحافلة.

وتدور أحداث مسلسل "دانتيل" في إطار رومانسي، حول أحد أصحاب بيوت الأزياء الذي يقع في حب فتاة خياطة تعمل لديه، ليتعرض كل منهما لصراعات عديدة، وسط علاقاتهما بالعاملين والعملاء.

والعمل من بطولة سيرين عبد النور بدور "ميرنا"، محمود نصر بدور "يوسف"، وسليم صبري بدور والد يوسف، بالإضافة للفنان سلوم حداد وزينة مكي وآخرون والعمل من إخراج السوري المثنى صبح.

يُشار إلى أن العمل كان من المفترض أن يعرض خلال الموسم الرمضاني الماضي، إلا ان انتشار فيروس كورونا والإجراءات التي رافقته من حظر وإغلاقات تسببت بوقف التصوير وخروجه من الموسم، ليتم عرضه على منصة "شاهد" في الفترة الحالية بعد أن أنهى صناع العمل تصوير كافة مشاهده.

ورافق العمل العديد من الظروف الصعبة سواء ابتداء من انتشار فيروس كورونا وصولا إلى انفجار مرفأ بيروت الأخير، إلا أن الجمهور يتوقع أن يحقق نجاحا كبيرا في حال بقيت الأحداث في نفس وتيرة الحلقة الأولى

قد يهمك ايضًا:

الجريمة هي القاسم المشترك بين سيرين عبد النور وماغي بو غصن في 2020

"السلطانة هويام" تداعب سيرين عبد النور وتصفها بـ"القنبلة المجاورة"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دانتيل تؤكّد أن ثنائية محمود نصر وسيرين عبدالنور تشد الجمهور دانتيل تؤكّد أن ثنائية محمود نصر وسيرين عبدالنور تشد الجمهور



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 03:25 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

بدران يؤكّد أن "الكاكا" تخفض مستوى الدهون في الدم

GMT 09:31 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

استراتيجيات تخفيف الفساد

GMT 16:44 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

نجاة أحمد شوبير من حادث سيارة

GMT 00:11 2018 الأحد ,15 إبريل / نيسان

اغتصاب فتاة "صماء" وحملها في الدار البيضاء

GMT 05:48 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أفضل الطرق لتثبيت مساحيق التجميل على البشرة

GMT 18:30 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

جمهور الكوكب المراكشي يطالب بإبعاد عاطيفي

GMT 10:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

رحمة حسن في إطلالة طبيعية تنال إعجاب جمهورها

GMT 06:04 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

فندق "Desa Atas" من الأماكن الساحرة في جزيرة بالي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya