الأحداث تتصاعد في الحلقة السادسة من مسلسل ممالك النار بإنقلاب سليم الأول على أبيه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لاقى قبولاً جماهيرياً كبيراً تأثراً بالصراعات المشتعلة به

الأحداث تتصاعد في الحلقة السادسة من مسلسل "ممالك النار" بإنقلاب سليم الأول على أبيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأحداث تتصاعد في الحلقة السادسة من مسلسل

مسلسل ممالك النار
القاهرة - المغرب اليوم

نقدم لكم من خلال هذا التقرير، أبرز أحداث مسلسل ممالك النار الحلقة 6، حيث تشتعل الأحداث وتتصاعد التطورات وصراع الدم والسلطة لا ينتهي، وفي المحروسة، زار أحد الصفويين السلطان قنصوة الغوري، وأرسل له هدية غريبة عبارة عن جمجمة لأحد المعتدين عليهم، ورسالة تهديد، مما يثير غضب الغوري، ويأمر الرسول بأن يذهب وسوف يرسل لحاكمه برسالة يرد عليه بها. ويدرب طومان باي “خالد النبوي” الأطفال الجدد، الذين سيصبحون جنودًا في المستقبل، فيعلمهم أصول الحرب والقتال والخدع الحربية، ويعطيهم النصائح لكي يكونوا جنودًا مخضرمين، قادرين على المواجهة والقتال، ويزوره صديقه جمال “محمد حاتم”، فيطلب منه الذهاب إلى مدينة حلب، حتى يعرف من الذين وراء الصفويين. وذهب جمال إلى حلب بناءً على رغبة طومان باي، وزار أحد الرجال الذي أمره طومان بزيارته لمعرفة الحقيقة، وأثناء رجوعه ليلًا خطفه مجموعة من الرجال وعذبوه من أجل معرفة سبب تواجده بحلب وهل هو جاسوس أم ماذا، وإذا كان معه أحد الرسائل، ولكنه أخبرهم بأنه جاء للزواج من ابنة الرجل، ولا يحمل أية رسائل، فقرروا تركه في أحد الشوارع. واستطاع جمال أن يتعرف عليهم وعلى مكانهم، فبعد إطلاق سراحه، ذهب لمجموعة الرجال الذي أرسله لهم طومان باي، وحدثهم عن ما رأه وسمعه منهم، فذهبوا إليهم وقتلوهم، وشكروه على ما فعله وساعدهم في معرفة أمر الصفويين.

وأرسل السلطان بايزيد (عبد المنعم عمايري) ابنه “شاهٍ شاه” إلى سليم الأول (محمود نصر)، حتى يستقصي له ما يفعله سليم، فوجد سليم يقتل الأسرى حتى يقوي جنوده ويزيد من صلابتهم، وكان معه ابنه الذي أعجب بما يفعله عمه من قتل للأسرى، فأراد أن يصبح مثله فأعجب عمه به وأعرب عن استعداده لتدريبه بنفسه، ولكن سرعان ما زاد غضب أبيه، وأخذه وذهب. وتحدث شاهٍ شاه مع أخيه سليم عن فرقة “الجهادية” الذين انتشروا في أرض الأناضول، خرابًا ودمارًا، فوصفهم سليم بأنهم لديهم مهارات عالية في القتال، وقائدهم يسمى “الكامل” ولديه طقوس غريبة مثل استخدامه للسحر الأسود، كنا أنهم يستقرون في أحد الأماكن التي نجا منها “الكامل” بأعجوبة. واستعد سليم لترك المنطقة التي يحكمها، حيث بعث برسالة لأبيه السلطان بايزيد بأنه يريد الانتقال إلى منطقة أخرى أقرب من المنطقة التي يحكمها لتكون قريبة من إسطنبول، وإلا فلن يبقى في الأناضول، ويعلن الحرب

، وبعد وصول الرسالة لبايزيد نصحه المقربون بأن يرسل له الشيخ “ساري” الذي كان يعلمه في صغره، حتى يعود لرشده، وبالفعل ذهب وعرف سليم بالمنطقة التي أعطاها له أبيه، ولكن سليم لم يوافق لأن أباه لم يعطِه ما يريد، وأعرب عن استمراره في الخروج بجيشه. وغضب بايزيد من رد فعل ابنه سليم، وتذكر والده وقانونه اللعين على حد وصفه له فقال: “اللعنة عليك يا أبي وعلى قانونك القاتل”، فهذا القانون يسمح بقتل الأب أو الأخ أو أي أحد يقف في طريق الفوز بالعرش، وهذا القانون يقتنع به سليم ويطبقه.وحان وقت ذهاب رسول الصفويين من المحروسة، فتفاجأ بتوديع طومان باي له بدلًا من قنصوة الغوري، وأعطى له طومان باي هدية مثل ما جاء بهدية لقنصوة، وكانت الهدية عبارة عن رؤوس جواسيسهم الذين خطفوا جمال في حلب، ورد طومان عليه بأبيات من الشعر ردًا على ما قاله الرسول لقنصوة. وبعيدًا عن أرض المعركة والحرب، والصراع على العرش، تجلت مشاعر الحب بين طومان باي وحبيبته نيلباي، فتقابلا في أحد الشوارع، وتحدثا عن زواج طومان باي من إحداهن، فبكت نيلباي ولكن طومان أخبرها بأنه سيتزوج بناءً على رغبة عمه الغوري، فهو حتى لا يعرف من هي العروس، فازداد بكاؤها وبكى طومان معها، وتركته وذهبت غاضبة، وفي الليل انتظرت نيلباي ورأته وهو ذاهب للزفاف، دون أن يراها أحد، والدموع تسري على وجهها منهمرة.

قد يهمك ايضا :

الدراما العربية توجّه صفعة إلى تركيا برصد فضائح الفترات المظلمة للعثمانيين

معتز هشام يؤكد أن ردود الأفعال عن دوره في "ممالك النار" تخطت توقعاته

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأحداث تتصاعد في الحلقة السادسة من مسلسل ممالك النار بإنقلاب سليم الأول على أبيه الأحداث تتصاعد في الحلقة السادسة من مسلسل ممالك النار بإنقلاب سليم الأول على أبيه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya