الدورة الثانية لملتقى أسفي الدوليّ للشعر تُكرّم إيمي سيزار ومحمد الصبّاغ
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ستَشهَد تنظيم ندوة دوليّة عن الشعر والتغيير وأمسيات ولقاءات مباشرة

الدورة الثانية لملتقى أسفي الدوليّ للشعر تُكرّم إيمي سيزار ومحمد الصبّاغ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدورة الثانية لملتقى أسفي الدوليّ للشعر تُكرّم إيمي سيزار ومحمد الصبّاغ

الشاعر محمد الصبّاغ
أسفي - مريم التومي

تنظم مؤسسة "الكلمة" للثقافة والفنون في أسفي، بتعاون مع ولاية جهة دكالة عبدة، الدورة الثانية لملتقى أسفي الدولي للشعر، والتي محورها "هل تغيُّر القصيدة العالم"، من 20 إلى 23 آذار/ مارس 2014، وذلك احتفاءً بـ "اليوم العالمي للشعر". وستعرف الدورة، وحسب بلاغ توصل "المغرب اليوم" بنسخة منه تنظيم ندوة مركزية يسعى المنظمون من خلالها إلى "تأمل راهن الشعر في ضوء التحولات التي يشهدها العالم، ورهانات التأويل الممكنة اليوم في ظل ما شهدته القصيدة من تحولات إن على مستوى المنجز أو على مستوى إستراتيجيات الكتابة الشعرية عمومًا".
وسيتمّ من خلال الدورة أيضًا تكريم كل من الشاعرين: إيمي سيزار، ومحمد الصباغ، بالإضافة لتنظيم معرض تشكيلي وأمسيات وقراءات شعرية، ومسابقة للإبداع التلاميذي، وأوضح البلاغ بأن "الملتقى يحفل بالعديد من القراءات الشعرية بجميع اللغات ووفق إخراج فني جديد، كما تنفتح الدورة الثانية على المؤسسات التعليمية في إقليم أسفي من خلال تنظيم لقاءات مباشرة بين الشعراء وتلاميذ مؤسسات التعليم العمومي والخاص".
وستُختتَم هذه التظاهرة الثقافية والتي تتميز بمشاركة شعراء وشاعرات من العالم العربي وأوروبا وأميركا الجنوبية زيادة على المغرب، بتنظيم "رحلة الشعر في فضاءات المغرب" والتي  ستمتد إلى 27 آذار/ مارس، وهي الرحلة التي ستقود الشعراء إلى مدن كلميم، وخنيفرة، ومراكش.
ويأتي ملتقى آسفي الدولي للشعر كمحاولة لربط المدينة بتاريخها الحضاري، كحاضرة  ظلت على الدوام جسرًا مفتوحًا على العالم قديمًا من خلال مينائها، ونقطة عبور نحو الجنوب والشمال، كما يشكل الملتقى كذلك فرصة لتلاقح التجارب الشعرية من مختلف البلدان العربية والغربية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدورة الثانية لملتقى أسفي الدوليّ للشعر تُكرّم إيمي سيزار ومحمد الصبّاغ الدورة الثانية لملتقى أسفي الدوليّ للشعر تُكرّم إيمي سيزار ومحمد الصبّاغ



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya