130 شخصية بين مثقف وأكياديمي يشاركون في مشروع موسوعة الثقافة المغربية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بهدف التعريف بحركة الثقافة في المملكة وبمكوناتها العريقة والحديثة

130 شخصية بين مثقف وأكياديمي يشاركون في مشروع "موسوعة الثقافة المغربية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 130 شخصية بين مثقف وأكياديمي يشاركون في مشروع

وزارة الثقافه المغربيه
الرباط - المغرب اليوم

130 شخصية ما بين مثقف وأكاديمي ومبدع في حقول مختلفة من المغرب، يشاركون حالياً في المشروع الذي أعلنت عنه وزارة الثقافة وهو "موسوعة الثقافة المغربية" التي من المفترض أن تصدر مطلع العام المقبل، ووفقاً للبيان الرسمي؛ فإن العمل الضخم يسعى إلى "التعريف بحركية الثقافة المغربية وبمكوناتها العريقة والحديثة، وإلى توفير مصدر موسوعي يوثق لـ مظاهر الثقافة المغربية في مختلف أبعادها التراثية والمعرفية والفكرية والإبداعية والفنية".

من جهة أخرى، يوفر المشروع قاعدة بيانات أساسية تعكس الثقافة المغربية بمختلف مكوّناتها وروافدها، العربية الإسلامية، والأمازيغية، والصحراوية الحسانية بروافدها الأفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية، بحسب البيان.

  أقرأ أيضا :

المباركي يؤكد على ضرورة إعادة إحياء التراث الثقافي في جرادة

يجري ترتيب وتصنيف الموسوعة وفقاً لعدّة محاور بهدف إحاطة الجوانب المتشعّبة للثقافة، وهذه التصنيفات تنقسم إلى التراث المادي والتراث اللامادي بشكل أساسي.

بالنسبة إلى الأول تتطرّق إلى المواقع الأركيولوجية، ومواقع التراث العالمي، ومواقع الآثار التاريخية، والتراث المغربي على مستوى الأنظمة المائية، والتراث الثقافي المغمور في المياه.

أما التراث اللامادي، فتضمّ قائمة اليونسكو للتراث الثقافي اللامادي في المغرب، والتراث الشفهي وفن الطعام، والعادات والتقاليد.

كذلك تفرد الموسوعة فصولاً خاصة بالأدب المغربي بمختلف أجناسه ولغاته، والفكر المغربي، والترجمة، والفنون التشكيلية والبصرية، والمسرح، والسينما، والموسيقى، وفنون الرقص، والمخطوطات، والطباعة والنشر.

كما أن هناك فصولاً تتعلّق بالأرشيف الثقافي، والمهرجانات والتظاهرات الكبرى، والجوائز الأدبية والفكرية والفنية، والبنيات الثقافية، وحضور الثقافة المغربية في الأعمال الأدبية والفنية الأجنبية.
كما ستضمّ ملحق بيبليوغرافيا يحتوي ما كتبه الباحثون المغاربة والعرب والأجانب عن مظاهر الثقافة المغربية.

وقد يهمك أيضاً :

المباني التاريخية تتحول إلى أسلحة في حرب خليجية جديدة

جمعية تراث شرق المغرب تبدي قلقها لمحمد الأعرج بشأن تدبير التراث الثقافي في الجهة

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

130 شخصية بين مثقف وأكياديمي يشاركون في مشروع موسوعة الثقافة المغربية 130 شخصية بين مثقف وأكياديمي يشاركون في مشروع موسوعة الثقافة المغربية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:46 2020 الإثنين ,23 آذار/ مارس

وظائف تزيين وتجميل في المغرب

GMT 08:15 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تكناتين تنظم دوري الجمعيات لكرة القدم المصغرة

GMT 14:27 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

حريق هائل يلتهم 3 بواخر صينية في ميناء أغادير

GMT 02:51 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات لاب توب Dell Precision 5530 الجديد

GMT 20:32 2018 الإثنين ,19 آذار/ مارس

تعرفي على خطوات إعداد علب تخزين الإكسسوارات

GMT 21:37 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقاد شديد لشعار المغرب لحملة استضافة مونديال 2026

GMT 19:22 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

ماسك الصبار يساعد على تطويل الشعر والقضاء على القشرة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 15:21 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

بانون وبنشرقي يُبدّدان مخاوف مدرّب المنتخب المغربي

GMT 05:02 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نصائح من أجل معالجة الهالات السوداء بعد مكياج رأس السنة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya