تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوَّل مَن أدخل مُكبّرات الصوت الملك عبدالعزيز

تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام

أوَّل مَن أدخل مُكبّرات الصوت الي المسجد الحرام
القاهرة - المغرب اليوم

يجهل كثيرون تاريخ بدء الأذان ومتى دخلت مبكرات الصوت إلى المسجد الحرام، حيث تختلف كثيرا من حيث طريقتها عما نراه عن وقتنا الحالي، ولذلك سلطت "دارة الملك عبدالعزيز" الضوء على طريقة الأذان قديما في المسجد الحرام.

طريقة الأذان قديما
قالت دارة الملك عبدالعزيز: "يرتقى المؤذنون المنابر العالية المشيدة في أطراف الحرم، وعلى كل منارة مؤذن من ذوي الأصوات الحسنة والقوية، وكان رئيس المؤذنين يبدأ الأذان من منارة العمرة فيردد بعده المؤذنون في المنائر الأخرى".

المكبرية
بناء مرتفع مواجه للكعبة المشرفة ومخصص للمؤذنين، تم الانتقال لها في 1388، وكانت في باب الزيادة ثم نقلت فوق بئر زمزم.

مكان الأذان
انتقل في القرن 8 الهجري لباب السلام، وفي القرن 10 الهجري صار من قبة زمزم.

مكبرات الصوت
أدخلها الملك عبدالعزيز لأول مرة بالمسجد الحرام عام 1368 هجريا.

يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز كانت كشفت عن أقدم تسجيل للأذان في المسجد الحرام، والذى يعود إلى نحو عام 1302 هجريا، وهي إحدى الوثائق الصوتية النادرة في مكتبة ليدن بهولندا، ويعود تاريخ التسجيل لأكثر من 138 عاما، سجله المستشرق الهولندي كريستيان سنوك هورخرونيه عام 1302 هجريا، 1885 ميلاديا.

قد يهمك أيضًا:

ترجمة عربية لـ"سوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر

ولي عهد السعودية يبحث مستقبل الثقافة في المملكة مع مجموعة من المثقفين

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya