ملفات المخابرات الروسية تشير الى اكتشافات مبهمة في الهرم الأكبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كائنات غريبة لعبت منذ آلاف السنين دوراً كبيراً في بنائها في عهد الفراعنة

ملفات المخابرات الروسية تشير الى اكتشافات مبهمة في الهرم الأكبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ملفات المخابرات الروسية تشير الى اكتشافات مبهمة في الهرم الأكبر

الأهرامات
موسكو ـ ريتا مهنا

تكهن كثيرون لفترة طويلة، بأن كائنات غريبة من آلاف السنين، لعبت دوراً كبيراً في بناء الأهرامات في عهد الفراعنة، والتي تعد المعلم الأبرز الذي يركز عليه السياح في مصر، كونه أحد المعالم الأثرية المُلهمة، وأيضا من العجائب القديمة في الماضي، ولكن "Amazon Prime"، نشرت فيلما وثائقيا تحت عنوان "الملفات السرية للمخابرات الروسية "The Secret KGB Files"، يشير إلى أنه في ستينات القرن الماضي، اكتشف فريق من المحققين السوفييت، مقبرة غامضة في مصر، وأن شيئا غير قابل للتفسير يقع أسفل الهرم الأكبر.

وذكر موقع "إكسبريس" البريطاني أن مقطع الفيديو يكشف أن المخابرات الروسية وجدت أنه من الصعب قبول الأسطورة التي ربما تقود إلى المعرفة المتقدمة للكائنات الغريبة، ومع ذلك، تظهر في الفيلم الوثائقي، مقابلة مع دبلوماسي سابق من الاتحاد السوفيتي، توضح ما حدث.

ويصف هذا الدبلوماسي السابق الذي رفض الكشف عن هويته، لأنه كان مسؤولاً سابقاً في الاتحاد السوفيتي ويعمل الآن لصالح المافيا الروسية، كيف أنه في مناسبة واحدة كان ينقل الوثائق بين القاهرة وموسكو. وأشار الى أنه من بين الوثائق يوجد مذكرة من مسؤول بارز في المخابرات الروسية، يدّعي أن ما يلي مكتوب في الوثيقة:" يؤمن وكلائي ملاحظات أحد العلماء الذين يعملون على دراسة المقبرة التي وجدها الزوار."، وكانت إحدى الوثائق من المقبرة بعنوان "فائق السرية".

وأضافت المذكرة:" إن الموقع الذي عثر عليه لا يعرفه العامة"، موضحة:" ما عثر عليه، عبارة عن 15 صندوق أثري، جسد مومياء واحدة، وثمانية نماذج باللغة الهيروغليفية، وتابوت حجر خرساني."

وقدم أحد علماء المشروع وكان من أوائل الذين تحدثوا عن هذه المقبرة، تقريراً

لفت الى أنه " أثناء التفتيش على جزء من الجدار، لاحظنا إحساسا غريبا، فقد بدا أن قوة مغناطيسية صرفة تنبع من الصخر، لم نتمكن من العثور على أي تفسير علمي لذلك."

وتوجد مذكرة أخرى مأخوذة من تقرير مشفر، والتي تقول: "النتائج، والرسالة الجزئية المشفرة على جدار المقبرة تشير إلى نبوءة عن عودة آلهة الجناح القديم." وأوضحت الوثائق أن الكرملين أخذ الأسطورة على محمل الجد،

وأشار أحد التقارير إلى أمر بنقل وحدة عسكرية للموقع، لتأمين الحراسة على أعلى مستوى مطبق عند فتح التابوت الحجري.

قد يهمك ايضا : صور جديدة ومذهلة تفصح عن نظرة مذهلة على مدن المايا القديمة

"اليوسفي" المغربي رمزٌ للأعياد الشتوية لملايين الروسيين

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملفات المخابرات الروسية تشير الى اكتشافات مبهمة في الهرم الأكبر ملفات المخابرات الروسية تشير الى اكتشافات مبهمة في الهرم الأكبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 10:07 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

ســاق علــى ســـاق

GMT 05:02 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

مرسيدس تكشف عن سيارتها الجديدة GLB 2020
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya