المحمدي يشكو من ضغوطات مسؤولي مالقا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يحاولون دفعه إلى رفض الالتحاق بالمنتخب المغربي

المحمدي يشكو من ضغوطات مسؤولي مالقا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المحمدي يشكو من ضغوطات مسؤولي مالقا

منير المحمدي
الدار البيضاء - يوسف أيمن

أوضح منير المحمدي حارس المنتخب المغربي الأول لكرة القدم أن تواريخ الفيفا تسبب له الكثير من الحرج مع فريقه مالقا، والذي يضغط عليه مسؤولوه في كل مرة على الحارس المغربي للبقاء وعدم تلبية دعوة الأسود, وتابع في تصريح لصحيفة "آس" الإسبانية بقوله: "إنها وضعية صعبة أعيشها منذ مدة ليست بالقصيرة، مباريات الليغا2 لا تتوقف في تواريخ الفيفا وهذا يجعل النادي يفتقد لخدمات مجموعة من اللاعبين الأساسيين، شخصيا أكون محبطا حينما أغيب عن مباريات مهمة يحتاجني فيها مالقا، ويبقى قلبي مرتبطا بزملائي ومتعلقا بلقاء البطولة رغم بعدي عنهم، المسألة معقدة وتتطلب تجاوزها بالحضور الذهني القوي والتماسك بين جميع اللاعبين."

وسينضم المحمدي إلى باقي زملائه في معسكر الأسود الذي سينطلق يوم الإثنين المقبل لمواجهة موريتانيا وبوروندي يومي 15 و19 نوفمبر الجاري لحساب الجولتين الأولى والثانية من تصفيات كأس إفريقيا للأمم (الكاميرون 2021).

وضمت لائحة المنتخب المغربي 24 لاعبا وهم ياسين بونو (إشبيلية الإسباني) ومنير المحمدي (مالقا الإسباني) وأنس الزنيتي (الرجاء الرياضي) وعبد الحميد يونس (ريمس الفرنسي) وبدر بانون (الرجاء الرياضي) وزهير فضال (بيتيس الإسباني) وأشرف حاكيمي (بوروسيا دورتموند الألماني) ونوصير المزراوي (أجاكس أمستردام الهولندي) وحمزة منديل (ديجون الفرنسي) ورومان غانم سايس (ولفرهامبتون الإنجليزي) ونبيل درار (فيرنبخشه التركي) وسليم أملاح (ستاندار دولييج البلجيكي) وسفيان أمرابط (هيلاس فيرونا الإيطالي) وفيصل فجر (خيتافي الإسباني) ويحيى جبران (الوداد الرياضي) وعادل تاعرابت (بنيفيكا البرتغالي) عمر القادوري (باوك سالونيكا اليوناني) ورشيد العليوي (أنجي الفرنسي) ونور الدين أمرابط (النصر السعودي) ويوسف العربي)  أولمبياكوس اليوناني) ويوسف النصيري (ليغانيس الإسباني) وحكيم زياش (أجاكس أمسترادم الهولندي) وسفيان بوفال (ساوثهامبتون الإنجليزي) وأسامة الإدريسي (أزيد ألكمار الهولندي).

 

قد يهمك ايضا
المحمدي سعيد بتأهل المنتخب المحلي للشان الإفريقي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المحمدي يشكو من ضغوطات مسؤولي مالقا المحمدي يشكو من ضغوطات مسؤولي مالقا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya