ابن فليس يفتح النّار على بوتفليقة ويمدّ ذراعيه للتّصالح مع الجماعات المسلّحة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

قال إنّ برنامجه يجيب على طموحات الشّعب الجزائريّ ويبني مستقبل الشّباب

ابن فليس يفتح النّار على بوتفليقة ويمدّ ذراعيه للتّصالح مع الجماعات المسلّحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ابن فليس يفتح النّار على بوتفليقة ويمدّ ذراعيه للتّصالح مع الجماعات المسلّحة

المترشّح الحرّ للرّئاسيّات الآتية علي بن فليس
الجزائر - سميرة عوام

أكد المترشّح الحرّ للرّئاسيّات الآتية علي بن فليس أن برنامجه يجيب على طموحات الشّعب الجزائريّ ويبني مستقبل الشباب والنخبة المثقّفة والفلاحين وكذلك الفئة الهشة في المجتمع، ليضيف أنه يجمع بين المواطنين دون إحداث فروقات أو أي إقصاء وتهميش للحريات وفي حال اعتلائه لكرسي الرئاسة فإنه سيتصالح مع الجماعات المتطرّفة وسيعطي لها فرصة للتفاوض والحوار مع إشراكها في مختلف البرامج المقدمة.
وأكد المترشح الحر علي بن فليس ضرورة الذهاب في 17 نيسان/أبريل المقبل بقوة لصناديق الاقتراع من أجل وضع حد للتزوير، مع ترك الحرية للشعب ليختار رئيسه حسب قناعاته بعد أن يطّلع على برنامجه والذي يكون لصالحه مع بناء اقتصاد قوي، إلى جانب إعادة تغيير المنظومة التربوية والتعليمية وذلك لإنشاء جيل متفتح على الديمقراطية ويواكب العالم في مختلف التطورات.
وشرح ابن فليس برنامجه والذي قال إنه يركز على إشراك الشعب في تحقيق أهدافه من خلال رسم المسار الديمقراطي إلى جانب وضع حد لتصفية الحسابات، ليضيف المتحدث أنه يفتح ذراعيه للشعب كله مهما كانت انتماءاته الحزبية والسياسية.
وفتح ابن فليس النار على النظام الحالي والذي اعتبره عائقا أمام الديمقراطية في الجزائر، لأنه مازال يمارس خداعه وبعض التجاوزات الأخرى لتمرير رسائله وخدمة أغراضه الخاصة وهذا ما اعتبره ابن فليس ضرب في مصداقية وشفافية الديمقراطية والتي يتحدث عنها المترشح الحر بوتفليقة ومناصري الفترة الرابعة.
ولم يغفل المتحدث في التطرق لملفات الفساد وممارسة الظلم والقهر ضد الشعب وهو الأمر الذي انجر عنه الفوضى والغليان الشعبي وسلسلة الاحتجاجات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابن فليس يفتح النّار على بوتفليقة ويمدّ ذراعيه للتّصالح مع الجماعات المسلّحة ابن فليس يفتح النّار على بوتفليقة ويمدّ ذراعيه للتّصالح مع الجماعات المسلّحة



GMT 17:17 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

حارس الرئيس التركي متورط ومطلوب لدى السلطات الأمريكية

GMT 16:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

خبراء ليبيون يكشفون أهداف زيارة قادة المليشيات إلى تركيا

GMT 15:39 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تسجيل 939 إصابة بفيروس "كورونا" في بني وليد خلال 6 أشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya