أسرة المغرب اليوم تشكر جمهور القراء المغاربة على تخطي حاجز المليوني مُتابع
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعِدكم بمزيد من العطاء والجُهد وتُجدِّد التزامها بنقل الأخبار بدقة وموضوعيَّة

أسرة "المغرب اليوم" تشكر جمهور القراء المغاربة على تخطي حاجز المليوني مُتابع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسرة

"المغرب اليوم" يتخطى حاجز المليوني مُتابع
الرباط ـ المغرب اليوم

بكل صدق ومحبة تشكر أسرة "المغرب اليوم" أبناء وبنات المملكة المغربيَّة على دعمهم وتشجعيهم لـ"المغرب اليوم" خلال مسيرتها معكم، وتؤكّد لجمهور القراء بأنها تتعلم من أخطائها وتأخذ بتعليقاتكم لتكون دومًا عند حسن ظنكم بها. كما تؤكّد أنّ تقدُّمها يأتي بفضل متابعتكم والاستماع إليكم والى آرئكم وتوجهاتكم. وتشدَد على احترام عقول القراء ومشاعرهم، وتجدد لكم إلتزامها في نقل الأخبار بكل دقة وموضوعيَّة. فكما كانت الفترة الأخيرة فرصة نحاول فيها أن نكون بمستوى المسؤوليَّة التي تلقيها علينا واجبات المهنة والحرص على احترام عقل القارئ، سنبقى كذلك دوماً، ولا ندَعي العصمة من الخطأ، فنؤكّد أنّ كل ما سقط منّا هنا وهناك جاء بغير قصد لأننا نحرص على تقدم دولنا ونجاح شعوبنا في تحقيق كل ما أمكن للأجيال المقبلة، وكل ما تستحقه من بيئة سليمة ومعلومة صحيحة، آملين أنّ تنجح دول المغرب العربي كلها في أن تتحد على قلب رجل واحد يسند بعضها الآخر في صد المخاطر والشدائد.  شكرًا لكم جميعاَ على تخطي "المغرب اليوم" حاجز المليوني متابع بفضل محبتكم ومتابعتكم وتشجيعكم لنا. والله الموفق.
ونلفت القارئ العزيز أنّ "المغرب اليوم"، هو موقعٌ إخباريٌ يصدر باللغة العربية، أطلقناه، واضعين نصبَ أعيننا واجب تقديم خدمة إعلاميّة راقيّة ومتميزة وغنيّة ومتنوعة، ومنافِسة، تشبعُ فضولَ القراء المغاربة، والمُهتمين بالشأن المغربي والمغاربي، وتسلط الضوء على قضايا المغرب العربي الكبير ومشاغل مواطنيه لأي فئة عمريّة انتموا، أو خلفيّة ثقافية أو فكريّة أيديولوجيّة قائمين عليها.
ومن خلال هذا الموقع، نسعى إلى الريادة في نقل الخبر، وتغطيّة الأحداث لحظة وقوعها، بدقة وموضوعيّة، وبرؤيّة مغربيّة، أياً كان الحدث وموضوعه، أو موقعه في العالم، وسلاحنا في ذلك، الصدق، الجرأة والإقدام، مستعينين بأحدث تقنيات فن التصوير والفيديو الرقمي.
ويضع "المغرب اليوم" في متناول القارئ المغربي، عبر الهاتف النقال، أو الحاسوب الآلي، آخر الأخبار في عالم السياسة، المال، الرياضة، الفن، التسليّة والأزياء وغيرها الكثير.
ومراسلونا الثابتون والمنتشرون في أهم المدن والمحافظات المغربيَّة، وكذلك في كبريات المدن والمناطق الساخنة على الصعيد السياسي في العالم، هم ذوو مستويات عالية من الكفاءة والخبرة والاطلاع في الاختصاصات المختلفة، ويوفرون تغطيّة إخباريَّة على مدار الساعة للتطورات المختلفة لحظة وقوعها. ويُجرون حوارات ولقاءات مع المسؤولين والحزبيين والاختصاصيين على مستوى المغرب. ويعبرون إلى زعماء وقادة الدول، ويذهبون إلى خبراء وأكاديميين ومتخصصين في المجالات المختلفة على مستوى العالم. مهمتهم تبقى تسليط الضوء وتركيزه على كل تجربة وحالة أو قضية تستحق اهتمامكم. هدفهم تقديم رؤيَّة مُفصلة إلى القارئ تعتمد على منهج موضوعي وتحليلات مستقاة من مراكز أبحاث دوليّة معتمدة ومعتبرة، وعلى قدر كبير من المصداقيَّة، ما يتيح الفرصة لمتصفح الموقع الاطلاع على الأمور بأبعاد جديدة ومتنوعة.
وفي عالم الأعمال والمال والاقتصاد العالمي، فإن أحداثه وتطوراته المتسارعة، تجعل متابعتها والاطلاع على حركتها الدؤوبة، مهمة صعبة، لذلك يوفر "العرب اليوم" لكم فرصة الوقوف على الجديد في هذا المجال. وستجدون "المغرب اليوم" دوماً في طليعة المصادر التي تزودكم بآخر الأخبار، وبسرعة فائقة، ويضعكم في مؤشرات البورصات سواء في المغرب، أو في أسواق المال العربيَّة والعالمية، وعلى مدار الساعة.
ونشير إلى أنّ تغطيتنا للأخبار العالميّة والعربيّة تلاحق الخبر لحظة بلحظة، أينما يقع، بفضل شبكة مراسلينا ومصادر معلوماتنا المباشرة، إضافة إلى متابعاتنا اليومية لأبرز المقالات وأهم التحليلات من الصحافة المغربيَّة والعربيَّة، والتي تمنح القارئ المغربي فرصة الاطلاع على رؤى متنوعة لكُتّاب من المغرب ومن أرجاء الوطن العربي، فالموقع يٌقدر تعدُّد وثراء رؤاهم السياسيَّة والاقتصاديَّة والفكريَّة.
فمهما تكن اهتماماتك، ستجد في "المغرب اليوم" ما يغذِّي نهمك للمعلومة، ويفيض عنه. فلدينا صفحة مخصصة للصحة والتغذية، يمكنك أن تعتبرها نافذتك على آخر التقارير والأبحاث والدراسات في عالم الطب، والسُبل الصحيَّة للتغذيَّة.
وللمرأة على موقعنا كل ما يشبع فضولَها واهتماماتها. فنحن نخصص لها صفحةَ "نساء" تعنى بشؤونهنّ وشجونهنّ وكل ما يتعلق بقضاياهن، وكذلك المواضيع المُرتبطة بالمرأة العاديَّة، وبالأسماءِ اللامعةِ في عالمِها.
 ومن ضمن اهتمامنا بشؤون المرأة، تجد لدينا صفحةً للموضة، وآخر اتجاهاتِها وجديدها. فسهولة استخدام الموقع يُمَكنّك من متابعة ما يحدث في أروقة دور الأزياء العالميَّة الشهيرة، من المغرب إلى لندن فباريس. ومن ميلانو إلى نيويورك. فيمكنك الاطلاع على لقاءات مع أشهر الأسماء في مجال الأزياء، على المستوى المحلي والعالمي، بالإضافة إلى عارضات الأزياء، فنحن نحاول دومًا أنّ نعكس لك ما يكتبه محررو مجلات الأزياء الواسعة الانتشار.
كما يفتح "المغرب اليوم" أمامك أوسع الأبواب التي تمكنِّك من الدخول إلى عالم احتراف تصميم الأزياء وحتى اعتلاء منصات العرض.
وإن كان للقارئ شغف بالأدب، أو اهتمامات ثقافية، فموقعنا يأخذك سريعاً إلى صفحات زاخرة بكل جديد، ويُطلعك على آخر الفعاليات الأدبية ونشاطات صالات المعارض الفنية، ودور الأوبرا، وعروض الموسيقى في المغرب وفي أنحاء العالم، بالإضافة إلى أننا نخصص مساحة وافرة لآخر أخبار المشاهير والنجوم المغاربة والعرب والعالميين، بالإضافة إلى أهم الأحداث الرياضيًّة المحليَّة والعربيَّة والعالميَّة.
ولأن الشأن البيئي أمسى في عالمنا شأناً مصيرياً، في ظل تفاقم مشكلة الاحتباس الحراري وتزايد مشكلات التلوث البيئي، فنفرد لك صفحة تُعنى بالمواضيع المتعلقة بهذا الأمر الحيوي في حياتنا اليوميَّة.
كما نخصص صفحة جذّابة لعالم السياحة والسفر، مهمتها تكمن في تناول أهم وجهات السفر والاستمتاع في المغرب والعالم لتضعها أمام دومًا ناظريك.
ويمنحك "المغرب اليوم" الفرصة لحجز تذكرة سفرك. فإن كنت على عجلٍ من أمرك، ستتمكن باستخدامك لموقعنا، من اقتناص أفضل العروض المطروحة من قبل شركات السياحة العالمية وبأنسب الأسعار، مهما كنت مستعجلاً في السفر، ومهما كان هدف رحلتك، وأنَّى كانت وجهتها، فنحن نضع العالم بين يديك.
بالإضافة إلى ذلك، نخصص صفحةً لكل جديدٍ في عالم الديكور والذوقِ المنزلي والمكتبي، ولكل حيِّز بشري. ولم يفتنا أيضًا، أنّ تكون لنا نافذة تطل منها على عالم السيارات وتتعرف  خلالها على آخر طرازاتها وابتكاراتها.
كما نخصص صفحة للمدوَّنات، التي صارت عصباً في مجال إبراز الرأي الحُر أينما كان.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسرة المغرب اليوم تشكر جمهور القراء المغاربة على تخطي حاجز المليوني مُتابع أسرة المغرب اليوم تشكر جمهور القراء المغاربة على تخطي حاجز المليوني مُتابع



GMT 17:17 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

حارس الرئيس التركي متورط ومطلوب لدى السلطات الأمريكية

GMT 16:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

خبراء ليبيون يكشفون أهداف زيارة قادة المليشيات إلى تركيا

GMT 15:39 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تسجيل 939 إصابة بفيروس "كورونا" في بني وليد خلال 6 أشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya