اشتباكات مع القاعدة في الرمادي وتوقيف خليَّة مسلَّحة تُجنِّد مقاتلين في نينَوَى
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ائتلاف "متحدون" هاجم التوقيت والدليميّ وشيوخ الأنبار بحثا الوضع الأمنيّ

اشتباكات مع "القاعدة" في الرمادي وتوقيف خليَّة مسلَّحة تُجنِّد مقاتلين في نينَوَى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اشتباكات مع

تجدُّد الاشتباكات والقصف في مدينتي الرمادي والفلوجة
بغداد- نجلاء الطائي

كَشَفَت مصادر طبية رسمية في محافظة الأنبار العراقية، اليوم الخميس، أن 27 شخصًا سقطوا بين قتيل وجريح حصيلة تجدُّد الاشتباكات والقصف في مدينتي الرمادي والفلوجة، في وقت عدّ ائتلاف "متحدون للإصلاح" الذي يتزعمه رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي أن توقيت إعلان المحافظات الجديدة بمنزلة ما أسماه بالون اختبار ، فيما ربط ذلك بالعمليات العسكرية الجارية في محافظة الأنبار والانتخابات المقبلة، وفي محافظة ديالى تمّ القضاء على خلية كبيرة لتنظيم "القاعدة" غرب بعقوبة، اليوم، وقتل 3 من عناصرها خلال اشتباك مسلّح، وحسب مصدر أمني فإن الخلية متهمة بتنفيذ عمليات اغتيال واسعة واستهداف للمدنيين من خلالها تنكرها بالزي العسكري، إضافة إلى نصب العبوات الناسفة، في غضون ذلك أكَّدَ وزير الدفاع سعدون الدليمي، اليوم الخميس، أن محافظة الأنبار طابعها عشائري وأن تنظيمها راسخ لمئات السنين، في وقت قُتل فيه أربعة من عناصر "داعش" واعتُقل ستة آخرون خلال اشتباكات مع قوات أمنية مشتركة، كما ضبط مخبأ للصواريخ شرق الرمادي بحسب مصدر أمني، فيما فجّر مسلحون مجهولون مساء اليوم أحد الجسور غرب الرمادي، بعبوات ناسفة، مما أدى إلى انهياره بالكامل من دون وقوع إصابات بشرية.
وفي نينوى اعتُقلت خلية مسلَّحة مهمتها "تجنيد" مقاتلين من الشباب فيما ألقي القبض على خلية أخرى مختصة بإحراق أبراج شبكات الاتصال النقالة في مدينة الموصل. بينما لا تزال محافظة ديالى في دائرة الخطر في ظل المستجدات الراهنة على صعيد المشهد الأمني، وبروز دور خطير للقاعدة والمليشات على حد سواء في بعض مناطق ديالى، بحسب ما قاله محافظها.
وأعلنت وزارة الدفاع في بيان صحافي تلقَّى "العرب اليوم" نسخة منه، أن ذلك جاء خلال اجتمع بين الدليمي وشيوخ ورؤساء العشائر ورئيس مؤتمر صحوة العراق احمد ابو ريشة ومحمد الهايس في محافظة الانبار، حيث تباحث في الاجتماع الوضع الامني الراهن في المحافظة وآخر التطورات الحاصلة فيها.
ونقل البيان عن الدليمي قوله إن "محافظة الانبار طابعها عشائري، وانه تنظيم راسخ لمئات السنين".
وأفاد مصدر في قيادة عمليات الأنبار، اليوم الخميس، بأن أربعة من عناصر داعش قُتلوا واعتقل ستة آخرين خلال اشتباكات مع قوات  أمنية مشتركة، كما ضبط مخبأ للصواريخ  شرقي الرمادي، (110كم غرب بغداد).
وقال المصدر إن "اشتباكًا عنيفًا اندلع، مساء اليوم الخميس، بين قوات مشتركة من الجيش والشرطة بمساندة العشائر مع عناصر مسلحة تنتمي إلى "داعش"، في جزيرة البو بالي التابعة لناحية الخالدية،(20كم شرق الرمادي)، مما أسفر عن  مقتل أربعة من المسلحين واعتقال ستة آخرين".
وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "التحقيقات الأولية مع المعتقلين، قادت القوة إلى مخبأ للصواريخ في أرض زراعية في الجزيرة تحت الأرض"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وفي سياق متصل  ،أفاد مصدر في قيادة عمليات الانبار، اليوم الخميس، بأن مسلحين مجهولين فجروا أحد الجسور غربي الرمادي، ( 110 كم غرب بغداد)، بعبوات ناسفة، مما أدى الى انهياره بالكامل من دون وقوع اصابات بشرية.
وأعلن المصدر أن "مسلحين مجهولين، زرعوا، مساء اليوم الخميس، عبوات ناسفة على جسر البو عساف الرابط بين مدينة الرمادي ومنطقة جزيرة الشامية ( 12 كم غرب الرمادي)، وادَّى تفجيرها الى تدمير الجسر بالكامل من دون وقوع اضرار بشرية".
وشهدت محافظة الانبار،اليوم الخميس، مقتل واصابة 14 مدنيا بسقوط قذائف هاون أطلقتها قوات الجيش العراقي على أحياء مختلفة في مدينة الفلوجة (62 غربي بغداد).
وفي سياق ذي صلة ، حذر محافظ ديالى السابق عمر الحميري، اليوم الخميس، من عنف لا يمكن إيقافه جراء ما قال إنه تصاعد "خطير" لمسلحي تنظيم القاعدة والمليشيات في بعض مناطق ديالى.
وأكَّد الحميري في بيان صحافي ورد لـ"المغرب اليوم" أن "ديالى لا تزال في دائرة الخطر في ظل المستجدات الراهنة على صعيد المشهد الامني، وبروز دور خطير للقاعدة والمليشيات على حد سواء في بعض مناطق ديالى".
وأعلن أن "العنف لا يمكن ايقافه من دون اتباع اساليب امنية محترفة ترافقها خطوات عملية في تجفيف عوامل العنف والتطرف وحل الاشكالات ورفع الظلم وخلق توازن وطني داخل المؤسسات الحكومية على اختلاف تسمياتها".
وتابع بالقول إن ذلك "يبعث رسائل طمأنة لكافة اطياف المجتمع العراقي في ديالى تدفعها نحو الدفاع عن مكتسباتها وبالتالي ضمان تشكيل قوة شعبية متراصة في مكافحة الارهاب والعنف والتطرف بكافة عناوينه".
وأشاد محافظ ديالى بـ "دور الأجهزة الأمنية من خلال عملية امنية جرت، صباح اليوم، في منطقة كاطون الرحمة (8 كم غرب بعقوبة)، والتي تم من خلالها قتل ثلاثة مسلحين خطيرين كانوا متنكرين في زي عسكري ويستقلون مركبة شبه عسكرية، من اجل تنفيذ جرائم مروعة بحق الابرياء".
وفي محافظة نينوى ،أفاد مصدر امني عراقي، اليوم الخميس، باعتقال خلية مسلحة قال إن مهمتها "تجنيد" مقاتلين من الشباب، فيما أُلقي القبض على خلية أخرى مختصة بإحراق أبراج شبكات الاتصال النقالة في مدينة الموصل.
وأكَّد المصدر أنه خلال الايام الثلاثة الماضية تم اعتقال "مجموعتين ارهابيتين" الاولى متخصصة في تجنيد مقاتلين من الشباب لزجهم في تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" في عملية امنية في مدينة الموصل.
ولفت الى ان قوة من قيادة فرقة المشاة الثانية التابعة للجيش العراقي قامت بالعملية.
وعن الخلية الثانية أشار إلى أن القوة ذاتها تمكنت من اعتقالها، وهي مختصة "بإحراق أبراج الاتصالات" الخاصة بشبكات الهاتف النقال.
وأعلن "تم اعتقالهم في الساحل الايسر للموصل".
والساحل الأيسر يقع في الجانب الشرقي لمدينة الموصل، ويشهد حوادث عنف يومية كثيرًا ما يُتهَم تنظيم "القاعدة" بتنفيذها.
وتستهدف عمليات العنف افراد الامن على وجه الخصوص وكل من يساندهم او يدعم العملية السياسية في البلاد بشكل عام.
وأوضح مصدر آخر ان قوة امنية اعتقلت ضمن العملية ذاتها 32 شخصًا قال إنهم "على صلة بتنظيم داعش" الجناح المحلي لتنظيم "القاعدة" في العراق.
وأكَّدت رئيسة لجنة الصحة في مجلس الانبار اسماء اسامة في تصريح صحافي تابعه "العرب اليوم" أن "مستشفى الرمادي العام استقبل قتيلاً وعشرة جرحى حصيلة الاشتباكات التي وقعت في شارع 60 وسط الرمادي واطراف المدينة".
وأعلنت ان "جميعهم مدنيون"، وفي الفلوجة تسلمت مستشفاها قتيلين و 14 جريحاً جراء القصف المدفعي الذي نُفِّذ بطائرات وهاونات بحسب اسامة.
وأوضحت ان "الاشتباكات توقفت قبيل ساعات في الرمادي، وكذلك القصف على الفلوجة، ولكنه يتجدد بين الحين والاخر".
ونَفَت رئيسة لجنة الصحة وجود ضحايا في الكرمة نتيجة الاشتباكات وأشارت إلى ان "المستشفيات لم تتلق اية ضحية هناك".
وأعلن مصدر في شرطة محافظة ديالى، اليوم الخميس، انه تمّ القضاء على خلية كبيرة لتنظيم القاعدة غرب بعقوبة، اليوم، وقتل 3 من عناصرها خلال اشتباك مسلح، مشيراً الى ان الخلية متهمة بتنفيذ عمليات اغتيال واسعة واستهداف للمدنيين من خلالها تنكرها بالزي العسكري، اضافة الى نصب العبوات الناسفة.
وأكَّد المصدر لـ "المغرب اليوم" أن "الخلية التي تم قتل عناصرها، اليوم، وهي متورطة في عمليات اغتيال كثيرة في بعقوبة عبر التنكر بزي عسكري"، مبينًا أن تلك الخلية "تملك عجلة مطلية باللون العسكري لتجاوز نقاط التفتيش، والافلات من الملاحقة الامنية".
وأوضح المصدر ان الخلية متورطة في محاولة اغتيال مراسل "الشرقية نيوز" قبل ايام، الى جانب نقل ونصب العبوات الناسفة باستخدام السيارة التي تملكها، والمطلية باللون والشعار العسكري.
ولفت إلى ان "معلومات استخبارية دقيقة قادت القوات الامنية الى كشف الخلية ومهاجمتها والقضاء عليها".
فيما أعلنت قيادة شرطة محافظة ديالى، اليوم الخميس، عن مقتل ثلاثة عناصر من تنظيم "القاعدة" في حوزتهم حزامان ناسفان في اشتباكات مسلحة مع القوات الامنية، فيما احبطت تفجيرات في خمس سيارات مفخخة في مناطق متفرقة من مدينة بعقوبة.
من جانب آخر، عدّ ائتلاف "متحدون للاصلاح" الذي يتزعمه رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي، اليوم، توقيت اعلان المحافظات الجديدة بمنزلة ما اسماه بالون اختبار، فيما ربط ذلك بالعمليات العسكرية الجارية في محافظة الانبار والانتخابات المقبلة.
ووافق مجلس الوزراء على تحويل طوزخورماتو وتلعفر وسهل نينوى والفلوجة إلى محافظات؛ وسبق ذلك قرار بالموافقة على تحويل حلبجة إلى محافظة.
وأكَّد محمد اقبال في بيان صحافي تلقى "العرب اليوم " نسخة منه، انه "كلما زادت مشاريع التفتيت لمحافظاتنا فان سقف طروحاتنا سيكون اعلى بما يتناسب مع الخيارات الدستورية، وبما يحقق حالة من الانسجام".
وبيّن ان "توقيت اعلان محافظات جديدة والعراق يخوض عمليات عسكرية في اكثر من مدينة وخلافاته السياسية بلغت اشدها ومع قرب الانتخابات النيابية، جميعها توحي ان هذه الموافقات هي بالون اختبار".
وأوضح انها "لا تعدو ان تكون مشاريع انتخابية يمنحها رئيس الحكومة للمتقدمين فيها لرفع رصيدهم بين جمهورهم، وليس لها قيمة قانونية كبيرة، لأنها مرتبطة بموافقة مجلس النواب والكتل السياسية من خلال التوافق الوطني".
واشار الى ان " تجاوز مجالس المحافظات في هذه الطروحات يعزز من المركزية الشديدة، ويؤكد حالة الاستئثار بالقرار وضرب القوانين التي شرعت سابقا، التي تمنح مجالس المحافظات والحكومات المحلية السلطة الاكبر في ادارة شؤونها الخاصة".
واوضح اقبال ان "طرحًا كهذا لو كان جاداً كان ينبغي ان يتم بالتشاور مع هذه السلطات المحلية".
وفي سياق الوضع الامني في العاصمة بغداد ، اعلنت وزارة الداخلية العراقية، الخميس، عن العثور على جثة طفلة، ومقتل امراة داخل دارها شمالي العاصمة.
وأعلن بيان صادر عن الوزارة تلقى "العرب اليوم " نسخة منه، أن "القوات الأمنية عثرت على جثة تعود لطفلة تولد العام 2002، عليها آثار خنق قرب دارها ضمن منطقة الطارمية".
وأوضح البيان انه تم نقل الجثة الى معهد الطب العدلي لتحديد أسباب الوفاة، فيما قامت شرطة المنطقة بفتح تحقيق بالحادث لمعرفة الجناة من أجل تقديمهم الى القضاء لينالوا جزاءهم العادل.
وبيَّن البيان ان مسلحين مجهولين اغتالوا امرأة داخل دارها في منطقة المشاهدة شمال بغداد.
وفي محافظة صلاح الدين، افادت الشرطة العراقية، اليوم الخميس، ان قتلى وجرحى بينهم عناصر من الجيش والصحوة سقطوا جراء تفجيرات وهجمات وقعت في مناطق متفرقة في سامراء وبيجي في صلاح الدين وهيت في الانبار.
وأكَّد مسؤول امني لـ "العرب اليوم " ان "عبوة ناسفة انفجرت في الحي الصناعي في سامراء، واسفرت عن اصابة ثلاثة مدنيين بجروح مختلفة"، مشيرا إلى ان "العبوة كانت مزروعة على جانب الطريق في الحي الصناعي جنوب المدينة".
وأشار إلى ان "مسلحين مجهولين رموا قنبلة حرارية على دورية للصحوة في حي الضباط وسط سامراء، واسفرت عن جرح قيادي في الصحوة وعنصر اخر".
وفي بيجي فجَّرت الشرطة اربع عبوات ناسفة كانت مزروعة في شارع هونداي وسط البلدة.
وأكَّد المسؤول نفسه ان "شرطيا واحدا جُرح في هجوم مسلح على حاجز تفتيش في شارع الارادة في بيجي".
فيما فجَّر مسلحون مجهولون مدرسة كانت تستخدمها المفوضية كمقر لها في ناحية الصينية غرب بيجي.
وفي هيت (غرب الانبار) قُتل شرطي وجرح اثنان اخران في انفجار ثلاث عبوات ناسفة في اماكن متفرقة من المدينة، وغالبها استهدفت الشرطة بحسب مصدر في الشرطة المحلية في محافظة الانبار.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشتباكات مع القاعدة في الرمادي وتوقيف خليَّة مسلَّحة تُجنِّد مقاتلين في نينَوَى اشتباكات مع القاعدة في الرمادي وتوقيف خليَّة مسلَّحة تُجنِّد مقاتلين في نينَوَى



GMT 17:17 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

حارس الرئيس التركي متورط ومطلوب لدى السلطات الأمريكية

GMT 16:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

خبراء ليبيون يكشفون أهداف زيارة قادة المليشيات إلى تركيا

GMT 15:39 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تسجيل 939 إصابة بفيروس "كورونا" في بني وليد خلال 6 أشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 16:10 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

جان دارك يمثل مصر في مهرجان الشتات الإفريقي بنيويورك

GMT 11:57 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب المغربي للفروسية يشارك في الدوري الملكي

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

فيديو فاضح لـ "أدومة" يثير غضب المغاربة

GMT 11:00 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

مدرب ليفربول السابق يحذر من سيناريو 2014

GMT 11:08 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

أفكار ديكور مميزة لاختيار باركيه المنازل لموسم 2019

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم

GMT 09:06 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تطورات مثيرة في قضية صفع شرطي لقاض في سيدي سليمان

GMT 23:16 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أستاذ يفارق الحياة داخل الفصل في الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya