عدلي منصور يؤكد أن 30 حزيران تصحيح لثورة 25 كانون الثاني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عقب أدائه اليمين الدستورية رئيساً مؤقتاً لمصر

عدلي منصور يؤكد أن 30 حزيران تصحيح لثورة 25 كانون الثاني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عدلي منصور يؤكد أن 30 حزيران تصحيح لثورة 25 كانون الثاني

عدلي منصور يؤدى اليمين الدستورية رئيسَا مؤقتا لمصر
القاهرة ـ أكرم علي

 أكد رئيس مصر الجديد المؤقت المستشار عدلي منصور أن ما حدث في 30 حزيران/يونيو هو تصحيح لثورة 25 كانون الثاني/يناير. وقال منصور في كلمة له فور أداء اليمين القانونية لتوليه منصب الرئيس المؤقت لمصر ،الخميس، "تلقيت ببالغ التقدير والإعزاز أمر تكلفيي لتولي رئاسة الجمهورية خلال الفترة القادمة مما يملك إصداره الشعب المصري، ومصدر كل القيادات بعد 30 حزيران/يونيو، من تصحيح ثورته المجيدة  والتي تمت في 25 كانون الثاني/يناير". وأضاف منصور "إن أعظم ما حدث في هذا اليوم توحيد المصريين، وكان للشباب الريادة والقيادة، وجاء تعبيراً عن ضمير الأمة، ولم يكن دعوة لتحقيق مصالح خاصة أو شخصية، إن ضمان استقرار مسار الثورة حمل لها الأمل والرجاء في التسمك بهذه الثورة وقيمها، وفي مقدمة أن تنتهي إلى حيث رجعة عبادة الحاكم وأن تسقط كل أشكال القدسية". وتابع أمام أعضاء المحمكة الدستورية : أرجو ألا يرحل الثوار عن الميدان لينقلوا الراية جيل بعد جيل، ولا أقصد بالميدان حدود المكان أو التواجد الجسدي منه، إننا نتطلع إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية بإرادة مصرية". ووجه المستشار عدلي منصور، التحية للشباب الذي قام بثورة 30 يونيو، وللقوات المسلحة التي كانت على عهدها ضمير الأمة، وحصن أمنها، والتي لم تتردد فترة في تلبية مطالب الشعب، والتحية للقضاء الشامخ العادل الحر والشجاع الذي تحمل بصبر كل محاولات العدوان عليه، وارتدت سهام المعتدين على نحورهم ووقف الشعب جانب القضاة". كما وجه رئيس البلاد المؤقت التحية للشرطة المصرية التي أكدت أنها جانب الشعب، وتحية للإعلام المصري الحر والشجاع الذي كان مشعل لإضاءة الطريق أمام الشعب، والتحية لكل القوى السياسية وجموع الشعب الذين شاركوا هذا اليوم يوم 30 حزيران/يونيو".  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عدلي منصور يؤكد أن 30 حزيران تصحيح لثورة 25 كانون الثاني عدلي منصور يؤكد أن 30 حزيران تصحيح لثورة 25 كانون الثاني



GMT 17:17 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

حارس الرئيس التركي متورط ومطلوب لدى السلطات الأمريكية

GMT 16:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

خبراء ليبيون يكشفون أهداف زيارة قادة المليشيات إلى تركيا

GMT 15:39 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تسجيل 939 إصابة بفيروس "كورونا" في بني وليد خلال 6 أشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 09:34 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

تنظيم الدورة الثالثة لدوري أنزا لركوب الموج

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:01 2017 الأربعاء ,23 آب / أغسطس

5 أسرار طبيعية للحصول على رموش جذابة و كثيفة

GMT 03:34 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

اطلاق أشغال مجمع الفردوس السكني في خريبكة

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 03:55 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

"البحث عن الإلهام على انستغرام" أبرز أفكار تنظيم الخزانة

GMT 17:08 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مباي نيانج يرفض فكرة الرحيل عن فريق "ميلان" الإيطالي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya