توافق ليبي في المغرب يفتح باب استقرار ونافذة أمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد مشاورات في مدينة طنجة استمرت 4 أيام

توافق ليبي في المغرب يفتح باب استقرار ونافذة أمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - توافق ليبي في المغرب يفتح باب استقرار ونافذة أمل

البرلمان الليبي
طرابلس - ليبيا اليوم

بعد أيام من المشاورات، يختتم نحو 120 نائباً في البرلمان الليبي، اليوم السبت، اللقاء التشاوري في مدينة طنجة المغربية.

ومن المرتقب الإعلان في بيان ختامي مكتوب، عن جو تلك المشاورات التي استمرت 4 أيام، واتسمت بالتوافق بين الأعضاء في المؤسسة التشريعية الليبية.

وبحسب معلومات العربية، فقد توافق النواب الليبيون على "مبادئ عامة"، بإمكانها أن تفتح الباب أمام "الاستقرار الدائم" في ليبيا.

مقر البرلمان الموحد
كما عبر المجتمعون خلال نقاشاتهم، عن ضرورة الحفاظ على وحدة ليبيا الترابية ومواجهة التدخلات الخارجية. وتوافقوا على أن المقر الدستوري لمجلس النواب الليبي، هو مدينة بنغازي.

إلى ذلك، أعلن النواب الليبيون عن تعاطيهم بإيجابية، مع نتائج مسارات الحوار السياسي الليبي، في احترام تام للإعلان الدستوري.

ورحبوا بتاريخ 24 ديسمبر من العام المقبل من أجل إجراء انتخابات نيابية ورئاسية، وهو التاريخ الذي أعلنت عنه الأسبوع الماضي مبعوثة الأمم المتحدة، ستيفاني ويليامز.

فساد ورشاوى
وفي موضوع الفساد، دعا النواب إلى التحري حيال وجود شبهات حول رشاوى دفعت وتهديدات وجهت لأعضاء مشاركين في الحوارات السياسية التي تجريها البعثة الأممية.

من جهة ثانية، أكدت مصادر العربية/ الحدث، أن لقاء برلمانيا جديدا بطبيعة سياسية سيعقد الاثنين والثلاثاء المقبلين، في مدينة طنجة في شمال المغرب. ورجحت مشاركة على الأقل 13 نائبا من الطرفين.

ويأتي الاجتماع النيابي الليبي الليبي مطلع الأسبوع المقبل، في سياق التنسيق بين المغرب وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، لتقريب وجهات النظر، وكتابة صفحات جديدة ليبية ليبية، وإنهاء الانقسام المؤسساتي والسياسي الداخلي.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يؤكّدون التزامهم بتعزيز وقف التصعيد
"الشيوخ" الأميركي يُقرّ قانون دعم الاستقرار في ليبيا لإحلال السلام

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توافق ليبي في المغرب يفتح باب استقرار ونافذة أمل توافق ليبي في المغرب يفتح باب استقرار ونافذة أمل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya