نصف أعضاء الحوار السياسي الليبي يتفقون على ضرورة طرد المرتزقة السوريين والقواعد الأجنبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نصف أعضاء "الحوار السياسي الليبي" يتفقون على ضرورة طرد المرتزقة السوريين والقواعد الأجنبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نصف أعضاء

أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي
طرابلس - ليبيا اليوم

طالب نصف أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي، مجلس الأمن بإخراج المرتزقة والقواعد الأجنبية من ليبيا. وأضاف 36 عضواً من أصل 74 أن تدفق السلاح والمرتزقة يخالف القرارات الدولية بشأن بلادهم.

ودعا الأعضاء السلطة التنفيذية القادمة إلى العمل لإنهاء مظاهر الانقسام وتوحيد المؤسسات الليبية.

وفي السياق قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الاستياءَ يسود في صفوف المقاتلين من مرتزقة الفصائل الموالية لأنقرة الذين أرسلتهم تركيا إلى ليبيا، وذلك على خلفية تأخر مستحقاتهم المادية.

وكشف مديرُ المرصد رامي عبد الرحمن عن وجود سبعة آلاف مرتزق سوري في ليبيا يقوم قادتهم بخصم حوالي 300 دولار من مرتباتهم قبل تحويلها لأهاليهم في بلدهم، كما يتم تأخيرُها للاتجار بها في سوق العملات التركية.

وكان المرصد قد أشار إلى أن تركيا تعهدت بدفعِ رواتبَ شهرية تتراوح بين ألفين وثلاثة آلاف دولار للمرتزق الواحد.

يذكر أيضا أن مسؤولا عسكريا تابعا للجيش الوطني الليبي، كان قد أعرب أمس، عن رفضه التام لمقترح أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بنشر قوات مراقبة دولية لدعم اتفاق اللجنة العسكرية المشتركة بوقف دائم لإطلاق النار في البلاد، تضم مدنيين وعسكريين متقاعدين من هيئات دولية، على غرار الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية.

واعتبر في حديث خاص أن المقترح يعتبر تدخلا غير مسموح به في ليبيا.

وشدد المسؤول في تصريحه على أن الجيش قادر على استعادة الاستقرار، مشيراً إلى أن اللجنة العسكرية المشتركة تبذل جهوداً كبيرة لتفعيل قراراتها على الأرض، بما يضمن وقف القتال بشكل دائم.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

الجيش الوطني الليبي يُعلن عن تبادل المحتجزين مع قوات "الوفاق"
وزير الدفاع التركي يزور طرابلس وسط التوتر بين قوات الوفاق والجيش الليبي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصف أعضاء الحوار السياسي الليبي يتفقون على ضرورة طرد المرتزقة السوريين والقواعد الأجنبية نصف أعضاء الحوار السياسي الليبي يتفقون على ضرورة طرد المرتزقة السوريين والقواعد الأجنبية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya