مصطفى صنع الله يُؤكِّد أنّ الصَّراع الليبي بين أطراف تُطبِّق القانون وأخرى تُعاديه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بحث مع دي مايو الدور السلبي لبعض الدول الخارجية في طرابلس

مصطفى صنع الله يُؤكِّد أنّ الصَّراع الليبي بين أطراف تُطبِّق القانون وأخرى تُعاديه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصطفى صنع الله يُؤكِّد أنّ الصَّراع الليبي بين أطراف تُطبِّق القانون وأخرى تُعاديه

رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مصطفى صنع الله
طرابلس - ليبيا اليوم

أكّد رئيس المؤسسة الوطنية مصطفى صنع الله لوزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، أن الصراع الدائر في ليبيا هو بين أطراف تؤمن بتطبيق القانون واحترام الديمقراطية وأطراف أخرى تعادي ذلك.

وبحث الطرفان في مقر المؤسسة الوطنية للنفط بطرابلس، الثلاثاء، الدور السلبي الذي تمارسه بعض الدول الخارجية في ليبيا خاصة بغياب النفط الليبي عن أسواق الطاقة العالمية.

وأكد دي مايو دعمه الكامل للمبادرة التي اقترحتها المؤسسة لاستئناف إنتاج وتصدير النفط وتجميد إيراداته بالحساب الخاص بالمؤسسة في المصرف الخارجي بالتوازي مع انطلاق مسار اقتصادي يضمن تحقيق الشفافية المالية والتوازي مع مسار إعادة الترتيبات الأمنية في ما يتعلق بأمن المنشآت النفطية.

وناقش صنع الله مع الممثل السامي للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، دور الاتحاد الأوروبي في دعم مبادرة المؤسسة، مشيرا إلى أن الصراع بين أطراف تريد الاستيلاء على ثروات الشعب الليبي.

ورحب "بوريل" بمبادرة المؤسسة لاستئناف إنتاج النفط وتصديره وتجميد إيراداته بحسابها في المصرف الليبي الخارجي وانطلاق مسار اقتصادي يضمن تحقيق الشفافية المالية بالتوازي مع مسار إعادة الترتيبات الأمنية.

يذكر إلى أن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مصطفى صنع الله، قال الخميس الماضي إن الصراع الدائر على المنشآت النفطية هو صراع دولي سياسي أكثر من كونه نزاعا ليبيا داخليا حول توزيع الإيرادات

قد يهمك ايضًا:

مصطفى صنع الله يرى أن طرد الميليشيات المسلحة يحل عقدة حقل"الشرارة" النفطي

"صنع الله" الجنوب عاد لجمع الحطب للطهي لتعذر إيصال الوقود لهم

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى صنع الله يُؤكِّد أنّ الصَّراع الليبي بين أطراف تُطبِّق القانون وأخرى تُعاديه مصطفى صنع الله يُؤكِّد أنّ الصَّراع الليبي بين أطراف تُطبِّق القانون وأخرى تُعاديه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya