صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 16 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

مع قُرب انتهاء مُهلة الأمم المتحدة لترحيل المرتزقة

صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ

الصراع في ليبيا
طرابلس - ليبيا اليوم

أكّدت صحف عربية صادرة، أن ليبيا تعيش عبثا غير مسبوق مع قرب انتهاء مهلة الأمم المتحدة لترحيل المرتزقة، وأشارت تقارير إلى أن القاهرة تدرك سعي أنقرة والدوحة لعسكرة الصراع في ليبيا، وتعمل على منعهما من ذلك.

ونقلت صحيفة العرب اللندنية، عن الكاتب الحبيب الأسود قوله، إنه لا يزال هناك شهر واحد من مهلة الـ90 يوماً لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، ولم يسمع أحد عن جندي أو مرتزق غادر في اتجاه بلاده، ليتم القول إن هناك تحركاً فعليّاً نحو الحل أو أن البعثة الأممية نجحت في فرض إرادة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لتنفيذ الاتفاق الذي رعته، واعتبرته إنجازا تاريخيا".

ولفت الأسود إلى أن الثابت والمؤكد أن النظام التركي قرر تمديد وجوده العسكري في غرب ليبيا لمدة 18 شهراً أخرى، وداس بذلك على اتفاق جنيف، وأطاح بوعود المبعوثة الأممية لدى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، وأسقط تفاؤل الأمين العام للمنتظم الأممي أنطونيو غوتيريش تحت أقدام مرتزق سوري في معسكر اليرموك أو سيدي بلال بطرابلس، وعبث بكل تلك البيانات التي رحبت فيها الدول والحكومات بالتوصل إلى الاتفاق النهائي على وقف إطلاق النار.

وأضاف أن هناك مخططا في عقول الأتراك والإخوان وبعض أمراء الحرب، يقضي باستغلال الوقت، وغلق منافذ الحل، وانتظار الفرصة للدفع نحو حرب جديدة، حيث يريد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خلاله بسط نفوذه على منابع النفط في الوسط والجنوب، والتمكين نهائياً للإخوان من مفاصل الدولة”.

ونقلت صحيفة الشرق اللبنانية عن الكاتب عماد الدين أديب قوله إنه رغم أن مصر لا تسعى لمواجهة عسكرية في ليبيا وتدعم الحل السياسي للصراع، إلا أنها تدرك أنّ تركيا وقطر تسعيان بكل ما أوتيتا من قوة لعسكرة الصراع.
ولفت أديب إلى أن العبث القطري التركي في ليبيا، محكوم بالفشل لأن “ليبيا مسألة أمن قومي مصري لأنها تمثل الحدود الغربية الملاصقة لمصر.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

المغرب يؤكد دعمه لجهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في ليبيا
الأمم المتحدة تؤكّد أنّ الصراع المستمر في ليبيا أدى إلى تفاقم أزمة كورونا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:50 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

شركة تركية تستعد لإنشاء محطتي طاقة في مصراتة وطرابلس

GMT 21:18 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

ناجي يحصد لقب بطولة الصيد المفتوحة لكرة السرعة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عطر "جادور" الجديد يبرز المرأة بصورة أكثر تعبيرًا

GMT 04:05 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أشهر متحولة جنسيًا تعلن اقتراب موعد زواجها

GMT 19:38 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

إصابة 5 أشخاص جرّاء انفجار قنينة غاز في منطقة الهراويين

GMT 15:15 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

انطلاق منافسات كأس "مصطفى كرم وأولاده" للرماية في الكويت

GMT 02:08 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

نجلاء بدر قدمت شخصية مختلفة في مسلسل"30 يوم"

GMT 08:55 2017 السبت ,09 أيلول / سبتمبر

من يقود عجلة حياتك ؟

GMT 11:19 2014 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

اخطاء وخطايا النخبة

GMT 22:12 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

هبة فحصي تهدي المغرب ذهبية وتتأهل إلى أولمبياد الشباب

GMT 05:21 2017 الإثنين ,12 حزيران / يونيو

أروى جودة تعلن أنّ تفاصيل مسلسل "هذا المساء" صعبة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya