ناصر بوريطة يُؤكّد أن النواب والدولة جسمان مُهمّان لنجاح الأزمة الليبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنّ اتفاق الصخيرات أرضية لا يمكن تغييبها ولا بديل له

ناصر بوريطة يُؤكّد أن النواب والدولة جسمان مُهمّان لنجاح الأزمة الليبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ناصر بوريطة يُؤكّد أن النواب والدولة جسمان مُهمّان لنجاح الأزمة الليبية

وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة
طرابلس - ليبيا اليوم

اعتبر وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة، الأربعاء، أن مجلسي النواب والدولة هما جسمان مهمان وضروريان لتحقيق أي نجاح في سبيل حل الأزمة الليبية، وأوضح في إيجاز صحافي عقب لقائه رئيس ما يسمى مجلس الدولة خالد المشري، أن المغرب مُستعد دائما لمواصلة جهوده لتقديم دعمه لليبيين في البحث عن حل للأزمة الليبية من خلال حوار ليبيي- ليبي بعيدًا عن أي تدخل خارجي.

وأضاف أن اتفاق الصخيرات الذي وقعه الليبيون بالمغرب هو أرضية لا يمكن تغييبها في أي اتفاق، ولا بديل له، مشيرًا إلى أنه يمكن أن يُطور، وأن يضاف إليه، لكنه يظل هو الذي يمنح الشرعية لأي اتفاق ويجب اعتباره دائمًا مرجعًا، في إطار التطورات التي لحقت بعد ذلك سواء على مستوى المبادرات المختلفة أو على مستوى قرارات مجلس الأمن التي تؤيدها المغرب، وأشار إلى أن مجلسي النواب والدولة هما النواة التي يمكن من خلالها الوصول لأي حل، كركيزتين في الاتفاق الليبي الذي وقع في الصخيرات.

ورأى بوريطة أن المجلسين يمثلان شرعية، ولهما امتدادات في التراب الليبي ولدى الشعب، وهو ما يجعل من المجلسين الأرضية التي يمكن عليها البناء لأي اتفاق للخروج من الأزمة الليبية، مؤكدًا أن المغرب كان دائمًا يُشجع الحوار ويتفاعل مع المجلسين
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

ناصر بوريطة يبحث مع جوزيب بوريل أخر التطورات في الملف الليبي
ناصر بوريطة يؤكّد أن ليبيا قادرة على إيجاد حل لمشاكلها دون وصاية ولا تأثير

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناصر بوريطة يُؤكّد أن النواب والدولة جسمان مُهمّان لنجاح الأزمة الليبية ناصر بوريطة يُؤكّد أن النواب والدولة جسمان مُهمّان لنجاح الأزمة الليبية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya