محمود عباس يؤكد رفضه الرد على اتصالات الرئيس الأميركي وعدم استلام الصفقة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أن بلاده جاهزة للدخول في مفاوضات برعاية الرباعية

محمود عباس يؤكد رفضه الرد على اتصالات الرئيس الأميركي وعدم استلام الصفقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمود عباس يؤكد رفضه الرد على اتصالات الرئيس الأميركي وعدم استلام الصفقة

محمود عباس الرئيس الفلسطيني
غزة - المغرب اليوم
جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، رفضه لخطة السلام الأميركية، مؤكدا أنه قطع العلاقات مع الولايات المتحدة، وأن الفلسطينيين "جاهزون" للدخول في مفاوضات برعاية الرباعية الدولية.   وأشار محمود عباس في اجتماع وزاري عربي طارئ في القاهرة بشأن خطة السلام التي قدمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى أنه طلب عقد الاجتماع "لإطلاع الوزراء العرب على موقفنا من الخطة الأميركية، لمنع ترسيمها كمرجعية جديدة".    وأضاف أن الصفقة "مرفوضة جملة وتفصيلا"، وأن فلسطين قطعت علاقاتها على إثرها مع الولايات المتحدة وإسرائيل، بما في ذلك الجوانب الأمنية.   وتابع: "وجهت رسالة إلى الجانبين الأميركي والإسرائيلي. لن يكون هناك أي علاقة معكم، بما في ذلك العلاقات الأمنية، في ضوء تنكركم للاتفاقات الموقعة والشرعية الدولية، وعلى إسرائيل أن تتحمل المسؤولية كقوة احتلال".   وشدد الرئيس الفلسطيني على أن ترامب "قدم وعودا خلال لقاءات سابقة بحل القضية الفلسطينية، بشكل يتناسب مع الموقف الفلسطيني، لكنه تراجع عنها".   واستطرد في حديثه قائلا: "رفضنا استلام الصفقة منذ اللحظة الأولى من إعلانها.. ورفضت اتصالات من ترامب لأننا نعلم أنه يريد أن يبني على ذلك".   وتابع: "عندما أعلن ترامب عن صفقة القرن اتصلوا بنا وقالوا إنه يريد أن يرسل الصفقة لتقرأها، وأنا لم استلمها، وعادوا بعد أسبوع يقولون إنه يريد أن يتكلم معك ورفضت، وبعد ذلك رفضت أيضا استلام رسالة منه".   وأشار عباس إلى موقف سابق له مع ترامب، قائلا: "تفاجأنا بعد شهرين من لقاء إيجابي مع ترامب بإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل وإيقافه ما يقدمه لنا من مساعدات تبلغ نحو 840 مليون دولار، ولوكالة الغوث الدولية".   وقال الرئيس الفلسطيني إن الولايات المتحدة وإسرائيل اشترطا أن تكون فلسطين "دولة بلا سيادة"، مضيفا: "طلبوا الاعتراف بيهودية الدولة وبالقدس عاصمة لإسرائيل، ونزع سلاح غزة وإلغاء حق العودة".   وتابع: "كل يوم يهدمون بيوتا فلسطينية بحجة البناء دون ترخيص، ويبنون مستوطنات. إنهم يخططون لإنهائنا خلال الـ4 سنوات المقترحة في صفقة القرن"   وشدد عباس على أنه لن يقبل بذلك أبدا، قائلا: "القدس ليست لي وحدي إنما لنا جميعا". وتابع: "11 في المئة فقط من مساحة فلسطين التاريخية للفلسطينيين في خطة ترامب، إضافة للسيطرة الكاملة على كل ما هو غرب نهر الأردن".   واستطرد بالقول: "ما بقي لنا بالضفة الغربية وقطاع غزة هو 22 بالمئة من فلسطين التاريخية ورضينا بذلك لأننا نريد حلا، والآن يريد أن يأخذ 30 بالمئة من الضفة ليتبقى لنا 11 بالمئة".    كما نوه الرئيس الفلسطيني إلى أنه عندما يقول الأميركيون "إن عاصمتنا في القدس، فإنهم يقصدون قرية أبو ديس، وليس كل القدس التي احتلت عام 1967"   ايضا شدد على أن هذه الأحداث وقعت بالرغم من أنه أبلغ ترامب بأنه يسعى لأن تكون دولة فلسطين منزوعة السلاح، مضيفا: "جربنا الطريق المسلح ولم يثمر، ونريد أن نبني دولة. وشعبنا يريد أن يعيش بأمن وأمان واستقرار.. أؤمن بعدم جدوى السلاح في عصرنا الحالي، ولا نريده".   وفيما يتعلق بالاستيطان، قال عباس إن الرئيس الأميركي تجاهل القرار الأممي (2334) بشأن الاستيطان، مؤكدا أنه "منذ أن استولت أميركا على ورقة المفاوضات لم يحصل أي تقدم في القضية الفلسطينية"، لافتا أيضا إلى أنه لم يحدث تقدم بعملية السلام في عهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.   وأكد عباس على أن "الولايات المتحدة لم تعد دولة صديقة"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الاتصالات ما زالت قائمة مع الكونغرس.   أكدت جامعة الدول العربية، السبت، وقوفها إلى جانب الفلسطينيين بعد إعلان خطة السلام الأميركية. جاء ذلك على لسان رياض المالكي، وزير الخارجية الفلسطيني، خلال مؤتمر صحافي في ختام الاجتماع الطارئ للجامعة العربية.   وأضاف أن "مبادرة السلام العربية هي الحد الأدنى المقبول عربياً لتحقيق السلام"..   وتحدث الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبوالغيط، قائلاً: "نريد بلورة موقف عربي موحد إزاء خطة ترمب للسلام"، واصفاً الخطة الأميركية بأنها "مخيبة للآمال". وأضاف: "ندرس كل ما يطرح علينا ومن حقنا أن نقبل أو نرفض".   وأشار إلى أنه "لا يمكن العودة للتفاوض بناء على الحد الأدنى لحقوق الفلسطينيين". ودعا أبوالغيط الفلسطينيين إلى "إنهاء الانقسام الداخلي لمواجهة التحديات".       من جهته، قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إن مصر تقف مع الحقوق العادلة للشعب الفلسطيني.   وأضاف شكري أن محددات "تسوية السلام تستند لقرارات الشرعية والمبادرة العربية".   يأتي ذلك فيما شدد وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، على أن المملكة تقف مع الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مضيفاً: "نؤكد مجددا دعمنا للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة".   وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، من جهته، قال إن "السلام الشامل والعادل يلبي حق الشعب الفلسطيني في دولته وعاصمته"، مشيراً إلى أن "السلام يجب أن يتم وفق مقررات الشرعية الدولية وإلا التداعيات ستكون خطيرة".   وفي وقت سابق، نقلت الوكالة الفلسطينية عن وزير الخارجية، رياض المالكي، أن فلسطين تقدمت بمشروع قرار لرفض خطة السلام الأميركية، وعدم التعاطي معها بأي شكل من الأشكال.   وقال المالكي: "نتوقع من كافة الدول العربية أن تتبنى وتوافق على مسودة القرار ليصبح قراراً بالإجماع".   أروقة الأمم المتحدة   وفى نيويورك، واصلت بعثة فلسطين الدائمة لدى الأمم المتحدة تحركاتها في أروقة الأمم المتحدة ضد خطة ترمب للسلام.   وأوضحت البعثة، في بيان لها، أن مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، التقى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تيجاني محمد باندي، الذي أكد أن الحل يكمن في إنهاء الاحتلال وحل الدولتين على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعلى قاعدة قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة، وفقاً لوكالة "معا" الفلسطينية.   وهاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وزعيم تحالف "أزرق أبيض" الإسرائيلي بيني غانتس، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بعد التصريحات التي قال فيها إن "جزءا كبيرا من المهاجرين القادمين من الاتحاد السوفييتي وإثيوبيا ليسوا يهودا". وقال نتانياهو في حسابه على تويتر: "يبدو أن عباس لم يسمع عن القبائل اليهودية وعن اليهود الذين عادوا إلى أرض إسرائيل من أثيوبيا وروسيا والدول المحيطة بها".   وأضاف: "هؤلاء هم إخوتنا وأخواتنا، من لحمنا وشحمنا. إنهم يهود حتى النخاع، حلموا في الشتات على مدار الأجيال بالعودة إلى صهيون وحققوا حلمهم".   من جانبه، هاجم غانتس الرئيس الفلسطيني بسبب رفضه خطة السلام الأميركية، قائلا: "عباس مرة أخرى لا يفوت فرصة للرفض. لقد حان الوقت للبدء في العمل من أجل جيل المستقبل والسلام، بدلا من الوقوع في الماضي ومنع المنطقة بأكملها من مستقبل من الأمل".   ثم تطرق إلى تصريحاته بشأن المهاجرين، وقال: "الجهل والاحتقار لمهاجرينا من الاتحاد السوفيتي السابق وإثيوبيا لن يساعد على تحقيق السلام".   جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، رفضه لخطة السلام الأميركية، مؤكدا أنه قطع العلاقات مع الولايات المتحدة، وأن الفلسطينيين "جاهزون" للدخول في مفاوضات برعاية الرباعية الدولية.   وأشار محمود عباس في اجتماع وزاري عربي طارئ في القاهرة بشأن خطة السلام التي قدمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى أنه طلب عقد الاجتماع "لإطلاع الوزراء العرب على موقفنا من الخطة الأميركية، لمنع ترسيمها كمرجعية جديدة".    وأضاف أن الصفقة "مرفوضة جملة وتفصيلا"، وأن فلسطين قطعت علاقاتها على إثرها مع الولايات المتحدة وإسرائيل، بما في ذلك الجوانب الأمنية.   وتابع: "وجهت رسالة إلى الجانبين الأميركي والإسرائيلي. لن يكون هناك أي علاقة معكم، بما في ذلك العلاقات الأمنية، في ضوء تنكركم للاتفاقات الموقعة والشرعية الدولية، وعلى إسرائيل أن تتحمل المسؤولية كقوة احتلال".   وشدد الرئيس الفلسطيني على أن ترامب "قدم وعودا خلال لقاءات سابقة بحل القضية الفلسطينية، بشكل يتناسب مع الموقف الفلسطيني، لكنه تراجع عنها".   واستطرد في حديثه قائلا: "رفضنا استلام الصفقة منذ اللحظة الأولى من إعلانها.. ورفضت اتصالات من ترامب لأننا نعلم أنه يريد أن يبني على ذلك".   وتابع: "عندما أعلن ترامب عن صفقة القرن اتصلوا بنا وقالوا إنه يريد أن يرسل الصفقة لتقرأها، وأنا لم استلمها، وعادوا بعد أسبوع يقولون إنه يريد أن يتكلم معك ورفضت، وبعد ذلك رفضت أيضا استلام رسالة منه".   وأشار عباس إلى موقف سابق له مع ترامب، قائلا: "تفاجأنا بعد شهرين من لقاء إيجابي مع ترامب بإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل وإيقافه ما يقدمه لنا من مساعدات تبلغ نحو 840 مليون دولار، ولوكالة الغوث الدولية".   وقال الرئيس الفلسطيني إن الولايات المتحدة وإسرائيل اشترطا أن تكون فلسطين "دولة بلا سيادة"، مضيفا: "طلبوا الاعتراف بيهودية الدولة وبالقدس عاصمة لإسرائيل، ونزع سلاح غزة وإلغاء حق العودة".   وتابع: "كل يوم يهدمون بيوتا فلسطينية بحجة البناء دون ترخيص، ويبنون مستوطنات. إنهم يخططون لإنهائنا خلال الـ4 سنوات المقترحة في صفقة القرن"   وشدد عباس على أنه لن يقبل بذلك أبدا، قائلا: "القدس ليست لي وحدي إنما لنا جميعا". وتابع: "11 في المئة فقط من مساحة فلسطين التاريخية للفلسطينيين في خطة ترامب، إضافة للسيطرة الكاملة على كل ما هو غرب نهر الأردن".   واستطرد بالقول: "ما بقي لنا بالضفة الغربية وقطاع غزة هو 22 بالمئة من فلسطين التاريخية ورضينا بذلك لأننا نريد حلا، والآن يريد أن يأخذ 30 بالمئة من الضفة ليتبقى لنا 11 بالمئة".    كما نوه الرئيس الفلسطيني إلى أنه عندما يقول الأميركيون "إن عاصمتنا في القدس، فإنهم يقصدون قرية أبو ديس، وليس كل القدس التي احتلت عام 1967"   ايضا شدد على أن هذه الأحداث وقعت بالرغم من أنه أبلغ ترامب بأنه يسعى لأن تكون دولة فلسطين منزوعة السلاح، مضيفا: "جربنا الطريق المسلح ولم يثمر، ونريد أن نبني دولة. وشعبنا يريد أن يعيش بأمن وأمان واستقرار.. أؤمن بعدم جدوى السلاح في عصرنا الحالي، ولا نريده".   وفيما يتعلق بالاستيطان، قال عباس إن الرئيس الأميركي تجاهل القرار الأممي (2334) بشأن الاستيطان، مؤكدا أنه "منذ أن استولت أميركا على ورقة المفاوضات لم يحصل أي تقدم في القضية الفلسطينية"، لافتا أيضا إلى أنه لم يحدث تقدم بعملية السلام في عهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.   وأكد عباس على أن "الولايات المتحدة لم تعد دولة صديقة"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الاتصالات ما زالت قائمة مع الكونغرس. أكدت جامعة الدول العربية، السبت، وقوفها إلى جانب الفلسطينيين بعد إعلان خطة السلام الأميركية. جاء ذلك على لسان رياض المالكي، وزير الخارجية الفلسطيني، خلال مؤتمر صحافي في ختام الاجتماع الطارئ للجامعة العربية. وأضاف أن "مبادرة السلام العربية هي الحد الأدنى المقبول عربياً لتحقيق السلام".. وتحدث الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبوالغيط، قائلاً: "نريد بلورة موقف عربي موحد إزاء خطة ترمب للسلام"، واصفاً الخطة الأميركية بأنها "مخيبة للآمال". وأضاف: "ندرس كل ما يطرح علينا ومن حقنا أن نقبل أو نرفض". وأشار إلى أنه "لا يمكن العودة للتفاوض بناء على الحد الأدنى لحقوق الفلسطينيين". ودعا أبوالغيط الفلسطينيين إلى "إنهاء الانقسام الداخلي لمواجهة التحديات". من جهته، قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إن مصر تقف مع الحقوق العادلة للشعب الفلسطيني. وأضاف شكري أن محددات "تسوية السلام تستند لقرارات الشرعية والمبادرة العربية". يأتي ذلك فيما شدد وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، على أن المملكة تقف مع الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مضيفاً: "نؤكد مجددا دعمنا للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة". وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، من جهته، قال إن "السلام الشامل والعادل يلبي حق الشعب الفلسطيني في دولته وعاصمته"، مشيراً إلى أن "السلام يجب أن يتم وفق مقررات الشرعية الدولية وإلا التداعيات ستكون خطيرة". وفي وقت سابق، نقلت الوكالة الفلسطينية عن وزير الخارجية، رياض المالكي، أن فلسطين تقدمت بمشروع قرار لرفض خطة السلام الأميركية، وعدم التعاطي معها بأي شكل من الأشكال.   وقال المالكي: "نتوقع من كافة الدول العربية أن تتبنى وتوافق على مسودة القرار ليصبح قراراً بالإجماع". أروقة الأمم المتحدة وفى نيويورك، واصلت بعثة فلسطين الدائمة لدى الأمم المتحدة تحركاتها في أروقة الأمم المتحدة ضد خطة ترمب للسلام. وأوضحت البعثة، في بيان لها، أن مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، التقى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تيجاني محمد باندي، الذي أكد أن الحل يكمن في إنهاء الاحتلال وحل الدولتين على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعلى قاعدة قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة، وفقاً لوكالة "معا" الفلسطينية. وهاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وزعيم تحالف "أزرق أبيض" الإسرائيلي بيني غانتس، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بعد التصريحات التي قال فيها إن "جزءا كبيرا من المهاجرين القادمين من الاتحاد السوفييتي وإثيوبيا ليسوا يهودا". وقال نتانياهو في حسابه على تويتر: "يبدو أن عباس لم يسمع عن القبائل اليهودية وعن اليهود الذين عادوا إلى أرض إسرائيل من أثيوبيا وروسيا والدول المحيطة بها". وأضاف: "هؤلاء هم إخوتنا وأخواتنا، من لحمنا وشحمنا. إنهم يهود حتى النخاع، حلموا في الشتات على مدار الأجيال بالعودة إلى صهيون وحققوا حلمهم" ن جانبه، هاجم غانتس الرئيس الفلسطيني بسبب رفضه خطة السلام الأميركية، قائلا: "عباس مرة أخرى لا يفوت فرصة للرفض. لقد حان الوقت للبدء في العمل من أجل جيل المستقبل والسلام، بدلا من الوقوع في الماضي ومنع المنطقة بأكملها من مستقبل من الأمل".   ثم تطرق إلى تصريحاته بشأن المهاجرين، وقال: "الجهل والاحتقار لمهاجرينا من الاتحاد السوفيتي السابق وإثيوبيا لن يساعد على تحقيق السلام".

قد يهمك ايضا :

وزارة الداخلية تؤجل توجّه زيارة محمد السادس إلى جهة سوس المغربية

دونالد ترامب يؤكد أنه سيُعلن "خطة السلام" في الشرق الأوسط قبل الثلاثاء المقبل

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمود عباس يؤكد رفضه الرد على اتصالات الرئيس الأميركي وعدم استلام الصفقة محمود عباس يؤكد رفضه الرد على اتصالات الرئيس الأميركي وعدم استلام الصفقة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 03:04 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوم يتألّقون بملابس مُميّزة في حفلةEvening Standard""

GMT 00:13 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

10 أفلام سعودية في «مهرجان مالمو للسينما العربية»

GMT 07:25 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

أهم الوجهات السياحية في بلدان العالم لعام 2019

GMT 13:33 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

تمارين خاصة لحارس المنتخب المحلي عبدالعلي المحمدي

GMT 23:51 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

صعود دون التوقعات لصادرات ألمانيا خلال ديسمبر

GMT 21:53 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

نرويجي يفعلها ويصطاد "السمكة الديناصور"

GMT 09:28 2019 الإثنين ,13 أيار / مايو

سر "احمرار شفاه" سيرين عبدالنور في "الهيبة"

GMT 20:30 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

العثور على جثتين مشوهتين في الحسيمة

GMT 10:23 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

تعرف على طريقة تنظيف الفرن الكهربائي

GMT 04:49 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "بروفة" فستان زفاف بريانكا تشوبرا يكشفها رالف لورين

GMT 09:21 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

كفى بالسلامة داء

GMT 07:15 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

تجربة تكشف مستقبل رياضة الغوص لرؤية سمك القرش

GMT 06:41 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

استمتع بقضاء أمتع الأوقات بمحميّة "ثاندا سافاري"

GMT 13:05 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

نجوم الغولف يتألقون على الملعب الجديد في نادي دبي هيلز

GMT 05:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

إطلالة ساحرة لـ"بيلا حديد" خلال حملةدار "فيرساتشي"

GMT 21:10 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء رحلات جوية في مطار الرباط بسبب "الضباب"

GMT 03:41 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب ارتفاع أسعار بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها

GMT 23:07 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأرصاد"تؤكد تساقطات مطرية وثلجية على المغرب الجمعة

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف سر الطائر النادر في بنسلفانيا الذي حيَّر العلماء

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الطائرة الصينية "J-20" تُظهر تفوقها على "F-22" و"F-35"

GMT 00:51 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

التلفزيون الملون لم يدخل بيوت الآلاف في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya