شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين

عناصر من الشرطة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

أفادت مصادر مطلعة، أن شاطئ المحمدية المركز ، شهد حالة من الفوضى بين مصطافين و قائد مقاطعة الميناء بمعية أعوانه، استعملت فيها كل العبارات المقبولة منها و غير المقبولة، بعدما طالب القائد سالف الذكر المصطافين في اطار تنظيم الشاطئ، بضرورة ترك مساحة كافية بين الشط و مظلاتهم الشمسية، غير أن طريقته التي وصفت بحسب شهود عيان بـ ” التعسفية ”، المتسمة بنوع من العنف اللفظي و السلطوي ، حولت هذا المطلب القانوني البسيط، إلى فتيل أوقد نار الغضب في صفوف المصطافين عموما، الأمر الذي اضطر معه هذا القائد بمعية أعوانه إلى الهروب، حتى لا يتحول فضاء هذا الشاطئ إلى ساحة للاقتتال .

و أكد بعض الغاضبين أنهم مع تنظيم الشاطئ لكنهم ضد الطريقة التعسفية المتسمة بالعنف التي مارسها القائد، و التي نتج عنها وقوع حالة إغماء، زادت من تأجيج حالات الغضب في صفوف المحتجين، الأمر الذي دفع القائد وأعوانه  إلى الفرار.

هذا و قد استغرب بعض المحتجين سبب إصرار القائد على إزاحة المظلات الشمسية والكراسي، في مقابل تغاضيه عن كلاب و خيول و جمال و دراجات نارية رباعية الدفع، و أخرى مائية تصول و تجول بين المصطافين  صباح مساء، دون أن يطبق عليها القانون المعمول به في هذا الإطار.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya