نانسي تؤكد أن قرار إليسا اعتزال الغناء له عواقب وخيمة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نانسي تؤكد أن قرار إليسا اعتزال الغناء له عواقب وخيمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نانسي تؤكد أن قرار إليسا اعتزال الغناء له عواقب وخيمة

الفنانة اللبنانية نانسي عجرم
بيروت-المغرب اليوم

أكّدت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، أن بعض المقرّبين منها عاتبها بسبب عدم تعليقها على قرار الفنانة إليسا اعتزال الغناء، كما تعرّضت للانتقاد من البعض الآخر، لافتةً إلى أنها لم تُعلّق لأنها متأكدة أن الأخيرة ستتراجع عن قرارها.

وأضافت نانسي عجرم أن إليسا، ربما تكون كتبت تغريدة اعتزالها للغناء وهي في حالة عصبية، مشددةً على أن كلمة الاعتزال لها عواقب وخيمة.

وأوضحت النجمة اللبنانية في تصريحات صحفية، أنه لا ينبغي على إليسا أن تُعلن مثل هذا القرار الصعب والمفاجئ في الوقت الراهن، خاصةً أن لديها جمهورًا كبيرًا، مردفةً: "أعتبر قرار اعتزال الفن رفضًا لنعمة رب العالمين، خاصةً عندما يأتي من فنانة محبوبة مثل إليسا، التي تُحسن اختيار الأغاني الجميلة".

وعن مقارنة نجوميتها بزميلتها إليسا في مصر، قالت نانسي إن مكانتها في مصر تغيّرت للأفضل خلال السنوات الماضية، مشيرةً إلى أنها لم تتراجع كما يردّد البعض، مستطردةً أنها لا تفكر بطريقة أن إليسا تخطّت نجوميتها لدى الجمهور المصري والعكس لأنها لا تفكر بمثل هذا الأسلوب.

وتابعت نانسي عجرم، إن لديها طريقة تتّبعها في عملها، فهي لا تعمل بهدف إلغاء أحد، كما أنه لا يُمكن لأحد أن يلغيها، مبينةً: "مما لا شك فيه أن إليسا محبوبة في مصر ولها جمهورها وأنا كذلك".

من جانب آخر، كشفت نانسي للمرة الأولى عن أسباب خروج كاظم الساهر وتامر حسني من لجنة تحكيم برنامج المواهب "ذا فويس كيدز" بموسمه الجديد، موضحةً أن اعتذار كاظم الساهر جاء بسبب التعب وأنه أراد الخلود للراحة قليلًا، في حين أن تامر حسني أجرى مفاوضات مادية مع Mbc ولكنهما لم يتفقا في النهاية.

وبشأن دخول زميلين جديدين معها إلى لجنة تحكيم البرنامج وهما اللبناني عاصي الحلاني والمصري محمد حماقي، قالت إن العلاقة معهما ممتازة، واصفةً عاصي الحلاني باللطيف والمرح، أما محمد حماقي فيُحب الأطفال كثيرًا.

وعن موقفها من تخفيض Mbc لأجور النجوم في برامج المواهب التي تنتجها، بيّنت أن المفاوضات بالنسبة لها كانت مع مدير أعمالها، منوهةً: "بالنسبة لي أنا أحب الأطفال كثيرًا، وأي عمل يطرح عليّ يخصهم لن أتردد في المشاركة فيه".

وأشارت إلى أنها من الأشخاص الذين يتصرفون بعفوية أثناء البرنامج ولا تتصنّع التمثيل، لأنها لا تستطيع أن تُخفي مشاعرها، مضيفةً أن التمثيل يكون في مشاهد الكليبات التي تصورها أما حياتها اليومية فلا تستدعي أسرارًا أو تمثيلاً.

يُذكر أن إليسا صدمت مُتابعيها بإعلان اعتزال الألبومات الغنائية، مُشبهةً الوسط الفني بـ"المافيا" إذْ قالت في تغريدة نشرتها عبر "تويتر"، إنها تُحضر حاليًا لألبومها بكثير من الحب والعاطفة والسبب أنه سيكون الأخير بمسيرتها الفنية، كونها لا تستطيع أن تكون مُنتجةً في وسط يشبه عصابات المافيا.

قد يهمك ايضا:

حنان مطاوع تُرزق بمولدتها الأولى بعد زواج دام ثلاث سنوات

حلا وهنا ورشا شيحة يخطفن الأنظار على إنستجرام

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نانسي تؤكد أن قرار إليسا اعتزال الغناء له عواقب وخيمة نانسي تؤكد أن قرار إليسا اعتزال الغناء له عواقب وخيمة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya