ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ضغوطات ومسؤوليات تنتظر مولود "الحوت" خلال شهر كانون الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود

برج الحوت

مهنياً:بالرغم من الضغوطات والمسؤوليات المهمة التي تكشف نقاط ضعفك في حقل اختصاصك والتي تسلط الاضواء على مسؤوليات كثيرة تثير نقمتك كن صبورا ومثابرا لان الظروف ستختلف مع انتقال كوكب الحظ المشتري من مواجهة برجك من القوس بتاريخ 2 الى برج الجدي الصديق لينضم الى كواكب اخرى في موقع مريح في ابراج ترابية صديقة لك من الجدي والثور ترتاح و تكون التأثيرات الايجابية التي ترسلها الكواكب  الى حياتك غنية بمشاريعها واحداثها بنّاءة على صعيد العلاقات العامة والشخصية.فبانتظارك فرص مميزة تفتح لك ابواب الحوار والتفاهم والتصالح بالاضافة الى محاولات الكثيرين لإرضائك وللتقرب منك كل المواقع الفلكية جيدة لذلك تجد نفسك امام اشخاص يلفتون انتباهك لتقارب وجهات النظر او لكثرة القواسم المشتركة بينكم، وتتساءل عن السبب الذي منعك في السابق من الاهتمام لأمرك وكأنك تستيقظ من سبات عميق للمرة الاولى. تعيش هذا الشهر، وهذه الفترة تحديدًا، مرحلة اجتماعية جيدة وناشطة جدًا غنية بالمعارف الداعمة والوجوه الجديدة. وذلك يرتدّ عليك شعبية ودعمًا. رادع فلكياً لتحركاتك اذا درست خطواتك جيدًا وتحركت في الوقت المناسب. ولا تحصر ممارسة صلاحياتك، ولا تتردّد في توسيع دائرة نشاطاتك اذا سمحت لك الظروف بذلك. ينفعك العمل ضمن المجموعة وضمن المؤسسات والهيئات المتشبّعة. تكون الفترة الممتدة حتى تاريخ 21 اي قبل وصول الزهرة الى الدلو اي الى مواجهة مع برجك ناشطة وفعّالة، وتخدم مصالحك شرط التعاون مع الآخرين، تجد عندئذٍ من يقف الى جانبك ويدعم خطواتك. لن تكون وحيدًا، بل تظهر بعض المسؤوليات التي تتطلّب تعاطفًا مع الآخرين ودعمًا لهم. هذه هي معادلة الشهر: اعطِ لتأخذ.

عاطفياً: ان كوكب الزهرة، بالاضافة الى دعم الكواكب لك من برج الجدي، عاملان فلكيان مهمان يعزّزان استقرارك وتطلعاتك الشخصية. لا عذر لديك لعدم التفاهم مع الحبيب، فباستطاعتك التوصّل الى نتيحة داعمة ومرضية للطرفين، شرط التحلي بالهدوء والرصانة. انه شهر مناسب للتعارف. قد تلتقي من يسلب قلبك واهتمامك في اجتماع او مؤتمر او لقاء اجتماعي. للعازب قد تتحول صداقة الى حب متين او تلتقي بحبيب محتمل في مجال عملك او تتلقى دعوة ثم تعرف لقاء ثم رومنسية ساحرة. لكن رغم كل هذه الظروف الرومنسية يطلب منك كوكب الزهرة الذي ينتقل بتاريخ 20 الى مواجهة برجك من الدلو التروي وعدم التسرع باتخاذ اي قرار لانها ستكون فترة للدرس والتدقيق والانتظار ولا تعط ثقة عمياء لاشخاص لا تعرفهم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول



GMT 13:35 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "الحوت " تحركات مهمة خلال شهر كانون الثاني

GMT 19:16 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر

GMT 12:40 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

تفرض عليك عوامل الكسوف والخسوف ضغوطات طارئة

GMT 11:49 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

المرونة مطلوبة خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya