تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً

برج الدلو

 مهنياً: تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً، وتباشر بدورة فلكية بناءة وواعدة وتواظب على اعمالك بثقة بالنفس كلية فتتغلب على هواجسك وتسير في الخط السليم فتصل الى تغييرات مهمة واساسية في حياتك المهنية والاجتماعية والشخصية متمتّعاً بأعصاب متينة وحيوية ونشاط نادرين. تُقبل على الدنيا واثقاً وتعمل جاهداً من أجل قطف الثمار في الوقت الملائم. إنّه شهر ممتاز إذا قمت خلاله بتخطيط وبرمجة لأعمالك، أو بإطلاق مشروع أو فكرة أو عمل جديد، أو بالتفاوض على عقد أو مسار مختلف. كلّ مسعى أو بحث أو تنقّل يؤدّي إلى نتائج إستثنائية، خاصّة ابتداءً من تاريخ 8، عندما ينضم عطارد إلى الشمس في برج الميزان ويسهّل أمامك الخطوات. إذا تعثّر مشروع لك في السابق، فتزول الآن العوائق من طريقه، وإذا تأخّر موعد فإنّه يُعقَد الآن. أمّا إذا كنت بانتظار ردّ أو جواب أو موافقة فتحصل عليها، خصوصاً إذا كنت تتعاطى مع بعض السلطات أو الحكومات أو الشركات الأجنبية. قد تتلقّى في هذا الشهر أيضاً مكافأة أو تقديراً كبيراً من الذين تتعامل معهم. تبلور فكرة وتستقطب المؤيّدين إليك. لكن يتبدل المشهد الفلكي في الاسبوع الاخير مع انتقال الشمس الى العقرب اي الى مواجهة برجك وقد يسبب لك ذبذبات متناقضة تجعلك تحتار أحياناً او تطرح على نفسك أسئلة حول كيفية التصرف والمواجهة. من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قد الإمكان لان الحظ لن يدعمك كلياً.  فلا تستخف بواجباتك ولا تظنّ أن الساحة خالية من الأعداء أو المعاكسات.

عاطفياً:  تبدو الفترة الواقعة بين أوّل الشهر وتاريخ 7 هي الأحلى، حيث تحقّق بعض الأمنيات وتقترب من بعض الأهداف الشخصية التي لطالما حلمت بها. قد تلتقي بمَن نال إعجابك جدّاً، أو تعبّر عن ذاتك بطريقة صريحة وعميقة، وتتلّقى أخباراً جيّدة تتعلّق بأحد الأبناء أو الأشقاء. ابتداءً من تاريخ 8 تتعقّد الأمور أكثر، مع انتقال الزهرة الى معاكسة برجك من العقرب فتنزوي أنت أو تنعزل قليلاً أو ترى في الآخر أخطاء كثيرة لم تلفت نظرك سابقاً. تحاول ربما الدخول في علاقات شخصية قد تبوء بالفشل، أو أنّك لا تجد ضالتك في مَن تلتقيه خلال هذا الشهر، ولو تعرّفت إلى وجوه كثيرة، أو تعيش حنيناً وترفض أن يملأ قلبك غير الذي كنت تحبّه، كأنّك تحفظ له المكان ولو تجاهلك أو تخلّى عنك. إلاّ أنّ بعض مواليد الدلو يدخلون القفص الذهبي في هذا الشهر أو يفرحون بولادة في عائلتهم. قد لا تكون الأسفار فكرة جيّدة الآن وكذلك التنقّلات البعيدة. أرجو أن تكون قد فهمت أجواء شهر أكتوبر وأن تتعامل معها بحكمة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً



GMT 13:32 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "الدلو" خسارة كبيرة خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:57 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أجواء من اليأس تسيطر على مولود "الدلو" خلال شهر كانون الأول

GMT 12:38 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

المناخ عاصف جداً خلال هذا الشهر

GMT 11:46 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

انفراجات متتالية تنتظرك خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya