أجواء من اليأس تسيطر على مولود الدلو خلال شهر كانون الأول
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أجواء من اليأس تسيطر على مولود "الدلو" خلال شهر كانون الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أجواء من اليأس تسيطر على مولود

برج الدلو

مهنياً: لا تيأس اذا شعرت ان العراقيل تتجمع بوجهك خاصة بين 1 و20 الامر الذي ينعكس عليك سلبا وقد يجعلك قاسي ثائر وحزن وربما تتهم بما يثير غضبك او تقع ضحية الالسنة الشريرة  في هذا الشهر الدقيق والعنيف الذي يحمل انفعالات شديدة تقلب الادوار بحيث تكثر المشاغل والاعمال والواجبات والمتطلبات ما يجعلك تحتار وربما تعيش قلقا حاول ان تتصرف بهدوء وتقبل بعض الحساسيات برحابة صدر البداية مع انتقال المشتري من موقع مناسب من القوس الى موقع مواجه من الجدي يوم 2 ما يجعل الطوالع الفلكية متنافرة معك بالاضافة الى وجود خمسة كواكب في برج الجدي ايضا الامر الذي يستدعي الاهتمام بالصحة والتدخل السريع للعلاج لذلك احذر الفوضى والالتباسات  والضغوطات التي تتلاحق والاعمال التي تتراكم ودقق في الأوراق والعروض قبل التوقيع عليها. لا  تراهن على حظوظ فهي فترة فارغة من كلّ حظ ونجاح وأمل. قد تتعرض مصالحك للتراجع أو للفشل، وربما يظهر غير محتال للإيقاع بك. قد تتعرّض نجاحاتك لمهبّ الريح. عليك أن تتراجع قليلاً وتنظر من بعيد الى الاحداث لان خصمك قوي وربما يكون أقوى منك وأكثر نفوذاً فلا تجازف، حتّى لو كنت من سعداء الحظ. قد تلتقي أشخاصاً يكثرون من وعودهم ويخفقون في الإيفاء بها، فتصاب بالخيبة أو بالصدمة. إنها أسابيع غير نافعة، ومن الضروري تجنب الوقوع في مآزق أو ورطات بسبب عدم تجاوب الحظ.
تريّث حتّى وصول الزهرة الى برجك بتاريخ 20، إذ تنقلب المعطيات عندئذ في مصلحتك، وتشعر بالقدرة على إدارة أعمالك بنجاح ووضوح. تميّز بين الجيّد والسييء، ويتغلّب الوعي والإدراك السليم على الحيرة والغموض، وربما تتخذ قراراً مهماً أو تسمع خبراً ساراً. بالتوفيق، فأنت الآن على عتبة مرحلة جديدة. يجب ان ترتاح كلياً. إنه شهر رتيب في معظم أيامه، لكن الايام الأخيرة منه تعوض عليك ما فاتك، بل بالأحرى تعيد عمل ودوران أيام الشهر التي توقفت عقارب ساعتها فهذا الشهر لم يكن سيئاً على قدر ما كان بطيئاً وجامداً.

عاطفياً :تصطدم علاقتك العطفية ايضا بحائط مسدود ففينوس في برج الجدي المواجه لبرجك حتى تاريخ 20 يشكل تنافرا مع برجك ما يولد اللاستقرار والقلق إنه الوقت الأنسب للجلسات الهادئة بعيداً عن الصخب والمجموعات الكبيرة. اختر يوماً جيّداً لتوجيه بعض الملاحظات، ومن الأفضل عدم توجيه الانتقادات بتاتاً. الفترة غير مناسبة لحسم أي مسألة مهمة ومصيرية بما فيها الارتباط. تعيش العلاقة فترة امتحان بسبب الهدوء التام الذي يسيطر حتى تاريخ 21. لن تتأثر العلاقة المتينة برتابة الأجواء، ولكن من الضروري التكيّف معها تفادياً للغرق في متاهة الملل أو اللامبالاة. تتحسن الظروف العاطفية والعائلية في الاسبوع الاخير بحيث يغازلك كوكب الحب من برجك ويولد فيك طاقة للحب ولجذب الانظار والقلوب تسافر او تحلم بسفر او تذهب في عطلة مميزة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أجواء من اليأس تسيطر على مولود الدلو خلال شهر كانون الأول أجواء من اليأس تسيطر على مولود الدلو خلال شهر كانون الأول



GMT 13:32 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "الدلو" خسارة كبيرة خلال شهر كانون الثاني

GMT 19:50 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تتقدّم بخطى ثابتة نحو أوضاع أكثر إزدهاراً ورونقاً

GMT 12:38 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

المناخ عاصف جداً خلال هذا الشهر

GMT 11:46 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

انفراجات متتالية تنتظرك خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya