يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير

برج القوس

مهنياً:يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير، فالكواكب يتابع مسيرتها في برج خصمك العذراء، في حين أنّ العوامل السلبية تطالك مباشرة وتتسبّب بتقلبّات في الأوضاع، فتحصل في بعض الأحيان على نتائج مشجّعة، ثم تتحّوّل الأمور إلى حالة من الجمود ومرواحة المكان. يفيدك جدّاً أنّ تتّكل على حدسك الذي يدلّك على طريق الصواب، وعلى كيفية التصرف في الوقت المناسب. قد تكثر الحركة حولك وتشعر أنت بحيوية كبيرة للتقّدم، مضطراً في بعض الأحيان إلى إزالة بعض العوائق التي يضعها في طريقك بعض الحاسدين والمناورين. إنّه شهر صعب مليئ بالتعقيدات، ما قد يعني بعض الخضّات للكثيرين من مواليد القوس، وضرورة الإنتباه إلى كلّ ما تقوله وتفعل، في شهر دقيق الملامح قد يضطرّك حيناً إلى التقوقع والإنزواء، ويفرض عليك حيناً آخر التدخّل بقوة لمحاصرة الصعوبات. تتبدل الظروف الفلكية مع انتقال كوكب الزهرة بتاريخ 14 الى برج الميزان ومن ثم تنتقل  الشمس فتحتفظ لك باجواء رابحة وناجحة وتطورات ملفتة ونشاطات مهمة  جداً ومتنوعة  ترتفع حظوظك وتحمسك الطوالع الفلكية الايجابية وتنشط العلاقات العامة والخاصة والذي تتميز باجواء ناجحة ما يسمح لك بتسديد هدفوتنشط الرحلات والاتصالات وتحصل على نتائج امتحانات وعلامات عالية انها فترة مهمة كي تركز على الاعمال الصعبة افكارك مهمة الجو يتفاعل معك بطريقة ممتازة  فتبدو لك الحياة سهلة ومرحة تسهل معظم تحركاتك وقد يفاجئك الحظ بخبر سار او انفراج او تطور غير منتظر.

عاطفياً: لا يناسبك وجود كوكب الحب في العذراء في معاكسة برجك تكون الظروف متطلبة ومن الخطأ التسرّع في حسم الامور ولا سيّما الحسّاسة منها. قد تدخل في نقاشات مع الشريك حول مسائل مالية تتعلق بمصاريف منزلية او ادارية او ربما استشفائية.للعازب للعازب , تبدو متطلباً وثائراً معظم الوقت بسبب موجات الغيرة او الهواجس التي تسبب لك القلق والاحباط هنالك توترات عابرة لكنها قد تؤثر على استقرار الوضع العاطفي اذا لم يوضع لها حد فوري. تتبدل الاوضاع العاطفية مع انتقال الزهرة بتاريخ 14 الى برج الميزان فتعرف لقاءات استثنائية وتطرد الوحدة من حياتك. تقيم صلات جديدة وتتعرّف إلى من يحيي قلبك ويغذّي روحك. تمرّ بفترات مشوّقة بدون شكّ، سواء فرحت بتطوّر أو حاربت على جبهات عدّة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير



GMT 13:13 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "القوس" أمور مهمة خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:52 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث مميزة تنتظر مولود "القوس" خلال شهر كانون الأول

GMT 19:43 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر

GMT 11:34 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

حركة بطيئة وحذر خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya