شهر التعب والعناء كن صابرًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شهر التعب والعناء كن صابرًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شهر التعب والعناء كن صابرًا

u0628u0631u062c u0627u0644u062du0645u0644

مهنيًا: لا فائدة من الصراع والنزاع في بداية هذا الشهر ولا فائدة ان تدفع بالاحداث نحو التغيير فقط عليك ان تصبر عزيزي العقرب حتى تاريخ 22 تشرين الاول كي تتغير الاحوال لا بل تنقلب الى الافضل مع دخول الشمس الى برجك اذًا هو شهر التعب والعناء، فحتى العمل الروتيني يستهلك طاقة أكبر ووقتًا أطول  بسبب مواجهة الشمس من الميزان والمربع الفلكي من المريخ الذي ما زال يتنقل في الدلو ويسبب مشاكل واعمال ومسؤوليات مضاعفةتجد نفسك مرهقًا قبل مغيب الشمس فحاول الا تورط نفسك في نزاعات قانونية. احم محيطك المهني من التوتر فهذا آخر ما تتمنّاه حاليًا. فالهموم اليومية تثقل عليك ولست بحاجة الى هم جديد.إنتبه ليس الوقت مناسبًا للخلاف مع الزملاء أو المسؤولين الذين يتساءلون ربّما عن تصرفك الطائش بمعنى آخر، لا تّتخذ قرارات مصيرية كي لا تعرّض موقعك للخطر. سوف يعوّض عليك الأسبوع الأخير من الشهر بمكافآت عديدة وبفرصٍ مناسبة لإتمام الأعمال المعلّقة. قد تتفاجأ أيضًا ببعض الأخبار السعيدة من ناحيةٍ أخرى، توقّع حدوث تغييرٍ إيجابي يطال عملك كحصولك على ترقية أو إنتقالك الى عمل آخر أو استلامك لعرض عملٍ جديد.

عاطفيًا: سيسمح لك كوكب الزهرة المتنقل في برجك  بتنظيم حياتك الشخصيّة بحيث يتمّ التفاهم الكامل مع الحبيب حول نقاط ساخنة ودقيقة. كما تتمّ التسويات بشكل مرض تمامًا للطرفين فتصمد العلاقة وتقوى الروابط فتصبح الرؤية واضحة لمستقبل العلاقة وعلى الارجح ستكون أنت في وضع ممتاز لادارتها نظرًا لنضجك وقدرتك على استيعاب الامور بتجرّد وهدوء سوف تبحث عن الحنان والرومانسية، فأنت تريد البقاء إلى جانب الحبيب وتحتاج إلى جرعات كبيرة من الرعاية والاهتمام. إنّ عواطفك جميلة ونبيلة وترغب في توظيفها فلا عجب إذا أخذت المبادرة في مغازلة وشراء الهدايا، أو مفاجأته بخطوة لطيفة.

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- تضطر هذا الشهر الى تغيير برنامجك وأساليبك تحت ضغط التطورات

- التصرف بمزاجية مع الشريك قد يدفعه إلى الابتعاد عنك تدريجيًا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر التعب والعناء كن صابرًا شهر التعب والعناء كن صابرًا



GMT 20:44 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

اجواء فلكية ضعيفة

GMT 20:41 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

تضطر هذا الشهر الى تغيير برنامجك

GMT 00:00 -0001 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تحديات وصعوبات تتبعها انفراجات

GMT 20:31 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تغييرات وظروف مفاجئة خلال الشهر

GMT 20:26 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

القدر يقف لك بالمرصاد

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya