إنفراج جزئي في انتظارك خلال هذا الشهر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إنفراج جزئي في انتظارك خلال هذا الشهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إنفراج جزئي في انتظارك خلال هذا الشهر

برج العذراء

مهنياً: ما زالت الأفلاك تطلب إليك التأنّي وعدم تعريض نفسك لأيّ إشكال وسط مناخ من اللّا إستقرار قد تعاني منه هذا الشهر أيضاً. ولكن الأفلاك تتحدّث عن قدراتك الهائلة للخروج من بعض المآزق وتحويل بعض الاشكاليّات لمصلحتك. قد يصعب عليك إدارة شؤونك المهنيّة والماليّة كما ترغب ولكنّك تحسن التصرّف بأناة كما بحنكة ومهارة لكي تنتصر على المعوقات. ربما تختبر جديداً في هذا الشهر، وتصبو إلى الحصول على منحة أو تقدير أو ترقية أو زيادة على الراتب وقد تبشّرك الأفلاك بربح تناله آتياً من صفقةٍ لك أو عملٍ سابق او حتى من فوزٍ بورقة يانصيب. تُقبل على الحياة باندفاع أقوى ويخطر ببالك السفر، لكن كل ذلك يحدث وسط جوّ ما زال عاصفاً وأجواء من اللّا ثقة المتبادلة والتشكيك وعدم القدرة على إزالة بعض الشوائب.

عاطفياً: يحالفك كوكب الحبّ الزهرة في برج الحمل حتّى تاريخ 15 ومن ثم من برج الثور ما قد يشير إلى لقاء عاطفي مهم إذا كنت خالياً، أو إلى توضيح بعض المسائل مع الشريك. تلتقي بأشخاص كثيرين وتحتفل بمناسباتٍ أيضاً، وتخطّط لمشاريع سفر أو عطلة مع مَنْ تحبّ. وقد تقوم برحلة مميّزة في هذا الشهر وبمغامرة قلَّ نظيرها، ان كوكب الزهرة في برج الحمل قد يعني مفاجأة سارّة قد تحصل عليها. إلّا أنّ الارتباك يسود جوّك العائلي، كأن يضغط أحد المقرّبين للسفر أو الهجرة، أو يطلب منك مرافقته إلى حيث لا تستطيع، أو يضعك أمام بعض الشروط غير العادلة. قد تستاء أيضاً من تصرّف عشوائي لأحد المحيطين، والذي يجعلك تدفع ثمن أخطائه أو تضطرّ إلى التنازل له قليلاً حتى تجد التوازن المطلوب.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إنفراج جزئي في انتظارك خلال هذا الشهر إنفراج جزئي في انتظارك خلال هذا الشهر



GMT 13:00 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يسيطر على مولود "العذراء" التفاؤل خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:46 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث سعيدة تسيطر على مولود "العذراء" خلال شهر كانون الأول

GMT 20:14 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

GMT 19:00 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يكون الحظ الى جانبك ويعزّز قدراتك وحماستك

GMT 12:11 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya