تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تنتظر مولود "العذراء" خلال شهر شباط مبادارات مهمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تنتظر مولود

برج العذراء

 مهنياً: يكون التعاون ممتازًا في هذا الشهر البناء جدا الذي يدفعك الى القيام بمبادرة كبيرة وقدرة على التفاوض والتحاور فتكون وتيرة العمل سريعة وفعالة تدفعك الى المزيد من العطاء وفرص جديدة وتألق ان الجو العام الايجابي مسيطرا ولا تزال تتمتع بدعم هام من الفلكالا ان الاجواء ستكون متارجحة بين الايجابيات والسلبيات وتحمل بعض المفاجآت والخضات حتى تاريخ 16 اذ ان كوكب المريخ المستقر في الحوت في مواجهة برجك بالاضافة الى وجود الزهرة ايضا في الحوت خاصة في الاسبوع الاول من الشهر ومن الضروري التصرف بعناية وهدوء وعدم الاستعجال لكن بالرغم من كل هذه المتناقضات سوف يكون مكتبك مسرح انشغالات متعددة من مفاوضات واتصالات ومباحثات ، تكثر الواجبات ومعها الهموم لكنك مقدام ولم تثني عزيمتك المتاعب ، قد تعرف ترقية خلال هذا الشهر او ربحًا لافتًا ، الحظوظ الى جانبك فلا تتأخر. عزّز موقعك بين الاصحاب والزملاء وشدّد على روح التعاون معهم  انت صاحب شخصية لافتة حاليًا ومن الضرورى توظيف الوقت الجيد لصالحك.حان الوقت لاطلاق شهرتك ولكسب المذيد من الشعبية ، اختلط في المجتمع ولا تتسكع في زوايا الحياه بل ادخلها من الباب الواسع على مرأى الجميع ، ستجد احتضانًا واسعًا من المحيط وستقدم على خطوات لم تقم بها في الماضي ، ثق بخطواتك وبادر ولا تنتظر ان تأتيك الفرصة الى باب الدار بل اخراج الى حيث الفرص وقاتل فإن الفلك لن يردّك خائبًا، انت بطبعك متحفظ وقليل الكلام ولا تجازف بالمبادرة لكنك ستشعر بيد الفلك تقودك الى الجرأة وسوف تتحمس للتحرك بعدة اتجاهات وحتى لفرض حضورك واستفزاز الفرص لكن ابتداء من تاريخ 19 ومع دخول الشمس الى الحوت لتنضم الى عطارد في مواجهة برجك فتحمل معها الشهر أوجهاً متناقضة، ويشتدّ القلق فتعمل بصورة بطيئة في بعض الأحيان وتتراجع أمام بعض العوائق إذا أردت النصيحة فلا تدخل في جدل هذا الشهر، ودُر ظهرك لبعض الذين يحاولون استفزازك. لا تلعب بالنار، فهو مكلف جداً، واتّخذ الاحتياطات الضرورية إذا اضطررت. عاطفياً: تحتاج إلى الاستقرار في الحبّ وتبحث عنه، وتُتاح لك فرص عاطفيّة وماليّة على السواء أو متداخلة في ما بينها، ولا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الحب الزهرة في الحوت في الاسبوع الاول  يبلغ اشده هذا الشهر تتناقض التأثيرات فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك وتشكو برودته وقلّة تفهّمه تتبدل الظروف الفلفكية مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الحمل فتحصل على ما تريد من ارتياح وتقدم ومصالحة ، لا توجد اسباب فلكية للتذمر من الاوضاع الا اذا كانت العلاقة قد وصلت الى هذا الحد متقلبة وفي حالة مزرية ، في جميع الاحوال انه شهر جيد ومثمر ولا بد من التحرك باتجاه المزيد من التواصل والاهتمام ، يتحدث الفلك عن حوار مفيد وعن مشاركة داعمة للنشاطات ، للعازب, يجلب هذا  الشهر الفرص السعيدة عائليًا وشخصيًا وربما تتغير بعض الاوضاع العاطفية الى الاحسن.            

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya