تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك

برج الأسد

مهنياً: تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك الشمس والزهرة من السرطان والمريخ من برجك  ما يوحي ببعض الأحداث المزعجة كما الحوادث إذا لم تتوخَّ الحذر. تشتدّ عصبيّتك ما يزيد الطين بلّة، وقد يهدّد الفلك بكسور أو جروح أو حوادث جسديّة أليمة. كُنْ حذراً حتّى تسير الأمور بشكلٍ إيجابي ولا تستهتر بأمنك. تبقى شؤونٌ كثيرة عالقة في هذا الشهر ويسود الغموض، الأوضاع المتلبّسة وتفضّل الوضوح والشفافيّة. ما عليك إلّا بالصبر حتى تعود الأمور إلى مجاريها، على الأرجح في الشهر المقبل. كُن مترويّاً جداً وابتعد عن الأوهام،قد تشعر بالتعب وتضغط عليك الأعمال وتعالج بعض التأخير السابق الذي واجهته. ربما يتعرقل مشروع سفر أيضاً، أو ترتبك بسبب بعض المناوشات غير المنتظرة والتي يتسبّب بها أحد المقرّبين، في حين يصعب عليك التفاهم مع المحيط، خاصة في النصف الأوّل من الشهر. تنقشع سماؤك كليّاً ابتداء من تاريخ 23 مع انتقال الشمس والزهرة الى برجك كاشفة عن مراحل واعدة جدّاً. وها أنت تقف على مشارف طريق جديد يقودك الى الإزدهار شرط التصرّف باحتراف ومهارة. ستكون نهاية  شهرًا سهلاً جدًّا تختفي فيه الهموم الثقيلة. وإذا مرّت أزمة ما، أؤكّد لك بأنها عابرة. سيلمع نجمك بقوةٍ وسوف تتمتع بحماية فلكية هائلة، وستلاحظ مدى نفوذك وقوة حظّك.

عاطفياً: وجود الزهرة في مواجهة برجك من السرطان يجعلك تواجه مشكلة عائليّة تسبّب لك التوتر، وتضطرّ إلى حسمٍ يتسبّب ببعض النزاعات. وقد لا يكون من السهل جعل الآخرين يتعاونون معك فالتواصل يبدو صعباً جداً مع محيطك، وإذا لم يكن أحد الأبناء هو الذي يقلق راحتك فقد يكون الشريك الذي ينطوي على نفسه ولا تفهم دوافعه. لحسن الحظّ أنّ الأصدقاء هنا للإصغاء إليك ومواساتك، كما إنّ للحياة الاجتماعيّة وقعٌ جيّد عليك، خاصة خلال النصف الثاني من الشهر. وإذا كنت عازباً فقد تلتقي بمن يملأ قلبك شغفاً. يدخل كوكب فينوس برجك بتاريخ 28 تموز يوليو فيضعك في مناخ جيّد وجديد، ويجعلك تسعد أثناء رحلة تقوم بها أو أيام عطلة تستفيد منها. أنت مدعوٌّ للإسترخاء، كما إنّ الفلك يحمل إليك بعض اللقاءات العذبة التي قد يتطوّر إحداها إلى علاقة متينة، إذا أردت أنت ذلك.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك تتراكم التأخيرات ،مع تواجد الكواكب في مواجهتك



GMT 12:57 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تواجه مولود "الأسد" أمور صعبة خلال شهر كانون الثاني

GMT 18:58 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

تتحسن الانطباعات عنك خلال هذا الشهر

GMT 11:20 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

النجاح حليفك رغم الصعوبات خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya