تعيش شهرا واعدا لاستعادة الموقع
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعيش شهرا واعدا لاستعادة الموقع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعيش شهرا واعدا لاستعادة الموقع

برج السرطان

مهنياً: إن الفترة الأولى تحمل معها معطيات ايجابية وحظوظ دسمة تحت تاثير الكواكب عطارد والزهرة من برج الحوت الصديق الامر الذي يسلّط الضوء على قدراتك وكفاءاتك وتزودك بافكار المبتكرة التي تخدم مصالحك على كافة المستيات مهنيا اجتماعيا عاطفيا وعائليا دراسيا واكاديميا انها حظوظ ثمينة اذا نجحت في الاستفادة منها ستزيد من شهرتك وستعزّز موقعك الاجتماعي والمهني. تمتلىء أملاً وحماسة وتركّز على تنشيط حياتك الاجتماعية فتلبّي الدعوات وتلتقي الأصحاب.  تكلّف بتنفيذ مهمة قد يحسدك عليها الكثيرون ولذلك سيتوجب عليك التركيز جيداً ومضاعفة الجهود تفادياً لحصول أي فشل أو خيبة. وإن التحلي بالروح الرياضية والمهنية الكاملة سوف يسمح لك بإنجاز معظم ما هو مطلوب منك هذا الشهر. وسوف تفتخر بنفسك، ترتفع وتيرة العمل فتزداد المسؤوليات ويزدحم جدول أعمالك بالمزيد من التحركات والاعمال. لكن الفلك يحذّرك من التصرف العدائي أو الفوقي.ابتداء من تاريخ 20 نيسان ويحذرك من الاهمال والتكاسل  حفف من حساسيتك الزائد وحافظ على صحتك وسلامتك على  تواضعك وهدوئك، فقد تصدمك بخبر أو تجبرك على التحرّك خارج روتينك المعتاد. لحسن الحظ سوف تختفي معظم الضغوط المذكورة سابقاً، لكن حذار من الخلاف مع احد الزملاء أو المعارف في الأيام المشحونة. كما انبهك الى ضرورة مراعاة وضعك الصحي من ازمة طارئة أو توعّك.

عاطفيّاً: لا يزالكوكب الزهرة يتنقل في برج الحوت الصديق الامر الذي  ينعش العواطف  يجعل الاوضاع العائلية والشخصية تزدهر وتقوى الروابط  وتتعزز الالفة بين الاهل والاولاد او يبشر بحمل جديد وانجاب للعازب تمارس سحراً اخّاذاً وتعيش شغفا كبيرا وقرار ملفتا بارتباط ربما او باعلان حب جديد كما وتتابع قصة عاطفية بدأتها سابقاً، وتستقطب المعجبين والمعجبات. تلفت الانظار وتبدو مميّزاً  بحضورك، او قد تعرف فرصة عاطفية جدّية، عبر بعض الصداقات والجماعات والمؤسسات التي تنتمي اليها. 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعيش شهرا واعدا لاستعادة الموقع تعيش شهرا واعدا لاستعادة الموقع



GMT 12:54 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يعيش مولود "السرطان" لحظات تحدي خلال شهر كانون الثاني

GMT 19:34 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

يدور نقاش حادّ في بداية هذا الشهر

GMT 18:56 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

تشعر بانفراج واضح في بداية هذا الشهر

GMT 12:06 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تنتظرك أحداث سعيدة خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya