سنة الوعود المشجعة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سنة الوعود المشجعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سنة الوعود المشجعة

برج السرطان

تكون امام سنة واعدة تشجعك على اتخاذ التدابير اللازمة لتحسين الاوضاع وتغذيك بالشجاعة لاختبار قدراتك وتوظيف مهاراتك سوف تتألق بعملك وتلفت الأنظار بسبب مهارتك وإصرارك على تبوء مراكز عالية وأيضاً على التميّز. سوف تكون سبّاقاً في عملك وجامعتك ومدرستك. لن يصعب عليك واجب ولن تستسلم أمام العقبات التي ستعترض دربك بين الحين والآخر. تعود الإيجابيات والحظوظ بالدرجة الأولى لكوكب المشتري الذي ينتقل في برج القوس أي بيت العمل والصحة وذلك من اليوم الأول وحتى تاريخ 2 كانون الأول يحمل المشتري انفراجاً وارتياحاً معنوياً ومادياً  ينعكس إيجاباً على أدائك اليومي الامر الذي يجعل من هذا العام مرحلة بنّاءة ومثمرة.

مهنياً: لا تزال تأثيرات زحل وبلوتون من برج الجدي معاكسة ومن الممكن أن يضعك هذا العام في وضع محرج حيت تحتاج الى القيام بمهام متعددة ومن الواضح جداً أنك ستتعامل مع المزيد من الواجبات وسيكون عليك إرضاء الآخرين. وسيتحول أكثر الأعمال راحة الى مصدر إزعاج وقلق. قد يحتاج بعض مواليد السرطان الى المساعدة والبعض الآخر الى تحديد الأولويات. لكن لا يمكن القول إنها سنة مستحيلة ولا بد من أن تتعاطى مع مختلف المسؤوليات بجدية كاملة. من الناحية الايجابية سوف تسلك دروبا ً تؤمّن لك الربح المادي وتزيد من ارباحك إذا كنت تعمل في الشأن التجاري. تشير الكواكب أيضاً إلى تركك العمل أو استقالتك منه، أو إلى إقالتك ومحاسبة قد تخضع لها لسبب من الأسباب. تضطرك الظروف إلى القيام بعملية تصحيح وتقويم، وإلى مسايرة المحيط وتفهّم أطباعه والتعامل بليونة وتضامن، حتى تحصل على المرتجى.

عاطفياً: إن وجود كوكب المشتري في البيت السادس اي في برج القوس يفسح في المجال لتعزيز الأوضاع ولاستعادة الثقة بين الأحباء. تتاح لك فرص كثيرة لإحلال جو من السلام والطمأنينة. إنها سنة القرارات الكبرى والمصيرية  لأنك تعمّق الصلات مع الأشخاص الذين يستحقون ثقتك، وتتراجع عن علاقات تجرحك أو تسبّب لك المتاعب والألم.

لا شك في أنك تمرّ في فترات من السعادة والتألق والحبّ والرومانسية، فيما الفترة الفُضلى تبدأ في فصل الخريف، حين تباشر دورة فلكية ممتازة، وتنعم بحبّ حقيقيّ، إذا كنت ما زلت وحيداً.

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

- تفرض عليك الكواكب شروطًا تعجيزية وتمر ببعض المصاعب

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنة الوعود المشجعة سنة الوعود المشجعة



GMT 17:13 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

وعود ومتغيرات تشعرك بالإرهاق

GMT 17:05 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

عرقلة مهنية وتطورات جيدة

GMT 16:57 2018 السبت ,02 حزيران / يونيو

تنتصر على العقبات وتتقدم بخطوات ناجحة

GMT 16:54 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

شهر واعد يحمل لك فرصة جديدة

GMT 16:50 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

لا تتخذ قرارات ارتجالية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya