جيهكيه رولينغ تودع هاري بوتر خلال مسرحية كيرسد تشايلد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

جيه.كيه رولينغ تودع هاري بوتر خلال مسرحية "كيرسد تشايلد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيه.كيه رولينغ تودع هاري بوتر خلال مسرحية

مسرحية "هاري بوتر"
لندن ـ المغرب اليوم

قالت الكاتبة جيه.كيه رولينغ مؤلفة روايات هاري بوتر إن مسرحية "هاري بوتر" الجديدة التي افتُتحت للجمهور في لندن يوم السبت تمثل نهاية رحلة الصبي الساحر المحبوب.

وساعدت مسرحية "هاري بوتر أند ذا كيرسد تشايلد" والتي وُصفت بأنها الجزء الثامن من سلسلة هاري بوتر، بالإضافة إلى كتاب اعتمد على السيناريو الخاص بها قد ساعد على إيقاظ موجة جديدة من الولع بهاري بوتر بعد خمس سنوات من ظهور القصة السابقة في فيلم سينمائي.

وتزاحمت جموع من المعجبين عند متاجر الكتب للحصول على نسخة من الكتاب عند ظهوره عند منتصف الليل وذلك بعد ساعات من إبهار المسرحية في حي المسارح في وست إند في لندن رواد المسرح بالأشباح المتزاحمة التي تطير فوق الرؤوس والحيل الخيالية لممثلين يختفون في الهواء على ما يبدو.

وسئلت رولينغ عما إذا كان الكتاب والمسرحية يبشران بمرحلة جديدة من الروايات فقالت لرويترز "لا، إنه يذهب في رحلة كبيرة جداً خلال تلك المسرحيتين وبعد ذلك نعم أعتقد أننا قد انتهينا. هذا هو الجيل المقبل، أنتم تعرفون".

وظهرت رولينغ فيما بعد على خشبة المسرح خلال تصفيق حاد في نهاية العرض. وقالت "إنني سعيدة لرؤية ذلك يتحقق بمثل هذا الجمال لكن لا.. هاري اكتمل الآن".

واستناداً لقصة لرولينغ، يختار الكاتب المسرحي جاك ثورن والمخرج جون تيفاني رواية " كيرسد تشايلد" بعد 19 عاماً وهي تصور بوتر كموظف منهك في وزارة السحر عمره 37 عاماً وأب لثلاثة أطفال.

وبيعت تذاكر المسرحية حتى مايو (أيار) 2017 وهي مسرحية طويلة تمتد لخمس ساعات ومؤلفة من فصلين. واصطف عشاق لهاري بوتر من شتى أنحاء العالم خارج المسرح لالقاء نظرة على رولينغ وطاقم الإنتاج.

وقال كثيرون ممن حضروا المسرحية إنها جاءت على مستوى الإعلانات التي سبقتها كعرض مسرحي مثير بصناعة مسرحية باهرة جعلت المشاهدين يحبسون أنفاسهم في بعض الأوقات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهكيه رولينغ تودع هاري بوتر خلال مسرحية كيرسد تشايلد جيهكيه رولينغ تودع هاري بوتر خلال مسرحية كيرسد تشايلد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 01:30 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

وفاء عامر توضّح أسباب تأخر عرض مسلسل"السر"

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها

GMT 22:26 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

وفاة فتاة تحت عجلات قطار الدار البيضاء

GMT 09:19 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

شالكه يحصل على خدمات موهبة مانشستر سيتي رابي ماتوندو

GMT 07:52 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

رحيل الممثل المصري ومغني الأوبرا حسن كامي

GMT 12:58 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

فنانات مغربيات يحققن نجاحًا كبيرًا في بلدان الخليج

GMT 09:47 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مقتل عارضة الأزياء الشهيرة تارة فارس في بغداد

GMT 22:20 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

العثور على رضيع متخلى عنه في أحد شوارع مدينة وزان

GMT 07:02 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

فوائد العسل الأبيض في نظام الرجيم الغذائي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya