مبيعات قياسية لنص مسرحية هاري بوتر لكن متدنية بالمقارنة مع روايات السلسلة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مبيعات قياسية لنص مسرحية هاري بوتر لكن متدنية بالمقارنة مع روايات السلسلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مبيعات قياسية لنص مسرحية هاري بوتر لكن متدنية بالمقارنة مع روايات السلسلة

حققت مبيعات نص مسرحية "هاري بوتر والطفل الملعون" رقما قياسيا في بريطانيا وأميركا الشمالية
لندن ـ أ.ف.ب

 حققت مبيعات نص مسرحية "هاري بوتر والطفل الملعون" ("هاري بوتر أند ذي كورسد تشايلد") رقما قياسيا في بريطانيا وأميركا الشمالية، لكنها لا تزال بعيدة عن النسب التي حصدتها الرواية الأخيرة من هذه السلسلة.

وفي الولايات المتحدة وكندا، بيع "أكثر من مليوني نسخة" من نص المسرحية الذي طرح في المكتبات ليل السبت الأحد في بريطانيا واميركا الشمالية، في خلال اليومين الأولين من تسويقه، على ما جاء في بيان صادر عن دار النشر الأميركية "سكولاستيك".

وهي مبيعات "لا مثيل لها لنصوص الأعمال المسرحية"، بحسب "سكولاستيك".

أما في بريطانيا، فقد شملت المبيعات 680 ألف نسخة خلال أول ثلاثة أيام، وفق دار "ليتل براون" البريطانية.

غير أن هذه المستويات القياسية تبقى بعيدة كل البعد عن تلك التي حققها الجزء السابع من السلسلة بعنوان "هاري بوتر أند ذي ديثلي هيلوز" الذي ذهب منه 2,65 مليون نسخة في خلال 24 ساعة في بريطانيا في تموز/يوليو 2007.

وفي الولايات المتحدة، بيعت 8,3 ملايين نسخة منه في هذه المدة الزمنية.

ويتعرف محبو السلسلة في هذه المسرحية التي شاركت رولينغ في تأليفها مع المسرحي جاك ثورن وتولى إخراجها جون تيفاني، على هاري بوتر بعدما تزوج وأصبح رب عائلة.

ومثل كثيرين من المعجبين بالسلسلة، كبر هاري بوتر وبات له ثلاثة أولاد من زوجته جيني ويزلي شقيقة صديقه رون وأصبح يعمل في وزارة السحر.

ولا يزال هاري يضع نظارتيه المستديرتين مع ندبة على جبينه وبات ينبغي له أن يساعد ابنه على مواجهة ماضي العائلة القاتم.

وتنقسم هذه المسرحية التي هي الاولى من نوعها في سلسلة هاري بوتر الشهيرة إلى عرضين مدتهما ساعتان ونصف الساعة. وتدور أحداثها بعد 19 عاما على "هاري بوتر اند ذي ديثلي هالوز"، الجزء الاخير من هذه السلسلة التي بيعت أكثر من 450 مليون نسخة من قصصها منذ العام 1997 واقتبست منها سبعة أفلام سينمائية.

وتم التحضير لهذا العرض المسرحي الذي يؤدي بطولته جيمي باركر في دور الساحر الشهير خلال ثمانية أسابيع جرت فيها عروض تمهيدية مفتوحة للجمهور في لندن. وقد لقيت هذه التجربة استحسان النقاد الذين توقعوا لها نجاحا كبيرا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبيعات قياسية لنص مسرحية هاري بوتر لكن متدنية بالمقارنة مع روايات السلسلة مبيعات قياسية لنص مسرحية هاري بوتر لكن متدنية بالمقارنة مع روايات السلسلة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya