لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لعبة "أسياد الشرق" صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لعبة

لعبة أسياد الشرق
الرباط ـ المغرب اليوم

أطلقت شركة جيم باور سـڤن المتخصصة في نشر وتطوير ألعاب الأونلاين الجماعيّة، لعبة الجوال العربية أسياد الشرق، التي تدور أحداثها في حقبة زمنية هي الأصعب في تاريخ الصين القديم.

وخضعت اللعبة الأسبوع الماضي، لسلسلة من الاختبارات التقنية المكثفة، نفذّها الفريق العربي، بمشاركة نخبة من اللاعبين العرب، قبل إتاحتها بنسختها النهائية للتحميل مجانًا على كل من منصتي غوغل بلاي وآب ستور.

تنتمي أسياد الشرق إلى نمط الألعاب الاستراتيجية ذات الطابع الملحميّ، وتروي قصة صراعات شهدتها إمبراطورية الصين القديمة في زمنٍ بعيد أدّت لانقسامها إلى ثلاث ممالك، وهُنا تبدأ مهمّة اللاعب في التصديّ لقوى الشرّ بهدف إحلال السلام في ربوع البلاد ثم إعادة توحيدها. 

تضم أسياد الشرق أكثر من 450 شخصية "بطل" تختلف في شكلها العام وتفاصيل زيّها الشعبيّ، وتظهر بشكلِ متتابع عند تقدم اللاعب بمراحل اللعبة، كما يستطيع تحسين أدائها بهدف ضمان تحقيقه للانتصارات داخل اللعبة.

قصة اللعبة وحبكتها ليست كل شيء، فالتحديات والمعارك المتعددة تشكل جرعة مضاعفة من التسلية، حيث يجسد اللاعب في أسياد الشرق شخصية افتراضية يختارها بين 6 شخصيات مختلفة تظهر لهُ فور تسجيل دخوله إلى اللعبة، ليبدأ بعد ذلك اكتشاف تفاصيلها الدقيقة، ثم تجميع بطاقات أبطاله المُفضلة، التي تتباين من حيث القوة، المعرفة والصحة، وتتنوع ما بين رماة، خيالة، ومشاة، حتى يشكّل جيشه القويّ ثم ينطلق نحو هزيمة الأعداء.

يعتمد نظام اللعب في أسياد الشرق، بشكل رئيسيّ، على التخطيط الاستراتيجيّ مع وجود خاصية طلب الدعم من خلال استدعاء الأصدقاء واللاعبين المجاورين لتعزيز دفاعات الجيش أو شنّ هجوم مدروس على الخصم. 

إضافة لذلك، يستطيع اللاعب الاستفادة من "رمز الدعوة" لتشجيع أصدقائه على المشاركة في اللعبة، ويحصل لقاءه على هدية خاصّة، فضلاً عن وجود نظام جوائز يومي، أسبوعيّ، وشهري، يساعده في تطوير أدائه خلال وقت وجيز.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 20:01 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي الشحانية القطري يعلن غياب 3 من لاعبيه الأساسيين

GMT 13:59 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الجديدي لكرة السلة يحتفي بنجمه السابق الصبار

GMT 15:49 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة جديدة لفئة اليافعين بعنوان "لغز في المدينة"

GMT 10:50 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

زوج يطعن نفسه بسلاح أبيض بسبب خلافات زوجية

GMT 05:24 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

شواطئ ماوي السياحية تستقطب محبي رياضة الغوص

GMT 11:05 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تمتعي بأجواء صيفية لا مثيل لها في موريشيوس

GMT 17:18 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

عبدربه يؤكّد بذل قصارى جهده لفوز ببطولة أفريقيا

GMT 03:11 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

مواصفات "بي ام دبليو M2 Competition Package" قبل الكشف عنها

GMT 19:34 2014 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كورن سيرب
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya