سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

سرقة الهوية
دبي - المغرب اليوم

أكد هاريش تشيب، نائب الرئيس للشرق الأوسط وأفريقيا - سوفوس، أن سرقة الهوية تعدّ واحدة من أكثر أساليب الهجمات شيوعاً واستخداماً من قبل القراصنة الذين يستغلون سلوك المستخدم النهائي باعتباره الحلقة الأضعف في الدفاعات الإلكترونية للمؤسسة.

حيث تمكّن المجرمون على مدى سنوات من تمويه الهجمات في رسائل البريد الإلكتروني. وقال: بوسعنا اليوم أن نرى رسائل إلكترونية لسرقة الهوية تمثل إحدى أبرز طرق إرسال برمجيات طلب الفدية. أدت رسائل سرقة الهوية إلى تعريض البيانات لمخاطر جمة وأودت بسمعة العديد من المؤسسات في القطاعين العام والخاص خلال السنوات القليلة الماضية.

كما ألحقت بها أضراراً مادية فادحة. وفيما يواصل المجرمون الإلكترونيون استهداف الموظفين من خلال تقنياتهم، فإنهم يتخذون على الدوام الإجراءات التي تمكنهم من التفوق المستمر. وكل ما يتطلبه الأمر هو أن يلتقط أحد موظفي المؤسسة الطُعم.

وأضاف: يتعيّن على المؤسسات حماية نفسها من الوقوع ضحية هجمات سرقة الهوية، من خلال إيقاف التهديدات قبل دخولها، فالوسيلة الدفاعية الأمثل ضد هجمات سرقة الهوية هي بوابة البريد الإلكتروني - فحماية البريد الإلكتروني بمثابة الحارس الذي يمنع وصول 99% من الرسائل الإلكترونية غير المرغوبة عبر البوابة، بما فيها المرفقات الخبيثة والمحتوى الضار وعناوين الإنترنت.

وذلك قبل أن يراها المستخدم أصلاً، داعياً إلى حماية الحلقة الأضعف وهي المستخدم، وتأمين الخطوط الدفاعية، ومعرفة مسار العمل والحرص على فهم عمليات الشركة. 

وتابع أن فلتر الويب من الدفاعات الأمامية التي لا غنى عنها نظراً لكونها تعمل على فرز العناوين الإلكترونية وحظر المؤذية منها في حال ضغط المستخدمين على روابط البريد الإلكترونية. ويضمن فرز وحظر الملفات وحذف الملفات الضارة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات



GMT 05:46 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بعثة روسية للتحقيق في هبوط الأميركيين على القمر

GMT 12:59 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء "ناسا" يترقبون هبوط مسبار جديد على سطح المريخ

GMT 23:02 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

3 "تطبيقات بديلة عن"واتساب"بعد اكتشاف"ثغرة أمنية

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مارك زوكربيرغ يؤكد أنه لن يتنحى عن إدارة شركة"فيسبوك"

GMT 23:36 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

"مايكروسوفت" ستطلق "Xbox One" بدون مشغل اسطوانات في 2019

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya