فرضية جديدة لأسباب اختفاء القمر بشكل غامض في عام 1110
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد دراسة العينات المستخرجة من الأنهار الجليدية القديمة

فرضية جديدة لأسباب اختفاء القمر بشكل غامض في عام 1110

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فرضية جديدة لأسباب اختفاء القمر بشكل غامض في عام 1110

الاختفاء الغامض للقمر
واشنطن - ليبيا اليوم

أجرى فريق دولي من العلماء دراسة واسعة النطاق، درسوا من خلالها الأسباب المحتملة للاختفاء الغامض للقمر في عام 1110.وكان الاختفاء الغامض للقمر لعدة عقود سببًا في العديد من الخلافات العلمية التي وقعت بين الخبراء. وقام فريق بقيادة عالم المناخ السويسري سيباستيان جيليت من جامعة جنيف، بدراسة العينات الأساسية المستخرجة من طبقات الأنهار الجليدية القديمة، وتم إجراء تحليل لرواسب عمرها 900 سنة. بالإضافة إلى ذلك، لم يحلل الخبراء العديد من السجلات التاريخية المحفوظة منذ تلك الأوقات فحسب، بل أيضًا قاعدة بيانات الحسابات الفلكية التابعة لوكالة "ناسا".

ونتيجة لذلك، اتضح أن بركان "أساما" الياباني هو السبب وراء الاختفاء الغامض للقمر في عام 1110، وذلك وفق المجلة العلمية "Scientific Reports"

ويشار إلى أن النظرية السابقة التي تبرر الاختفاء الغامض للقمر كانت ثوران بركان آخر وهو بركام "هيكلا" الواقع في آيسلندا، ومع ذلك ثار البركان في عام 1104، أي قبل سنوات من وقوع الحدث، ووفقا للخبراء فإن نشاطه لا يمكن أن يشكل مثل هذه السحابة الضخمة التي لا يمكن اختراقها وتسبب اختفاء القمر بعد مرور سنوات.

قد يهمك أيضـــــــًا  :

"هواوي" توجّه ضربة إلى "مايكروسوفت" وتخطّط لإطلاق نظام تشغيل جديد

مايكروسوفت تطلق إصدارا خاصا من Xbox One X

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرضية جديدة لأسباب اختفاء القمر بشكل غامض في عام 1110 فرضية جديدة لأسباب اختفاء القمر بشكل غامض في عام 1110



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:55 2018 الأحد ,24 حزيران / يونيو

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 06:36 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

أفضل الفنادق لموسم العطلات في دبي

GMT 02:25 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

الشعلاني يؤكد أن المنتخب التونسي حقق هدفه

GMT 20:38 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

"شعبي نايت لايف" حفلة ضخمة للطرب في عيد الفطر

GMT 11:54 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

طرق حماية الشعر من أشعة الشمس

GMT 04:52 2018 الجمعة ,06 إبريل / نيسان

عطور "أنفاس" تعزز الشعور بالسعادة

GMT 12:25 2018 الأحد ,25 آذار/ مارس

ابرز اهتمامات الصحف الباكستانية الاحد
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya