مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على موسم الأعياد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على "موسم الأعياد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على

قطع الاستثنائية من شوبارد. تصاميمها جميلة
القاهرة - المغرب اليوم

لا تدعي العام ينقضي من دون هذه القطع الاستثنائية من شوبارد. تصاميمها جميلة، توحي بالكثير من المرح وتثير أجواء البهجة من حولك.. تعرّفي إليها معنا..

ساعة Happy Snowflakes

لطالما عُدّ جمال الطبيعة الدائمة الحركة، خاصة عندما تلبس ثوبها الأبيض، مصدر إلهام لا ينضب تستمد منه دار شوبارد إلهامها. ومن هذا المنطلق، تحتفي ساعة (Happy Snowflakes) بسحر فصل الشتاء كقصيدة مديح تثني على بلّورات الثلج الرقيقة المتهاطلة من السماء لتتألق، والتي شكّلتها أيدي الحرفيين المهرة في معمل شوبارد بأشكال وأحجام مختلفة، وتتلألأ على ميناء الساعة اللامع ببريق صدف اللؤلؤ الأزرق باعتباره مادة طبيعية ذات مظهر ناعم ورقيق، أو تحط بلطف على زجاج الساعة الكريستالي. هذه الإشراقة الفريدة تعززها الحركة المرحة لأحجار الألماس المتراقصة وبلورات الثلج المتحركة في قلب الساعة. ولإضفاء المزيد من التأثيرات المتلألئة، تُرفق شوبارد هذه الساعة الشاعرية بسوار مصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً. وعلى طرف هذا السوار يوجد قلب صغير، يعد شكل القلب رمز شوبارد المتميز، يقابله على الطرف الآخر من السوار دائرة في "رقصة ثنائية" متناغمة. يحتضن القلب داخله حجر ألماس متحرك، بينما تحتضن الدائرة بلوّرة ثلج صغيرة متحركة أيضاً. تفيض هذه الإبداعات بإحساس من الانتعاش والمرح، فقد صممتها شوبارد ليتم ارتداؤها منفصلة أو مجتمعة معاً لتشعّ بالأنوثة التي تتمحور حول الأناقة والمنهجية الحرّة والمنفتحة على الحياة.

ساعة Happy Stars

تُعدّ مدينة البندقية الوجهة الرومانسية المثالية والموضوع المفضّل لدار شوبارد التي تشارك سنوياً في مهرجان (Mostra del Cinema) باعتباره أكبر وأقدم مهرجان سينمائي في العالم وذلك انطلاقاً من شغف كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الإبداعي للدار، في عالم السينما. ومن وحي المدينة العائمة، خصّصت شوبارد العديد من إبداعاتها لهذا المكان الرمزي الشهير. فكشفت ساعة (Happy Stars) عن وجه جديد لمدينة البندقية "سيرينيسيما" عبر عالم خيالي يكتنفه إحساس بالخيال والغموض. تشيد هذه التحفة الفنية الجديدة بميدان سان ماركو باعتباره يمثّل القلب النابض لمدينة البندقية، إذ تستحضر في الأذهان برج الساعة الشهير الذي يطلّ على الميدان منذ القرن الخامس عشر. ومن اللون الأزرق الداكن لميناء الساعة المزين بزخارف لولبية لامعة (guilloché)، إلى السوار الجلدي، والنجوم المتلألئة التي تطوف مثل مراكب الجندول بين طبقين من السافير الكريستالي، يذكّرنا كل تفصيل من تفاصيل هذه الساعة بالزخارف الرمزية لهذا المَعلم التذكاري، ويأخذ المراقب لها عبر القنوات المتعرّجة في أنحاء المدينة. وتطوف بين طبقين من السافير الكريستالي أحجار ألماس ترتكز على قاعدة من الذهب الأبيض 18 قيراطاً مع قمر متحرّك يحيي مشهد الميناء لساعة (Happy Stars) إلى جانب شمس ضاحكة من الذهب الوردي 18 قيراطاً تستمتع بالتحرك بحرية. وعلى غرار ذلك، تتألّق تميمة ساحرة مطابقة تتميز بذات الأشكال الزخرفية المتراقصة لتزين ميدالية مصنوعة من الذهب الأبيض 18 قيراطاً المرصّع بالألماس. يمثل هذا المشهد البديع تجسيداً ساحراً للسماء المنعكسة على صفحة المياه الزرقاء المتلألئة في مجرى القنال الكبير في مدينة البندقية.

مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على موسم الأعياد


ساعة Happy Sport لعاشقات اقتناء الساعات

حول فكرة أحجار الألماس المتحركة لمجموعة (Happy Diamonds)، يتمحور مفهوم ساعات مجموعة (Happy Sport) التي وُلدت عام 1993 من المخيّلة الخصبة لكارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الفني لدار شوبارد. تجمع ساعة (Happy Sport) بجرأة بين أنفس أحجار الألماس مع معدن الستانلس ستيل بطبيعته الرياضية العملية، فتجلّت كأسمى تعبير عن أسلوب الحياة الممتعة والعصرية. وتألقت كرمز يشع بطابع مبهج ومرح كما غيّرت نظرتنا للوقت وعلاقتنا به، ولا سيما من خلال ميناء الساعة الذي يستعرض الوقت بينما تدور على صفحته أحجار الألماس في رقصة لا متناهية، لتواكب بحماسة وتيرة الحياة اليومية السريعة. ومنذ إبداعها للمرة الأولى، أعادت شوبارد باستمرار تجسيد ساعة (Happy Sport) بما يتناسب مع تطوّرات الأساليب والمجتمع، فقدّمتها في أكثر من ألف إصدار مختلف لتصبح بذلك مجموعة الساعات الأولى للنساء اللواتي يعشقن اقتناء الساعات، ولتعكس الوفرة في هذه الموديلات القدرة الإبداعية الفذّة التي تتميز بها شوبارد.


"مرحى للمهرج!"

وفقا للتقاليد الشعبية، فإن المهرّجين يُضحِكون الناس حتى عندما يشعرون هم أنفسهم بالأسى. وبلا ريب، يحمل مهرّج شوبارد قلباً كبيراً، لكنّ قلبه خالٍ من الأسى على الماضي لأنه يفيض بالحيوية والذكريات السعيدة والضحكات الساحرة، وذلك بفضل الأحجار الكريمة التي وضعتها فيه كارولين شوفوليه لتتراقص إلى ما لا نهاية بين طبقتين من السافير الكريستالي. يتميز هذا المهرّج بيدين مفصليّتين ويرتدي زيّاً ذا كمّين منفوخين وبنطالاً منفوخاً ويضع ياقة عنق متميزة وينتعل حذاءاً خاصاً مزيّناً بالأجراس. يؤدّي هذا المهرّج حركات بهلوانية ليتأرجح على عنق أكثر النساء جرأة وأناقة. واليوم، يطلّ مهرّج شوبارد (Happy Clown) البهلواني بإصدار جديد يضمّ ثلاثة أحجام مختلفة مصمّمة لإدخال البهجة على قلوب النساء. 

صُنع المهرّج الأول ضمن هذه العائلة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، ويُعد إعادة تجسيد للنموذج الأصلي الذي تخيّلته كارولين شوفوليه في بادئ الأمر. ويتراقص داخل بطنه المستدير حجرين من الألماس وحجر ياقوت وحجر سافير وحجر زمرد، بينما تزيّنت ربطة عنقه بحجر ألماس صغير لتنعكس فيها أصداء قبعته التي حلّ فيها حجر ياقوت صغير مكان الجرس. ترافق هذا المهرّج بهيئته المختالة بمهرّج آخر صغير ومبهج يتّسم بكونه أصغر حجماً لكنه لا يقل عن سابقه سحراً وجاذبية. وقد صُنع المهرج الصغير أيضاً من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً وتزيّن بحجرين من الألماس وحجر من الياقوت. وأخيراً، أعادت شوبارد التطرّق إلى عرض السيرك الإيمائي من خلال تسليط الضوء على مهرّج أبيض اكتسى بحلّة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً مرصّع بالألماس بالكامل، ليشعّ بهالة من السحر واللهو العابث بتجسيده النفيس وطابعه الذي لا يعفو عليه الزمن.

أساور من الذهب الأبيض والماس تزيد إطلالتك تألقا

أقراط ماسية من الذهب الأبيض والماس لإطلالة ملكية

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على موسم الأعياد مجوهرات وساعات تضفي المزيد من المرح على موسم الأعياد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya