اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة

اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة
القاهرة - المغرب اليوم

لا شكّ بأنّك سمعتِ الكثير من الأخبار والأقاويل عن المخاض والولادة... ولكن، أيها حقيقة وأيها خرافة؟ دعينا نكتشف معاً الإجابة الصحيحة فيما يلي:

المخاض الثاني أسهل من المخاض..

والحقيقة أنّ هذا القول لا ينطبق على كل حالات الحمل، لاسيما إن فصلت أعوام عديدة بين الحمل الأول والحمل الثاني.

تقلّصات البيوتيسين أسوأ من التقلّصات الطبيعية..

والحقيقة أنّ مادة البيوتيسين التي تُستعمل لتحفيز التقلّصات وتسريع المخاض تخضع لمراقبة مشدّدة بحيث لا تتخطّى كميّتها النسبة التي تجعلها أشدّ وطأةً على الأم من تقلّصات المخاض الطبيعية.

التوابل تُحفّز المخاض..

والحقيقة أنّ الدراسات العلميّة دحضت كل احتمال منسوب لقدرة التوابل والأطعمة المتبّلة على تحفيز المخاض بأي شكل من الأشكال.

تمزّق كيس الماء يعلن بداية المخاض..

والحقيقة أنّ تمزّق كيس الماء لا يعني بالضرورة بداية المخاض. فبعض حالات الولادة تبدأ من دون تمزّق كيس الماء، كما يمكن لتمزّق كيس الماء أن يحدث من دون حلول موعد المخاض وعندئذٍ لا بد من المسارعة إلى الطبيب.

الدفع أكثر إيلاماً من الانقباضات..

والحقيقة أنّ الانقباضات أكثر إيلاماً وقد تتخطّى بأشواط شعور الحرقان الذي تتسبّب به عملية الدفع. ومع ذلك، يبقى الحكم بين الاثنين رهن الاختلافات بين امرأة وأخرى.

إبرة الظهر تزيد احتمالات الولادة قيصرية..

والحقيقة ألاّ علاقة لإبرة الظهر بسرعة المخاض، ولا علاقة لاستخدامها بالولادة القيصرية.

لا بد من الإسراع إلى المستشفى عند الشعور بتقلّصات..

والحقيقة أنّ هذا القول لا ينطبق إلاّ في حالة الانقباضات المفاجئة والقوية والمُستبعدة جداً في الولادة الأولى وغير الاعتيادية في الولادة الثانية.

لا يمكن فعل أي شيء لتسهيل المخاض..

والعكس صحيح، إذ يُمكن للأم القيام بالكثير من الأمور استعداداً للمخاض، باعتباره تجربة شديدة التأثر بحالتها الذهنية والجسدية والعاطفية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة اكتشفي معتقدات خاطئة حول المخاض والولادة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 07:49 2016 الثلاثاء ,12 إبريل / نيسان

المفاوضات السورية وآفاق السلام

GMT 13:47 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

"حشومة"

GMT 23:40 2015 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فوائد الذرة الصحية

GMT 04:27 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

زيت الزيتون لعلاج خشونة الركبة

GMT 15:47 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

"الوداد المغربي" يرفض التخلي عن أشرف بنشرقي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya