سر بكاء وصراخ الأطفال ليلاً
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سر بكاء وصراخ الأطفال ليلاً

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سر بكاء وصراخ الأطفال ليلاً

بكاء وصراخ الأطفال ليلاً
بيروت - المغرب اليوم

كشفت دراسة جديدة، أن بكاء وصراخ الطفل ليلاً قادر على إجهاد علاقة والديه وإيصالها لنقطة "الانهيار".

 فيقول العلماء، أن الأطفال الرضع مبرمجين على احتكار اهتمام والدتهم والتسبب في إرهاق الوالدين قبل قضاء ليلة رومانسية معًا لإنجاب طفل آخر.

 ومن جانبه، يقول البروفيسور ديفيد هيج كاتب الدراسة: "الاستيقاظ ليلاً يزيد في الجزء الثاني من السنة الأولى من عمر الرضيع، خاصةً الطفل الذي يرضع رضاعة طبيعية، وهذا يطيل من فترة انقطاع الطمث لدى الأم.

ولا أنكر أن الرضاعة الطبيعية لها فوائد، ولكن تمتع الأم المرضعة بنوم هنئ ليلاً أمر نادر الحدوث".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سر بكاء وصراخ الأطفال ليلاً سر بكاء وصراخ الأطفال ليلاً



GMT 23:04 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

10 نصائح لمعالجة إفشاء الأطفال لأسرار المنزل

GMT 22:45 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية التعامل الأمثل مع مخاوف الطفل

GMT 08:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

حضن الأم لطفلها أرخص دواء لرفع مناعته وتقليل توتره

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya