أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل

تقلصات البطن المبكرة وقت الحمل
القاهرة - المغرب اليوم

تبدأ بعض أعراض الحمل بعد أسابيع قليلة من حدوث الإخصاب، وقد يكون بعضها متوسط الشدة أو خفيفاً إلى درجة تصعب ملاحظتها، لكن بعض الأعراض يكون واضحاً. ويمكن أن تسبب آلام البطن المبكرة قلقاً وخوفاً، لكن توجد أسباب عديدة طبيعية تفسر هذه الأوجاع، وفي بعض الحالات يكون الوجع إشارة إلى مشاكل صحية ينبغي أخذها بعناية.

الإجهاض. يحدث الإجهاض التلقائي عادة خلال الأسابيع الـ 13 الأولى، وقد يكون الأم الذي يسببه متوسطاً أو شديداً، لكنه يفوق آلام الدورة الشهرية وتقلصاتها. إذا كانت نوبات هذا الألم تتكر كل 5 إلى 20 دقيقة، ويصاحب ذلك بعض النزيف يعني ذلك إشارة قوية على حدوث الإجهاض.

ألم جدار البطن. تتمدد الأنسجة التي تربط جدار الرحم بالبطن والحوض، ويسبب هذا التمدد ألماً، وتشعر الحامل بهذا الوجع بعد الأسابيع الأولى ومع الاقتراب من نهاية الثلث الأول من الحمل، وربما في الأسبوع الـ 14. عند الحركة أو العطس أو الضحك يزداد هذا الألم، ومع الراحة يقل.

تغير القوام. مع نمو الرحم يزداد الضغط على الظهر، ويتغير مركز جاذبية الجسم مع تمدد البطن، وتتأثر عضلات الظهر نتيجة الوزن المتزايد. هذا النوع من الألم يحدث مع بداية الثلث الثاني من الحمل، وتتزايد وتيرته وشدته مع تقدم الحمل.

الهرمونات. تساعد هرمونات الحمل على ارتخاء عضلات الجسم لتلبي حاجة الرحم إلى التمدد وزيادة السوائل، ومع ارتخاء غضاريف المفاصل يتزايد ألم الظهر، وأوجاع مفاصل الجسم جميعها.

الحمل خارج الرحم. من علامات الحمل خارج الرحم ألم الحوض والبطن وأسفل الظهر، مع النزيف. يتطلب الأمر تدخلاً طبياً إذا تم رصد العلامات مبكراً.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل



GMT 21:04 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

دكتور نفسي يوضّح كيفية اكتشاف تعرض طفلك لجريمة "تحرش جنسي

GMT 21:02 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤشرات تدل على تأخر نمو الأطفال تعرفي عليها

GMT 20:25 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

5 أخطاء تقومين بها تؤثر على سلوك وتصرفات طفلكِ

GMT 22:42 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أبحاث تحذر من تزايد إصابة طفلك بحساسية الفول السوداني

GMT 22:39 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تشجيع الطفل على التحدث يساعد في تخطية فقدان أحد والديه

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya