القاهرة ـ المغرب اليوم
تقع المرأة فريسة حب القيادية أحيانا خصوصا في فترة زواجها الأولى، لكونها لم تتأقلم مع طبيعة الحياة التشاركية بعد. فهي تنسى نفسها عندما تتناقش مع زوجها في موضوع أيا كانت أهميته وتحسب بأن من أماها أحد غير الذي وافقت على الارتابط به وبظروف حياته ومشاركته جميع الحالات، وتبدأ ببعض التصرفات القيادية مثل "إلقاء الأوامر، الصراخ، وعدم المبالاة برأي الزوج"، مما يثير غضب الزوج وعدم رضائه عنها، ولربما قد تنهي هذه التصرفات العلاقة بينهما. لذا، قدم خبراء العلاقات الأسرية بعض النصائح التي تساعد في التخلي عن هذه الصفات القيادية التي قد تدمر الحياة الزوجية، وهي: التمتع بالأنوثة أنوثة المرأة هي التي تقرب زوجها منها. وإظهار الخجل عند اقتراب زوجك منك، وارتداء الملابس الجذابة له، والقيام بتسريح الشعر بطريقة جديدة له. الابتعاد عن الجفاف وذلك لإضفاء المزيد من الحب على العلاقة الزوجية وإعطاء الزوجة فكرة رائعة عن السلوك الحنون والمليء بالغرام. التخلص من القوة وذلك لأنها لا تحل المشاكل الزوجية بتاتا. وذلك، بتدريب النفس على التخلص من هذه الشخصية المتعجرفة شيئا فشيئا، وبالتالي ستلاحظين تقرب زوجك منك جديد من. التدلل على الزوج الدلع هو من أجمل صفات المرأة وبالتالي، فإظهار هذه الصفة سيجعلك تكسبين قلب زوجك الشرقي. سيدتي كوني على ثقة بهذه المقولة "كوني له أنثى، يكن لك رجلا" وبذلك تكسبين مودته وتتلاشين ما يثير غضبه، حيث لن تكوني مضطرة لممارسة صصفاتك القيادية دون مشاركته إياها.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر