حولي الصداقة معه إلى حب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حولي الصداقة معه إلى حب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حولي الصداقة معه إلى حب

الصداقة
القاهرة - المغرب اليوم

مرّ وقت طويل على تعارفكما... ربما أشهر أو حتّى سنوات...
كنتما أعزّ الأصدقاء...
اعتدتما على فعل الأشياء سويّة...
لم تفترقا منذ لحظة تعارفكما...
ولكن ماذا يحصل حين تعين فجأة أنّ العلاقة التي كانت تربطك به خرجت عن نطاق الصداقة لتدخل مرحلة جديدة جميلة ومميّزة تسمّى "الحبّ"؟
هنا، نتقدّم اليك ببعض النصائح التي تسهّل عليك تجاوز هذه المرحلة بنجاح:
حافظي على أناقتك دوما ولا تهملي نفسك ومظهرك أبدا. حتّى ولو سبق أن رآك بأسوأ الحالات، هذا لا يعني أبدا بأنّه يمكنك أن تكوني مرتاحة البال وتطمئنّي. بل بالعكس، هذا يعطيك دافعا لأن تظهري له بأجمل اطلالة ممكنة
حاولي جذبه واستمالته بشكل مستمر حتّى لا يسيطر عنصر الملل على العلاقة
اعملي جهدك كي تحافظي على النقطة أو العنصر الذي جمعكما حتّى اللحظة. لقد اجتزتما أصعب المراحل سوية بفضل نقطة التلاقي بينكما فحافظي عليها
أبعدي شريكك قدر المستطاع عن دائرة الأصدقاء التي شكلتما جزءا منها في السابق حين اقتصرت علاقتكما على الصداقة. فقد يتدخل الأصدقاء، من غير قصد أحيانا، بأموركما الشخصية لأنهم اعتادوا على كشف كل الأوراق في السابق
تمهّلا في الانتقال من مرحلة الصداقة الى المرحلة الأكثر حميميّة وسيرا تدريجيا باتجاه هذا التغيير الذي قلب حياتكما رأسا على عقب. فليس سهلا أبدا أن تعاملي الصديق كحبيب تلقائيا وبسرعة
ادرسي من جديد شخصية شريكك وحاولي أن تكتشفيها بجدية. فحتّى ولو اعتقدت أنك تعرفين شخصيته جيدا بحكم الصداقة، فذلك لا يعني أنك على حق. ففي كثير من الأحيان، يجد المرء نفسه غريبا عن الآخر حين يعاشره عن كثب، فوجهة النظر في الصداقة تختلف تماما عن نظرتك الى الآخر كحبيب.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حولي الصداقة معه إلى حب حولي الصداقة معه إلى حب



GMT 07:46 2018 الأحد ,19 آب / أغسطس

هذه العلامات لا تعني أنه يحبك

GMT 03:16 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

حتى تكسبي وده كوني صديقته

GMT 02:23 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الصداقة القوية سر الاستمتاع برومانسية طويلة

GMT 18:27 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعلمي أن كوني ذكية في التواصل مع زوجك

GMT 05:34 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

حتى تكسبي وده كوني صديقته

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya